«البحوث الفلكية» يحدد غرة شهر ذو القعدة.. 43 يوما على عيد الأضحى
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
كشف المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تفاصيل رؤية هلال شهر ذو القعدة 2024 وعدد الأيام المتبقية على أول أيام عيد الأضحى المبارك 2024 وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد.
موعد رؤية هلال شهر ذو القعدة 2024وأوضح المعهد وفق تقرير أصدره اليوم، عن موعد رؤية هلال شهر ذو القعدة 2024، أن هلال شهر ذو القعدة سيولد مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 5:23 صباحاً بتوقيت القاهرة المحلي يوم الأربعاء 29 من شوال 1445هـ الموافق 2024/5/8م «يوم الرؤية»، على أن يبقى الهلال الجديد لمدة 31 دقيقة بعد غروب شمس ذلك اليوم «يوم الرؤية» في مكة المكرمة وفي القاهرة 38 دقيقة، وفي باقي محافظات مصر ويبقى الهلال الجديد في سمائها لمدد تتراوح بين «32» - 40 دقيقة.
وتابع المعهد أنه بالنسبة للعواصم والمدن العربية والإسلامية فيبقى الهلال الجديد بعد غروب شمس ذلك اليوم لمدد تتراوح بين 8 إلى 48 دقيقة، وبذلك تكون غرة شهر ذو القعدة 1445هـ فلكياً يوم الخميس 2024/5/9 فلكيا، على أن يكون عدد أيامه 29 يوما، على أن ينتهي الشهر يوم الخميس الموافق 6 يونيو المقبل.
أول أيام عيد الأضحى 2024وأشار المعهد إلى أن غرة شهر ذو الحجة ستكون يوم الجمعة الموافق 7 يونيو المقبل، ويكون أول أيام عيد الأضحى 16 يونيو المقبل الموافق الأحد، وبذلك يكون عدد الأيام المتبقية على أول أيام عيد الأضحى بدءا من اليوم السبت 4 مايو، 43 يوما متبقية على أول أيام عيد الأضحى المبارك والذي يحل موعده فلكيا يوم الأحد 16 يونيه 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحوث الفلكية عيد الأضحى المبارك التعليم العالي الحسابات الفلكية أول أیام عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
توقيع اتفاق يحدد آلية اختيار إدارة المفوضية العليا للانتخابات
شهدت نائبة الممثل الخاص للأمين العام للشؤون السياسية ستيفاني خوري مراسم توقيع اتفاق بين ممثلي لجنتي المناصب السيادية في المجلس الأعلى للدولة ومجلس النواب، ويحدد الاتفاق آلية اختيار رئيس وأعضاء مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات.
وأكدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تطلعها إلى أن يعمل المجلسان على البناء فوق هذا الاتفاق واستكمال متطلبات خارطة الطريق التي أعلنتها الممثلة الخاصة للأمين العام هانا تيتيه خلال أغسطس الماضي، وربطت البعثة تنفيذ هذه المتطلبات بدفع العملية السياسية إلى الأمام وإنهاء حالة الجمود والاستقطاب السياسي المتزايد اللذين يهددان استقرار البلاد ووحدتها.