شبكة اخبار العراق:
2025-06-03@03:10:31 GMT

ام فهد ومقتدى الصدر وفقدان الأمن

تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT

ام فهد ومقتدى الصدر وفقدان الأمن

آخر تحديث: 2 ماي 2024 - 10:02 صبقلم:د.أيهم السامرائي الفاشينستات و الدرونات المفخخة وحكومة السوداني اغتيال الفاشينيستا( ام فهد ) في منطقة زيونة واللغط والجدل لمدة اسبوع جاري في العراق حول موت امرأة ﻓﺎﺷﻴﻨﻴﺴﺘﺎ Fashionista وﺍﻟﺬﻱ معناه في كل العالم “الشخص الذي ﻻ ﻳﻤﺸﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﺔ، ﺑﻞ ﻳﻨﺴﻖ ﺃﺯﻳﺎﺀﻩ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﺑﺤﺴﺐ ﺫﻭﻗﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ، ﻭﻻ ﻳﻘﻠﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﺑﺪﺍً، ﺑﻞ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﺣﺴﺐ ﺻﻴﺤﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﺔ ﻭﻳﻨﺴﻘﻬﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻣﻤﻴﺰﺍً ﺑﻤﻈﻬﺮه ﺩﻭﻣﺎً “، إلا في العراق الجديد الذي كل ما فيه تجاوز وخراب واستهتار للقانون والمجتمع والوطن.

استخدموا الفاشينستا كأداة سياسية لتهديد الآخرين بالوقوف خلفها ومساندتها بالخفاء من قبل قيادات المليشيات والأحزاب الدينية واعطوا لهم حيزاً كبير من القوة ودفعوهم لمهاجمة بعضهم البعض والآخرين وأغدقوا عليهم العطايا منها العينية بيوت وشقق فارهة وجسكارات، ومنها الاعتبارية كرتب عسكرية وأمنية عالية وهؤلاء النسوة استهتروا بها لجهلهم وأميتهم وصغر عقلهم وهذا ما كان واحد من الاستخفاف للضوابط الدولية التي تقودها مجموعة الذيول التابعين لايران. الفاشينستات والمتحوليين والساقطين والكوادين اصبحوا يتصرفون بقوة واستهتار وبحماية القوى الامنية والعسكرية، مما وصلت عندهم القناعة انهم حقاً اكبر من القانون حيث بدءوا بالاستهتار وعرض عضلاتهم بتهديد من جابهم وقواهم في المجتمع ونشر او التهديد بنشر فديوهات ساقطة وجنسية عارية لأشخاص مهمين في المليشيات او رجال دين او قيادات احزاب دينية. بدأت وكرد فعل ولانعدام القانون والدولة وأدواتها الرادعة تحركت هذه القوى بتصفية هذه الدمى والذي خلقوها بنفسهم واذا بهم يصفونهم وبنفس الطريقة والادوات التي صفوا بها النشطاء والمحللين السياسيين امثال المرحوم هشام الهاشمي وغيره. نحن في الحراك العراقي ومعنا كل وطني العراق الغيورين على سيادة العراق وقوة القانون نعتبر هذه التصفيات همجية ومثال آخر لستهتار المليشيات وضعف الدولة. على حكومة السوداني وبقيادته إلقاء القبض على اصحاب الموتورسايكلات الذين يتحركون وبحرية وتحت كامرات وزارة الداخلية المهزلة والقبض عليهم ومن ثم تنفيذ حكم الإعدام بهم في ساحة التحرير ليكون درساً لكل الجرميين من داخل الحدود ومن خارجها، ما عدى ذلك فأن العراقيين جميعاً غير مؤمنين على نفسهم ويطلبون الحماية الدولية ونحن في الحراك ندعم هذا الاتجاه مادام السوداني يخاف ان يلقي القبض على هؤلاء وتطبيق القانون عليهم. الدرونات الإيرانية التي ملأت العراق بأيدي مليشياتها من طول العراق لعرضه تضرب من تشاء ومتى ما تشاء، والالاف منها درونات صناعة دك النجف وقم، والباقي طبعاً امريكية اسرائيلة متطورة جداً وكلها ما شاء الله لهم شرعية وسبب للقصف والرد على القصف داخل الاراضي العراقية. الدرونات التابعة للسوداني( باعتباره القائد العام) من الحشد اللا شعبي ( مليشيات ايران الذي يعلنون قيادتها علناً انهم جزء من الحرس اللا ثوري الايراني ويأتمرون بأمره وبأمر قائد الرجعية والتخلف والخراب خامنئي وليس السوداني) تضرب اعدائها السياسيين في العملية السياسية من داخل النظام ما بعد ٢٠٠٣ والذين يعادون النظام الإيراني الملاوي الطائفي المريض وبدقة بحيث تدمر مصانعهم النفطية او غيرها وخاصة في كردستان لارسال رسالة لقيادتها الوطنيين الليبراليين ” اما تصيرون عبيد لايران الملالي او نستمر بضربكم بالدرنات” ويقصفون القوات الأمريكية ولكن باقل دقة لان الأوامر من ايران ” لا تروحون زايد وي الأمريكان ” لانهم راح يردون ويشعلون أمكم فوك أبوكم. المهم هنا عندما نقول ان العراق يحتاج إلى قائد قوي من خارج هذه المجوعة الحاكمة او من داخلها له مفاتيح كثيرة يلعب لتكسير اكبر راس إذا احتاج الأمر وبضمنهم حتى ايران، اما السوداني ورغم شخصيته الشبابية اللطيفة ولكنه أضعف رئيس وزراء ما بعد ٢٠٠٣ وذلك لان الاطار الذي جابه ليس حزب واحد بل احزاب ومليشيات وكلاً منهم يعتقد نفسه انه هو طرزان، والباقيين ولا شيء وهذا ما يجعل السوداني لعابه بأيدي الجميع وأمريكا تعرف ذلك ولهذا زيارته لواشنطن كانت فاشلة رغم التطبيل الإعلامي ( المدفوع من قبل السوداني) لها. نحتاج إلى انتخابات مبكرة جداً ونحتاج شفافية في الانتخابات وبإشراف اممي ونحتاج ضباط جيش وشرطة وامن يستيقظوا من سباتهم و وتحيا ضمائرهم وحسهم الوطني اللا طائفي اللا متخلف اللا ذيل ويحمون العملية الانتخابية، وبدعم دولي أمريكي للقوى الأكثر وطنية حقاً والتي تؤمن بالسيادة والعدل والحرية وبناء المجتمع الجديد المتحضر الصناعي. مقتدى الصدر بدأ تحركه الجديد بالتيار الوطني “الشيعي” ثم المطالبة بعطلة عيد الغدير ومن ثم الاحتفال بوفاة الائمة 14( إني اعرف ١٢، هذوله الاثنين الإضافيين أمنين؟)، ورغم اننا نرحب بهذه الحركة بالرجوع للمشاركة الحقيقية بالعمل السياسي بالبلاد لما يحمل كثير من شباب هذه الحركة وجدان وطني وحب وفداء للوطن ضد ايران وغير ايران، ولكن فاجئنا الصدر بدعوات طائفية شيعية تفرض على المجتمع العراقي المتعدد الأديان والمذاهب والقوميات ( حسب الاحصائية الأخيرة من الامم المتحدة والمنشورة في اب ٢٠٢٣ ان العراق مقسم على التالي سنة عرب ٤٢٪؜ وكرد عرب سنة ١٤٪؜ وتركمان سنة ٢٪؜ ومسيحين عرب كلدو آشوريين وكاثوليك وصائبة ويهود وازيدين وووو ١٪؜، وشيعة عرب ٤١٪؜…….. طبعاً الشيعة العرب والذي لا تعرفه الامم المتحدة مقسمين إلى ٣٩٪؜ شيعة أثنى عشرية و٢٪؜ يتبعون الديانة الصفوية السرادشتية وهم التابعين لديانة الفرس قبل الإسلام …. وهم الحاكمين في العراق وقم الان). يعني لعلم الصدر وحاشيته ان ٦١٪؜ على الاقل من الشعب العراقي لا يؤمنون بما تؤمن به ولا يريدون تضيعة الوقت على أعياد زايدة لا تجلب إلا التفرقة لشعب مفرق اساساً. على كل سياسي العراق معمم وغير معمم وبعد مرور ٢١ عاماً من حكم هذا البلد المصخم بكم ان تضعوا قليلاً من الحجارة بجيوبكم وتثكلوا قليلاً رحم على أمهاتكم. الصدر اما ان يرجع للعمل السياسي بغطاء وطني ١٠٠٪؜ او يكعد ويعتكف وهو يخلص من عدنه وأحنه طبعاً نعمل على تحقيقي حكومة المواطنة ودولة ذات سيادة وقضاء عادل يشمل بعدله المعمم والأفندي. الحراك العراقي يعمل بجد مع الجانب الأمريكي والدولي في هذه الفترة التي بها ستعاد غزة مدنية وجزء من دولة فلسطين ولبنان بدون حزب الله وسوريا المدنية إلا علوية لاقناعهم بالفكرة التي نناضل طويلاً من اجلها لاعادة تنظيم العراق وكما اتفقنا معهم قبل ٢٠٠٣ بلد ذات سيادة وقانون وعدل وديمقراطية شفافة وقوي وإقناعهم بعمل ذلك وبدء كل هذه التغيرات وشرق اوسط مرتب ومدني وليبرالي من العراق لانها المفتاح لهذه المنطقة كلها وليس العراق وحده. اكثر من ٧٠ شيخاً وعضو مجلس نواب بدؤا بالتحرك بهذا الاتجاه والاقتناع به وبقدوم ترامب الكاسح البسنزمان سيتغير العراق باذنه وبوتائر سريعة، واعلموا جيداً ان الله دائما معنا.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتية”

رئيس حــــركة العـــــدل والمســــــاواة وزيـر الماليــة د. جبـــريل إبراهيـــــم لـ”الكرامـــــــــة” (2 _ 2)
وجود “محاباة” فى مخصصات القوات المشتركة اتهام غير صحيح
الحــــركة غير قوميـــــة في نظر هــــــــــؤلاء (….)
نؤجل صـــرف مستحقــــــــات الحــركات لهذا الســـــــبب (….)
مدخلات الطاقة الشمسيـــة معفاة من الجمارك والضرائب..
(….) هذه هي أسباب تأخر عودة الخدمات بالولايات المستردة..
المُسيّـــــــــــــرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتيــــــة”..
مدخلات الطاقة الشمسيـــة معفاة من الجمارك والضرائب..
رغم الحرب.. أداء الاقتصاد القومي بتحسن مستمر..
حوار : محمـــد جمال قنــــدول- الكرامة
قال رئيس حركة العدل والمساواة وزير المالية د. جبــريل إبراهيـــــم إنّ الاقتصاد القومي في تحسن، وذلك رغم التحديات الاستثنائية التي فرضتها الحرب.
وأضاف إبراهيــــــم في الجزء الثاني من حواره مع (الكــــــرامة) قائلًا : إنّ عودة الحكومة الاتحادية إلى العاصمة تتم بصورة تدريجية وقد باشرت بعض الوزارات عملها من العاصمة قبل أكثر من شهر والبقية في الطريق.
د. جبريل قدم إفاداتٍ قويةٍ في محاور متعددة خلال الجزء الثاني، حيث تحدث عن الاقتصاد، وعودة الحكومة للعاصمة، ودور دويلة الشر في حرب السودان والكثير.
الحركة ما زالت متهمة بأنها غير قومية، ما مصير قوات الحركة بعد الحرب؟
الحركة غير قومية في عيون أعدائها لأنهم لا يريدون لها أن تكون كذلك. ولكن الحركة قومية بأدبياتها وتنظيمها وينتمي أعضاؤها وشهداؤها إلى كل أركان السودان، وشاركت قواتها في حرب “الكرامة” في كل محاورها دون تمييز. إذن.. ما الذي يجعلها غير قومية؟!
ماذا عن الأداء المالي خلال نصف العام؟
رغم التحديات الاستثنائية التي فرضتها الحرب إلّا أنّ أداء الاقتصاد القومي في تحسن نسبي مستمر، استقر سعر الصرف لفترة ليست بالقصيرة وتراجع معدل التضخم إلى 142 بعد أن تجاوز 25% وعدنا إلى صرف المرتبات الاتحادية بنسبة 100% ووفقنا إلى زيادة الإيرادات بنسبة جعلتنا نفي بمعظم التزاماتنا تجاه الخدمات العامة، بجانب دعم المجهود الحربي ومقابلة نفقات الاستجابة الإنسانية.
حدث هذا بعد فضل الله بالزيادة الكبيرة في الإنتاج الزراعي في الموسمين السابقين والزيادة المعتبرة في إنتاج الذهب، ولا ننسى فضل السودانيين في المهاجر الذين دعموا اقتصاد بلادهم بالإنفاق السخي على أسرهم الممتدة وجيرانهم ومعارفهم الذين أجبروا على النزوح أو اللجوء. اقتصادنا قوي في أساسياته وسينطلق بسرعة كبيرة بعد نهاية الحرب وعودة الاستقرار بإذن الله.
هنالك حديث عن مخصصات القوات المشتركة، واتهام لوزير المالية بالمحاباة في هذا الجانب. هل تحصلت الحركة على ميزات إضافية باستغلال وجودكم وزيـــــــرًا للماليـــــــة؟
الإجابة قطعـــــــــــًا لا، على مال الدولة ضوابط للصرف من حاول تجاوزها وقع في المحظور ولو بعد حين.
موظف صغير في ديوان المراجعة الداخلية يستطيع إيقاف صرف مبلغ صدق به أي وزير إن كان ذلك التصديق خارجـــــــًا عن أُطر الصرف وضوابطه.
يستطيع وزير المالية صرف مستحقات حركات الكفاح المسلح الواردة في اتفاقية السلام إن توفرت الموارد ولكننا نؤجل صرفها باستمرار لضيق ذات اليد، أيضـــــًا عليه الإنفاق على المجهود الحربي للقوات المشتركة في حدود ما يصدق به القائد العام للقوات المسلحة.
عدا ذلك لا يستطيع ولا ينبغي للوزير صرف جنيه واحد لحركته، وإن كان لأحد على غير ما ذهبنا إليه فليأت به.
ذكرت من قبل تصنيف الإمارات كدولة عدوان أنّ المُسيّرات المسلحة تنطلق منها، هل هذا بناءً على معلومات؟
كل الأدلة الدامغة تشير إلى أن الإمارات هي التي تزود الميليشيا بكل العتاد الحربي ومن ضمنها المُسيّرات، ليس ذلك فقط فالجهة التي باعت المُسيّرات للإمارات أكدت أن المُسيّرات التي أسقطتها القوات المسلحة السودانية ضمن المسيرات التي باعتها للإمارات.
ليس ذلك فحسب، ولكن الدول التي باعت عينة الدانات التي تستخدم في هذه المُسيّرات أيضاً أكدت أنها باعتها للإمارات. وفوق ذلك المُسيّرات البعيدة المدى التي تستخدم لضرب محولات الكهرباء ومستودعات الوقود موجهة بأقمار صناعية لا تملكها الميليشيا. علاوة على ذلك، أكدت جهات استخبارية كثيرة أن غرفة تحكم المُسيّرات الاستراتيجية كائنة في أبوظبي، وأن المُسيّرات التي قصفت بورتسودان انطلقت من ميناء “بوصاصو” في الصومال الذي تتحكم فيه الإمارات. إذن، دور الإمارات في الحرب الخبيثة الدائرة ضد السودان بما فيها حرب المُسيّرات أكبر من أن يخفى أو يبرر لها.
ماذا قدمت الحكومة لمبادرات إدخال الطاقة الشمسيـــــــة كبديل للكهرباء، وما هي سياسة الدولة المتوقعة في ظل إقبــــال الإفــــراد والشركات على هذا المجال، البعض يطالب باعتماد الطاقة الشمسية ضمن السلع الاستراتيجية؟
الحكومة مع التحول إلى الطاقات البديلة النظيفة وفي مقدمتها الطاقة الشمسية. وترتيبـــــــًا على ذلك، تبذل الحكومة ممثلة في وزارة الطاقة جهــــــــودًا حثيثة لإدخال الطاقة الشمسيـــــــة ضمن مصادر الطاقة عندنا في البلاد، كما قررت الحكومة إعفاء مدخلات الطاقة الشمسيــــــة المستوردة من القطاع الخاص من رسوم الجمارك والضرائب وهي تفضل الذين يسعون لتصنيع هذه المدخلات محليـــــــًا، كما تحتاط من أن يجعل البعض السودان مكبـــــــــًا لنفايات الطاقة الشمسيــــــة، ولذلك تقوم الهيئة العامة للمواصفــــــات والمقـــــــــاييس بدورها كاملًا في التأكد من أنّ المعدات المستوردة مستوفية للشروط والمواصفــــــات العالميـــــة المطلــــــوبة.
هل من بشريات تطمئن الشعب السوداني فيما يخص الخدمات الأســــــــاسية.. ومتى تنتقل الوزارة للعمل في الخرطوم؟
تبذل حكومات الولايات التي تمت استعادتها من سيطرة الميليشيا لإعادة خدمات المياه والكهرباء وإعادة تشغيل المستشفيات وفتح المدارس، بجانب توفير معاش العائدين من النزوح واللجوء قدر المستطاع. وتقوم وزارة المالية بدعم الولايات لتوفير هذه الخدمات الأساسية، وقد أخرت هجمات الميليشيا بالمُسيّرات على محطات الكهرباء والمستشفيات ومستودعات الوقود عودة هذه الخدمات بالسرعة المطلوبة. ولكن العمل فيها يسير على قــــــــدمٍ وســـــــاق. من ناحيةٍ أخرى، تسعى الحكومة الاتحادية إلى العودة إلى العاصمة بصورة تدريجية وقد باشرت بعض الوزارات عملها من العاصمة قبل أكثر من شهر والبقية في الطريق. عودة مطار الخرطوم للعمل ضرورة لعودة كل الحكومة والهيئات الدبلوماسية والمنظمات الدولية للعمل من الخرطوم، والعمل فيه يسير وفق جدول زمني متفق عليه.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الخوذة والهراوة… من يحمي العراقي من حُماته؟
  • ايران قلقة من فقدان سوقها التصديري الى العراق
  • انا اول عراقي اطالب بحل البرلمان العراقي ؟
  • السوداني:تبرعنا إلى لبنان (20) مليون دولار رغم الأزمة المالية التي يمر بها العراق
  • 20 مليون دولار هبة من العراق لإعمار لبنان.. والرئيس عون: نشكر الدعم العراقي
  • الخديعة الامريكية في المفاوضات النووية ماهي خسارة ايران التي لايمكن تعويضها
  • البروفيسور نوري المحمدي.. وإسهامه في تصنيع “المدفع العملاق” العراقي
  • مقتدي الصدر يحذر من استغلال اسم عائلته في حملات الانتخابات العراقية المقبلة
  • السوداني: انخفاض نسبة البطالة إلى 13% في العراق
  • وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتية”