تحدث كريم حسن شحاتة غن أسباب الاستقالة من منصب مدير الكرة بنادي البنك الأهلي بعد نتائج الفريق خلال الفترة الأخيرة، وآخرها الخسارة أمام إنبي ضمن مباريات مسابقة الدوري المصري الممتاز.

وقال كريم حسن شحاتة فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني:" الحمدلله قدمت نجاحات كبيرة مع البنك الأهلي، وكنا نفعل كل شئ فى كرة القدم، ولكن للأسف نخسر.

نجم المصري البورسعيدي: أنا خليفة حسام حسن داخل مصر حسين لبيب: أشكر فتيات الذهب الذين أسعدوا جماهير الزمالك بالتتويج ببطولة إفريقيا

وأضاف:" البنك الأهلي ملئ بالنجوم وللاسف كثرة النجوم اوقات تكون سبب فى عدم التوفيق، وطارق مصطفى المدير الفني رفض رحيلي ولكن هذه هي كرة القدم.

وأتم:" أنا قدمت استقالتي لرفع الحرج عن مجلس الإدارة، وللأسف من كثرة النجوم اللاعبين ترفض الجلوس احتياطي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مجدي عبد الغني طارق مصطفى المصري البورسعيدي الدوري المصري حسن شحاته جماهير الزمالك البنك الاهلي حسام حسن

إقرأ أيضاً:

سعر الفائدة.. لماذا فضّل البنك المركزي المصري التثبيت؟

أعلن البنك المركــزي المصـري في اجتماعه اليـوم الخميس 10 يوليو، 2025 الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 24.00% و25.00% و24.50%، على الترتيب.

وفي الوقت نفسه قرر البنك المركزي، الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 24.50%.

وقال البنك في بيان السياسة النقدية، إن توقعات النمو على الصعيد العالمي تراجعت منذ بداية العام، وهو ما يُعزَى بالأساس إلى استمرار حالة عدم اليقين في سياسات التجارة العالمية واحتمالية تجدد التوترات الجيوسياسية.

واعتمدت البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة والناشئة على حد سواء نهجا حذرا بشأن السياسة النقدية في ظل حالة عدم اليقين المحيطة بالتضخم والنمو الاقتصادي.

وفيما يتعلق بالأسعار العالمية للسلع الأساسية، شهدت أسعار النفط تقلبات حادة في الآونة الأخيرة متأثرة إلى حد كبير بعوامل العرض وتوقعات بانخفاض الطلب العالمي.

وبالنسبة لأسعار السلع الزراعية الأساسية، فقد سجلت تراجعا طفيفا مدعومة باتجاهات موسمية مواتية. ومع ذلك، لا تزال المخاطر تحيط بمسار التضخم، بما في ذلك التوترات الجيوسياسية واحتمالية استمرار الاضطرابات في سياسات التجارة العالمية والصدمات الناجمة عن تغير المناخ.

نمو الناتج المحلي الإجمالي لمصر

أما على الجانب المحلي، تفيد المؤشرات الأولية للبنك المركزي المصري للربع الثاني من عام 2025 باستدامة التعافي في النشاط الاقتصادي، مع توقعات بنمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي على نحو مقارب للنسبة السنوية المسجلة في الربع الأول من عام 2025 والبالغة 4.8% مقابل 2.4% في الربع الثاني من عام 2024.

وفيما يتعلق بفجوة الناتج، تشير التقديرات إلى أنها تتقلص تدريجيا وإن كانت لا تزال سالبة بقدر طفيف، مع توقعات بوصول النشاط الاقتصادي إلى طاقته الإنتاجية القصوى بنهاية السنة المالية 2025/2026.

عليه، من المنتظر أن تظل الضغوط التضخمية من جانب الطلب محدودة، مدعومة بالسياسة النقدية الحالية.

التضخم في مصر

وشهد المعدل السنوي للتضخم العام تراجعا خلال الربع الثاني من عام 2025 إلى 15.3% مقابل 16.5% في الربع الأول من عام 2025، مواصلا بذلك مساره النزولي.

ويُعزَى ذلك إلى استقرار التطورات الشهرية للتضخم إلى حد كبير، والمستوى المناسب من التشديد النقدي، فضلا عن انحسار الصدمات السابقة.

و انخفض كل من المعدل السنوي للتضخم العام والأساسي في يونيو 2025 إلى 14.9% و11.4% على التوالي، وهو ما يرجع بشكل رئيسي إلى التطورات الشهرية في التضخم، حيث سجل التضخم العام والأساسي سالب 0.1% وسالب 0.2% على التوالي، الأمر الذي يمكن تفسيره إلى حد كبير بانخفاض أسعار المواد الغذائية واستقرار تضخم السلع غير الغذائية.

وأسهمت هذه التطورات المواتية في التضخم العام والأساسي في تحسن توقعات التضخم، وعليه، يتوقع البنك المركزي أن يستقر المعدل السنوي للتضخم العام عند معدلاته الحالية خلال الفترة المتبقية من عام 2025 قبل أن يعاود تراجعه تدريجياً خلال 2026، وهو ما يتوقف على مقدار التغير في أسعار السلع غير الغذائية وعلى إجراءات ضبط أوضاع المالية العامة «كالتغير في الأسعار المحددة إداريا» وتأثيرها على الأسعار المحلية.

وذكر البنك المركزي أن من المحبَّذ التريث في المضي قدما في دورة التيسير النقدي، خاصة وأن هذا النهج يتيح وقتا كافيا لتقييم الآثار المحتملة للتغييرات التشريعية المُعلنة في الآونة الأخيرة ومنها تعديلات ضريبة القيمة المضافة.

وفي ضوء ما تقدم، ترى لجنة السياسة النقدية أن الإبقاء على أسعار العائد الأساسية للبنك المركزي دون تغيير يُعد ملائما لاستدامة المسار النزولي للتضخم.

هذا وستواصل لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري تقييم قراراتها على أساس كل اجتماع على حدة، مع التأكيد على أن هذه القرارات تعتمد على التوقعات والمخاطر المحيطة بها وما يستجد من بيانات.

كما ستواصل اللجنة متابعة التطورات الاقتصادية والمالية عن كثب، ولن تتردد في استخدام كل الأدوات المتاحة للوصول بالتضخم إلى المعدل المستهدف البالغ 7% (±2 نقطة مئوية) في المتوسط خلال الربع الرابع من عام 2026.

كان البنك المركزي قام في النصف الأول بتخفيض سعر الفائدة بنسبة تراكمية تبلغ 3.25%، بعد أن ظلت الفائدة ترتفع لأكثر من عامين بإجمالي 19%

اقرأ أيضاًعاجل.. البنك المركزي يقرر الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير

اجتماع البنك المركزي اليوم.. سعر الفائدة على قروض بنك مصر والبنك الأهلي

قبل اجتماع البنك المركزي.. خبيرة أسواق المال تكشف تأثير قرارات سعر الفائدة على البورصة

مقالات مشابهة

  • لماذا ثبت البنك المركزي المصري أسعار الفائدة؟ خبير يوضح
  • كريم رمزي: علي معلول يدرس عروضًا من الخليج وتونس بعد مغادرة الأهلي
  • زيزو وتريزيجيه السبب.. كواليس طلب إمام عاشور تعديل عقده مع الأهلي
  • سعر الفائدة.. لماذا فضّل البنك المركزي المصري التثبيت؟
  • خفض أم تثبيت؟.. ترقب نتائج اجتماع البنك المركزي اليوم
  • أزمة تواجه انتقال أحمد ربيع من البنك الأهلي للزمالك
  • صفقة جديدة على رادار الأهلي.. "جاي من أوروبا"
  • إعلامي يكشف عن صفقات جديدة داخل النادي الأهلي
  • عبد الله عمرو مصطفى يقتحم عالم الغناء
  • عبد الله عمرو مصطفى يقتحم عالم الغناء الفترة المقبلة