7 نجوم وتضم 600 سرير.. تفاصيل إنشاء مستشفى جامعة الجلالة
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
كشف الدكتور محمد الشناوي، رئيس جامعة الجلالة الأهلية، تفاصيل وآخر تطورات إنشاء مستشفى الجلالة والتسهيلات المقدمة للطلاب.
وقال رئيس جامعة الجلالة الأهلية خلال حواره مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، إن مستشفى الجلالة تم إنشائه بتكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسي، مضيفا أن المستشفى مصنف 7 نجوم، ويضم 600 سرير، وفي صدد التجهيز له بعد إتمام عمليات الإنشاء.
وأوضح أن الجامعة بها 50 عيادة طب أسنان تعالج المواطنين بالمجان، قائلا: «في ناس بتجيلي من القاهرة بسبب السمعة التي اكتسبناها».
وأشار إلى أن الجامعة تقدم تسهيلات للطلاب وهيئة التدريس في تنقلاتهم، موضحا أنه تم التعاقد مع شركات كبرى لنقل الطلاب وهيئة التدريس والمرضى إلى الجامعة.
وفيما يتعلق بالسكن والإقامة بالجامعة، أضاف الشناوي، أن الجامعة توفر ما يقرب من 5000 سرير في غرف فخمة للطلاب فضلا عن أن هناك طلاب يعملون داخل الجامعة ويحصلون على رواتب، لافتا إلى أن الجامعة تستهدف تخريج منتج مختلف لسوق العمل.
اقرأ أيضا:
بعد وصوله 100 جنيه.. نقيب الفلاحين: استقرار كيلو التوت عند 30 جنيها في هذا الموعد
وزير العمل لـ "مصراوي": رفع رواتب 18 مليون موظف بالقطاع الخاص لـ 6 آلاف جنيه
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور محمد الشناوي مستشفى جامعة الجلالة جامعة الجلالة الأهلية الإعلامية عزة مصطفى الرئيس عبدالفتاح السيسي أن الجامعة
إقرأ أيضاً:
برنامج تدريبي شامل لأعضاء هيئة التدريس المبعوثين للخارج
نفّذ قطاع الشئون الثقافية والبعثات بالإدارة المركزية للبعثات بوزارة التعليم العالي ومعهد إعداد القادة، تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، البرنامج التدريبي المخصص لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم المبعوثين للخارج، تحت شعار "سفراء الوطن".
جاء ذلك في إطار حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على إعداد كوادر أكاديمية قادرة على تمثيل مصر في بعثاتها العلمية بالخارج على أعلى مستوى من الكفاءة والوعي.
ويأتي تنفيذ البرنامج في إطار استراتيجية الوزارة لتأهيل المبعوثين بالمعرفة الشاملة والوعي الوطني ومهارات التواصل والقدرة على مواجهة المتغيرات الثقافية والعلمية والإدارية التي قد يواجهونها خلال فترة ابتعاثهم، بما يليق بصورة مصر ومكانتها الأكاديمية.
وتضمن البرنامج عددًا من المحاضرات المتنوعة التي عالجت مختلف الجوانب الدينية والفكرية والإدارية والعلمية والرقمية والأمنية، حيث قُدمت محاضرة بعنوان "وسطية الخطاب الديني ومحاربة الأفكار المغلوطة" للدكتور مصطفى الهلباوي من جامعة الأزهر، والتي ركّز فيها على أهمية الاعتدال والفكر المستنير في مواجهة المفاهيم الخاطئة، ودور المبعوث المصري في تمثيل قيم الاعتدال الديني.
وألقى هشام محمد نشأت محاضرة حول "الحقوق المالية الخاصة بإدارة البعثات"، تناولت تنظيم الحقوق والمخصصات وآليات إدارة الملفات المالية للمبتعثين بما يضمن انضباط الإجراءات ووضوحها. فيما قدمت الأستاذة شيرين لطفي عبد الحميد محاضرة بعنوان "الحقوق العلمية الخاصة بإدارة البعثات"، تناولت فيها اللوائح المنظمة للمنح والبعثات وآليات دعم الباحثين في رحلتهم الأكاديمية بالخارج.
وألقى الدكتور محمد العوضي محاضرة حول "فن التعامل مع الآخر في البيئات الثقافية المتنوعة"، ركّز فيها على كيفية التفاعل مع الثقافات المختلفة بوعي واحترام، وتعزيز التواصل الإنساني داخل المؤسسات الأكاديمية الدولية.
كما شمل البرنامج محاضرة للدكتورة سارة نعيم من كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي بجامعة حلوان بعنوان "Dark Web and Online Betting" تناولت فيها المخاطر المرتبطة بالفضاء الإلكتروني والتهديدات الرقمية الحديثة التي قد يتعرض لها الباحثون أثناء دراستهم بالخارج، مؤكدةً أهمية الوعي الإلكتروني لحماية المعلومات الشخصية والبحثية.
واختُتم البرنامج بمحاضرة للواء بهجت فريد، مدير كلية الدفاع الوطني سابقًا، حول "الأمن القومي المصري ودور الدولة في مواجهة التحديات المختلفة"، قدّم خلالها رؤية استراتيجية موسّعة لدور المبعوث المصري في دعم صورة الدولة من خلال الوعي الوطني والفهم العميق للقضايا التي تواجهها.
المبعوثون بالخارج يمثلون مصروأكد الدكتور كريم همام، مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، أن "سفراء الوطن" يعكس الدور الحقيقي للمبعوثين بالخارج، مشيرًا إلى أنهم يمثلون مصر بقيمها وثقافتها وإرثها العلمي، ويحملون مسؤولية تقديم صورة مشرّفة للجامعات المصرية والمجتمع المصري.
وأوضح أن المعهد يحرص على إعداد المبعوثين إعدادًا شاملًا يجمع بين التأهيل العلمي والفكري والوطني، وهو ما يعزز قدرتهم على الاندماج الفعّال في البيئة الأكاديمية الدولية، والمساهمة في نقل الخبرات والمعرفة الحديثة عند عودتهم للوطن