الكاتبة فاطمة المعدول تتعرض لأزمة صحية وتعلن خضوعها لعملية جراحية
تاريخ النشر: 5th, May 2024 GMT
تعرضت الكاتبة الصحفية فاطمة المعدول، أرملة الكاتب المسرحي والسيناريست الكبير لينين الرملي، لأزمة صحية شديدة، وكشفت عن أنّه بعد التحاليل والفحوصات من المقرر أن تخضع لعملية جراحية.
تطورات الحالة الصحية لـ فاطمة المعدولطالبت فاطمة المعدول من جمهورها الدعاء لها بالشفاء العاجل، ووصفت شعورها بالمرض بأنه شديد الألم كما نشرت على حسابها الشخصي «فيسبوك»، وتوجهت صباح اليوم فاطمة المعدول إلى مستشفى دار الفؤاد من أجل إجراء عملية جديدة.
وانضمت الكاتبة الصحفية فاطمة المعدول، لبرنامج «كابيتانو مصر»، الذي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، لاكتشاف المواهب الكروية.
وأشادت فاطمة المعدول بدور «كابيتانو مصر» في تكوين شخصية وطموح اللاعبين الصاعدين، مؤكدة أنّ البرنامج مهم جدا لمصر، وتشريف للكرة المصرية.
وتحدثت فاطمة المعدول، مع عدد من لاعبي كابيتانو مصر، خلال البرنامج المذاع عبر شاشة ON، وأكدت مدى أهمية لعبة كرة القدم، وأهميتها بالنسبة لمصر، وضربت المثال بالنجم الدولي محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، ومهمته في إعلاء اسم مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فاطمة المعدول عملية جراحية إجراء عملية
إقرأ أيضاً:
كلمة السر المرارة .. تفاصيل وفاة شخصين بعد عمليات جراحية
نشرت والدة “نورزاد محمد هاشم” ضحية الإهمال الطبي، بيان رسمي عبر صفحتها الرسمية علي فيسبوك .
وقالت، بنتي خريجة كلية الهندسة – الجامعة الألمانية، دفعة 2024، وابنتي الوحيدة ، يتيمه الاب ونور حياتي ، دخلت نور مستشفى النزهة الدولي يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المراريةباستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن.
وتابعت، رغم وضوح علامات الخطر، أُهملت حالتها يومين كاملين دون تدخل جراحي، مما أدى إلى تسمم دموي وانهيار تدريجي في وظائف الجسم. التدخل لم يتم إلا بعد استشارة طبيب خارجي أبلغنا أن حياتها في خطر، فتمت الجراحة التصحيحية بنجاح.
وأضافت: لكن بعد الجراحة، بدأت أزمة جديدة في التنفس، وفشل الأطباء في تشخيص السبب بدقة، وتم التعامل معها فقط بشكل عرضي. تدهورت حالتها عدة مرات، وأُعيدت للرعاية المركزة أكثر من مرة دون قرارات طبية حاسمة.
وواصلت: وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتي، لم يتدخل. بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ… ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح.