قدم الرئيس عبد الفتاح السيسي التهنئة إلى أقباط مصر بمناسبة احتفالاتهم بعيد القيامة المجيد.

قصة الفلسطيني غسان أبو ستة.. ولماذا مُنع من دخول ألمانيا وفرنسا؟

وكتب الرئيس السيسي عبر صفحته على فيسبوك: “كل عام وأقباط مصر بخير بمناسبة عيد القيامة المجيد كل عام والمصريين هم القدوة والمثل في التآخي والتعايش”.

وتابع: “سائلين الله أن يديم على الوطن وحدته ويشمل أبنائه بحفظه ورعايته وأن يمن علينا بالخير والبركة والازدهار”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي التهنئة أقباط مصر مناسبة عيد القيامة المجيد

إقرأ أيضاً:

القس رفعت فكرى عن توحيد عيد القيامة.. الكتاب المقدس لم يسرد لنا تواريخ محددة له

الفصح " عيد القيامة المجيد " هو الاحتفال الديني الأهم عند المسيحيين، ويعني تذكار قيامة المسيح من الموت، كما يرد في الأناجيل.، لكن الطوائف المسيحية المختلفة تحتفل به في تواريخ متباعدة كل سنة، ونادرًا ما يصادف في اليوم ذاته.

لاعلاقة للاختلاف بجوهر المناسبة، بل يرتبط بعمليات حسابيّة وفلكية، نظرًا لاتّباع الكنائس لتقويمين مختلفين: تقويم قديم هو التقويم اليولياني، وتقويم أحدث وهو التقويم الغريغوري أو التقويم الميلادي.

قال القس رفعت فكرى أمين عام مشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط، لا توجد إى أسباب عقائدية تمنع توحيد عيد القيامة ، لان الكتاب المقدس لم يسرد لنا تواريخ محددة، وأختلاف فى التقويم بين الشرق والغرب .

وتابع فى تصريحات خاصة ل "الفجر"، الرافضين توحيد عيد القيامة المتعصبين فقط ، لم يسرد الكتاب المقدس تاريخ لصلب وقيامة السيد المسيح، يوجد بعض الاشخاص يتوهمون انهم الاصح وملوك الحقيقة المطلقة وغيرهم غلط ، وانا لا اقصد طائفة  معينه لان بداخل كل طائفة يوجد تيرات، لا بد من وجود مبدأ أسمه قبول الاخر وليس فرد عضلات، هذه العقلية  تتعامل بانفتاح مع جميع الطوائف، يوجد حق الاختلاف لأبد ان نؤمن به ، الله لم يخلقنا متشابهين 100% ، لكن هو خلقنا متنوعين وبتالى الناس التى تسعى الشابه فى كل شى لا يعنى فى توحيد الاعياد لا يوجد به اى مشكلة، لازم نقبل بحق الاختلاف.

واكمل، أنا شخصيا مع فكرة توحيد الأعياد، ولا توجد سلبيات تتعرض لها الكنيسة بل جميع الاقباط يحتفلون بعيد القيامة بشكل واحد الغرب والشرق سويا،  ولا يوجد سلبيات فى ذلك، والخطوات التى يجب اتباعها فى التوحيد هو التحاور، فيرجع  الباباوات ورؤساء الكنائيس  لجميع الطوائف  إلى الجزور التاريخية فى اجتماعتهم ، وادراك ماهو المناسب لجميع الطوائف، ويمكن ان يحقق توحيد الاعياد، تاكيد اهمية الوحدة ترابطنا وايمانا، بعض والناس تربط توحيد الاعياد بالمعمودية والاعتراف والتناول، هناك تيار متعصب رافض  الحوار من الأساس ويعتبر الآخر هرطوخى  .

وختم، دايما اقول وحدتنا ليست وحدة تماثل وحدتنا وحدة تكامل، لكن المتعصبين متوهمين أن جميع الشعب المسيحى لا بد ان يصبحوا مثلنا ليكون فى وحدة  ، هذا  الكلام لا يدل على اى معرفة، سيبقى التنوع وستبقى الكنيسة بمذهبها وتنوعها وطوافها وليس المسيحين  فى مصر فقط بل  فى كل العالم لهم أفكار فالوحدة نتعامل  مع بعض فى الأمور التى لايوجد بها اى خلاف عقائدى.

مقالات مشابهة

  • فتنة عيد القيامة.. هل توحيد موعده يوحد أم يقسم المسيحيين؟
  • تبون يصرح عن قضيتين “مقدستين” لن يتخلى الجزائريون عن نصرتهما
  • تبون يصرح عن قضيتين "مقدستين" لن يتخلى الجزائريون عن نصرتهما
  • كاهن للفجر.. الاحتفال بعيد القيامة طقسي وليس عقائدي
  • الرئيس تبون يهنئ أولمبيك أقبو وترجي مستغانم بمناسبة الصعود إلى القسم المحترف
  • القس رفعت فكرى عن توحيد عيد القيامة.. الكتاب المقدس لم يسرد لنا تواريخ محددة له
  • الرئيس السيسي يهنئ رئيسة جورجيا بذكرى يوم الاستقلال
  • رئيس الجمهورية يستقبل السفير التركي بمناسبة انتهاء مهام عمله
  • اليوم.. قمة مصرية صينية في بكين
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيريه في أذربيجان والنيبال