تغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في إدارة الكوليسترول صحة
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
صحة، تغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في إدارة الكوليسترول،يؤثر نمط الحياة على نسبة الكوليسترول في الدم تايمز أوف إنديا الإثنين 31 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في إدارة الكوليسترول، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يؤثر نمط الحياة على نسبة الكوليسترول في الدم (تايمز أوف إنديا)
الإثنين 31 يوليو 2023 / 19:56
يأتي ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم مصحوباً بالعديد من المخاوف الصحية، مثل أمراض القلب والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وبمرور الوقت، يمكن أن يتراكم الكوليسترول في الأوعية الدموية، ما قد يؤدي إلى تضييقها وانسدادها.
غالباً ما يحدث ارتفاع الكوليسترول بسبب عدد من عوامل نمط الحياة، مثل النظام الغذائي وممارسة الرياضة، ويمكن أن يؤدي تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة إلى رفع مستويات الكوليسترول في الدم.. كما يمكن أن تسبب بعض الحالات الطبية أيضاً مستويات غير صحية من الكوليسترول، مثل أمراض الكلى المزمنة والسكري.. وقد يزيد التركيب الجيني أيضاً من خطر الإصابة بارتفاع الكوليسترول.
فيما يلي 3 تغييرات رئيسية في نمط الحياة يمكنك إجراؤها للمساعدة في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، وفق صحيفة تايمز أوف إنديا:
ممارسة الرياضة بانتظام ثبت أن التمرينات تقلل كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، والذي يُعرف أيضاً باسم الكوليسترول الضار، يساعد التمرين المنتظم في الحفاظ على وزن الجسم وتعزيز حساسية الأنسولين، حتى إذا كنت لا تتعرق أثناء ممارسة الرياضة، فإن ممارسة النشاط البدني طوال اليوم يمكن أن يساعدك أيضاً. النوم الجيدينصح الخبراء، البالغين بالحصول على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة. إذا لم تحصل على قسط كاف من النوم، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة خطر إصابتك بارتفاع الكوليسترول.
في دراسة أجريت على 2705 من البالغين، كان الأشخاص الذين ينامون قليلاً كل ليلة أكثر عرضة للإصابة بارتفاع الدهون الثلاثية وانخفاض نسبة الكوليسترول الجيد، وجد الباحثون أيضاً أن الأشخاص الذين ينامون 8 ساعات في الليلة لديهم نسبة كوليسترول جيد أعلى.
التحكم في التوتريمكن أن تؤدي المستويات العالية من الكورتيزول الناتجة عن الإجهاد طويل الأمد إلى زيادة مستويات الكوليسترول في الجسم، يمكن أن يعرضك هذا أيضاً لخطر متزايد للإصابة بأمراض القلب.
وتعد إدارة مستويات التوتر لديك عادة صحية في نمط الحياة، لإبعادك عن ارتفاع نسبة الكوليسترول.
52.12.211.173
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في إدارة الكوليسترول وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکولیسترول فی الدم نسبة الکولیسترول
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر من مخاطر شرب الكافيين على بعض الأشخاص
أميرة خالد
حذرت الدكتورة إيرينا كراشكينا، أخصائية علم النفس، من المخاطر التي قد يسببها الكافيين لبعض الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق.
وقالت كراشكينا إن الكافيين منشط يرفع عادة مستوى الطاقة وينعش، ولكن لدى بعض الأشخاص، وخاصة أولئك الذين يعانون من القلق، قد يسبب تدهورًا في حالتهم.
وأوضحت الطبيبة أن الكافيين يحاصر مستقبلات الأدينوزين، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوى الدوبامين والنورادرينالين وهذا يحسن المزاج لدى الأشخاص الأصحاء، ولكنه قد يثير لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق نوبات الهلع والأرق.
وتشير الطبيبة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من القلق قد يعانون أحيانًا من ضعف في مستقبلات الدوبامين، لذلك في مثل هذه الحالات لا يوفر الكافيين الطاقة المطلوبة، بل يسبب التعب والنعاس.
وتقول الطبيبة : “يختلف رد الفعل تجاه الكافيين من شخص لآخر، فقد يشعر بعض الأشخاص بالنشاط حتى مع زيادة القلق، بينما قد يعاني آخرون من آثار سلبية أكثر وضوحًا ولذلك، وفقًا لها، ليس من السهل تحديد ما إذا كانت مستقبلات الدوبامين تعمل بشكل صحيح، ولكن هناك طرق وأساليب تساعد في تقييم حالة الشخص فمثلًا، هناك استبيانات مثل استبيان GAD-7 أو HAM-A تساعد في تقييم مستوى القلق”.
ونوهت الطبيبة بأنه يمكن استشارة معالج نفسي أو طبيب نفسي لتحديد مستوى القلق، كما يمكن للطبيب إجراء فحوصات واختبارات لاستبعاد أسباب القلق الأخرى، مثل الاضطرابات الهرمونية أو أمراض الغدة الدرقية.
وتشير إلى أن مراقبة الذات يمكن أن تساعد أيضًا، فمثلًا قد يساعد الشخص تدوين مذكرات تتضمن كمية القهوة التي يتناولها في سجل يومي على فهم ردود فعله تجاه الكافيين وتأثيره على مزاجه وقلقه.