بالصور.. مدير أمن بورسعيد يتفقد قوات تأمين الكنائس أثناء قداس عيد القيامة
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد اللواء مازن صبري، مساعد وزير الداخلية، مساء اليوم السبت، قوات تأمين الكنائس ببورسعيد أثناء قداس عيد القيامة المجيد.
وأطمأن مدير أمن بورسعيد على تنفيذ خطط تأمين الكنائس وانتشار القوات، مشددا على اليقظة التامة وتوسيع دائرة الاشتباه، مع مراعاة قواعد حقوق الإنسان، كما وجه بتطبيق القانون بكل حسم، ومساعدة الإخوة المسيحيين في التوجه للكنائس بكل يسر.
كما وجه التهنئة للأخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد.
وكثفت قوات مديرية الأمن من تواجدها بمحيط كنائس المحافظة المختلفة، ووضعت بوابات الكترونية على أبواب الكنائس الرئيسية، وجابت عدد من الدوريات كافة أحياء شوارع المدينة الساحلية لفرض السيطرة الأمنية، مع تخصيص مجموعات قتالية وقوات أمنية متحركة.
IMG-20240504-WA0037 IMG-20240504-WA0036 IMG-20240504-WA0038المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدير أمن بورسعيد بورسعيد محافظة بورسعيد قداس عيد القيامة عيد القيامه
إقرأ أيضاً:
«مُفلس يوم القيامة وإن صلى وصام وقام واعتمر».. ما هو حكم الخائض في أعراض الناس؟
«مُفلس يوم القيامة وإن صلى وصام وقام واعتمر».. الخوض في أعراض الناس من كبائر الذنوب، والمسلم مأمور بالبعد عن هذه الصفة السيئة، والاهتمام بحقوق العباد وستر عوراتهم.
وتوفر « الأسبوع » لزوارها ومتابعيها كل ما يخص حكم الخائض في أعراض الناس، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع علي مدار اليوم.
من هو الخائض في أعراض الناس:الخائض في أعراض الناس، أي الشخص المتحدث عنهم بسوء أو الكاشف لعيوبهم، هو مُفلس يوم القيامة، حتى وإن كان ممن يقومون بالعبادات كالصلاة والصيام والقيام والاعتمار. هذا الحديث يبين أن حقوق العباد لا تسقط بالعبادات، وأن من أتى يوم القيامة وعليه مظالم للناس، كالغيبة والنميمة وأكل أموالهم، فإنه سيُحاسب عليها، وقد يأخذ المظلومون من حسناته، فإن لم تكفِ حسناته أُخذ من سيئاتهم وطُرحت عليه ثم يُرمى في النار.
الحديث:يروي الحديث أبو هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أتدرون من المفلس؟» قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: «إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيُعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أُخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار».
-يبين الحديث أن العبادات لا تكفي لإسقاط حقوق العباد، وأن على المسلم أن يتقي الله في عباده.
-يحذر الحديث من الغيبة والنميمة وكل ما يؤذي الناس في أعراضهم.
-يدعو الحديث إلى التوبة النصوح والرجوع إلى الله، مع رد الحقوق لأصحابها.
والخوض في أعراض الناس محرم شرعاً، وهو كبيرة من كبائر الذنوب. الغيبة والنميمة من أشكال الخوض في أعراض الناس، وهما من الأعمال التي تبطل الحسنات يوم القيامة.
اقرأ أيضاًهل يغفر الحج كبائر الذنوب؟.. داعية تُجيب | فيديو
واعظة بالأوقاف: المرض يكفر الذنوب ويرفع الدرجات