مجلس السيادة السودان الانتقالي ينعى عبود سيف الدين
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
نعى مجلس السيادة الانتقالي عبود سيف الدين، الذي وافته المنيه صباح اليوم بمدينة بورتسودان حيث قال " إذ ينعي مجلس السيادة الفقيد إنما ينعون للشعب السوداني إعلامياً مخضرماً .
واضاف المجلس في بيان له" يعد الفقيد من أحد الكفاءات الإذاعية المشهود لها بالخبرة والتجارب الكبيرة في العمل الإذاعي.
وأتم: لمع نجمه في سماء الثقافة و الأدب والنقد حيث ظل الفقيد يقدم إسهاماته الاذاعية والأدبية في كافة منابر الثقافة والأدب مخرجاً ومقدماً عبر إذاعة أمدرمان وعدد من الإذاعات الولائية كان اخرها إذاعة وتلفزيون الجزيرة التي عمل بها مديراً لسنوات ومؤسسا لإذاعة هوى السودان والإذاعة الرياضية ثم إذاعة بلادي التي ظل مرابطاً بها حتى وافته المنيو.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تكريم محمد رمضان من إذاعة إف إم
كرمت إذاعة نجوم إف إم النجم محمد رمضان تقديرًا لإسهاماته الفنية والغنائية، حيث تم تقديم ميكروفون ذهبي خاص به، تكريمًا لمسيرته المؤثرة في الغناء والموسيقى المصرية.
وأهدت هالة حجازي، المدير التنفيذي لشركة النيل للإنتاج الإذاعي المالكة للإذاعة، النجم ميكروفون «نجوم إف.إم» الذهبي.
كما أشارت إلى أن التكريم جاء تقديرًا لما قدمه رمضان من أعمال فنية ناجحة تركت أثرًا واضحًا في الوسط الغنائي.
وجاء ذلك خلال ظهور محمد رمضان في برنامج «أجمد 7» مع الإعلامية جيهان عبد الله عبر إذاعة نجوم إف إم.
محمد رمضان يرد على تصنيف مصر عالميًارد الفنان محمد رمضان على وصف مصر بالعالم الثالث، مؤكدًا أن بلاده عالم أول، وأن المصريين أذكى ومتعلمون على مستوى عالمي، ويستحقون التقدير على نجاحاتهم الفنية والاجتماعية.
وقال رمضان، خلال ظهور محمد رمضان في برنامج «أجمد 7» مع الإعلامية جيهان عبد الله عبر إذاعة نجوم إف إم : "بضايق جدا لما حد يقول إن مصر عالم ثالث، لا مصر عالم أول".
وأضاف: "كل أصحابي اللي في مصر عالم أول، أنا ليه صحاب إنجليز وفرنسيين وعندي صحاب مصريين أذكى منهم، ومتعلّمين وبيتكلموا أحسن منهم".
محمد رمضان يستعرض تطور الحفلات والغناء في مصر
استعرض محمد رمضان خلال اللقاء كيفية تطور شكل الحفلات الموسيقية في مصر منذ العقود الماضية، مشيرًا إلى التغيرات الكبيرة التي شهدها المسرح وطريقة تقديم الفنان لأعماله أمام الجمهور.
وأضاف رمضان: "لما بدأت أقدم حفلات، اكتشفت إن زمان الحفلة كانت عبارة عن تخت المغني، والجمهور قاعد قدامه مربع، والمطرب يدندن بس".
وتابع: "بعد كده الموضوع تطور والمغني بقى يقوم يقف، ويقعد على كرسى، ولكن ممنوع يحرك رجله أو راسه، وبعد كده حصل تطور وبقى يهز راسه ويرفع ايده فى أواخر الستينيات، زي عبدالحليم حافظ اللي بحبه وأسمعه".