أول تعليق من ميار الببلاوي بعد رحيل عمها: أطيب قلب في الدنيا
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
علقت الفنانة ميار الببلاوي على رحيل عمها، الذي رحل عن عالمنا أمس، ودخلت في حالة من الحزن الشديد على رحيله.
أول تعليق من ميار الببلاوي بعد رحيل عمهاوكتبت ميار الببلاوى عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»، «عمى حبيبى صاحبى سري سندي وضهري يا أحن قلب عليا كل العيلة عارفة أنت عندي ايه، دخلت بيتك وأنت مش فيه ومقابلني بحضنك وضحكتك كسرتني».
حالة من الحزن تمر بها الفنانة ميار الببلاوي بعد وفاة عمها، وفقا لما أعلنته عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
ونعت الفنانة عمها الراحل بكلمات مؤثرة، قائلة: «يا رب الصبر من عندك في اللي أنا فيه ده، اخترت إلى جوارك عمي الحاج سيد، أغلى وأحب إنسان ليا في حياتي، الضهر والسند، نور عيوني، عمي حبيبي وصاحبي، أطيب قلب في الدنيا».
ميار الببلاوي تنعى عمها الراحلوتابعت ميار الببلاوي: «يا وجع قلبي الموجوع أصلا، اللهم أسكنه فسيح جناتك وتقبله في عليين، يا رب اغفر له يا رب لا نقول إلا ما يرضيك، إنا لله وإنا إليه راجعون، حبيبي يا عمى سلم على بابا وعمي عادل، يا كسرة ضهري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميار الببلاوي الاعلامية ميار الببلاوي وفاة عمها عم میار الببلاوی
إقرأ أيضاً:
تعليق محاكمة الطاقم الطبي في قضية وفاة مارادونا
علّقت المحكمة الأرجنتينية التي تُحاكم الفريق الطبي لأسطورة كرة القدم الراحل دييغو مارادونا في قضية وفاته، الثلاثاء، جلسات المحاكمة لمدة أسبوع بعد شكاوى ضد أحد القضاة.
وأمرت المحكمة بتعليق المحاكمة بناءً على طلب الادعاء بعد أن اشتكى محامو الدفاع من تورط القاضي المزعوم في فيلم وثائقي عن القضية. وصرح المدعي العام باتريسيو فيراري بأن قرار الإيقاف جاء "لحل مشكلة ذات خطورة مؤسسية". وكان المحامون قد طلبوا في وقت سابق تنحي القاضية نفسها، جولييتا ماكينتاش، عن المحاكمة التي استمرت شهرين.
توفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر يناهز 60 عامًا، أثناء تعافيه في منزله من جراحة في الرأس لعلاج جلطة دموية.
توفي بسبب قصور في القلب وأزمة رئوية حادة بعد أسبوعين من خضوعه للجراحة. يُحاكم فريقه الطبي المكون من سبعة أفراد بشأن ظروف فترة نقاهته في منزل خاص في ضاحية تيغري في بوينس آيرس.
ووصف الادعاء الرعاية التي تلقاها نجم كرة القدم في أيامه الأخيرة بالإهمال الجسيم.
ويواجه المتهمون خطر السجن لفترة تتراوح بين 8 و25 عاما إذا أُدينوا بـ "القتل العمد المحتمل"، أي اتباع مسار عمل رغم علمهم بأنه قد يؤدي إلى الوفاة