تريند جامعة المنصورة| حقيقة فيديو رقص الطالبات المنتشر على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
انتشر مقطع فيديو علي مواقع التواصل الإجتماعي يظهر فيه مجموعة من الطالبات يرقصن على أنغام أغنية "مخاصماك"، وهذا الفيديو أثار جدلاً كبيراً وأدى إلى تفاعل واسع في المجتمع الافتراضي.
واعتبر البعض الفيديو تعبيرًا عن الفرح والحيوية، ورأوه تحديا جريئا تقدمت به الطالبات لكسر الروتين اليومي والتعبير عن أنفسهن بطريقة مبتكرة.
وآخرون اعتبروا الفيديو تحديا للعادات والتقاليد الاجتماعية، ورأوا فيه خروجًا عن النص الاجتماعي التقليدي وانتهاكًا للقيم والمبادئ الاجتماعية المتعارف عليها.
وقام رواد مواقع التواصل بمقارنة الأجواء في الجامعات المصرية بتلك الموجودة في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يعبر الطلاب وأعضاء هيئة التدريس عن دعمهم للقضية الفلسطينية بشكل ملحوظ هناك.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
علاقة صادمة بين مواقع التواصل الاجتماعي وتدخين السجائر الإلكترونية
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال والشباب الذين يقضون الكثير من الوقت في تصفّح "إنستغرام" و"تيك توك" هم أكثر عرضة لتدخين السجائر الإلكترونية.
وتضمنت الدراسة، التي نشرت في مجلة Thorax، بيانات 10808 مشاركين تتراوح أعمارهم بين 10 إلى 25 عاما في المملكة المتحدة.
وكشف التحليل أن 0.8% من أولئك الذين لا يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي يدخنون السجائر الإلكترونية، وترتفع النسبة إلى 2.4% بين أولئك الذين يستخدمونها حوالي ساعة إلى 3 ساعات يوميا. كما ترتفع إلى 3.8% لدى أولئك الذين يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي من 4 إلى 6 ساعات يوميا، و4% لمدمني المواقع الاجتماعية لأكثر من 7 ساعات يوميا.
وبالنسبة للتدخين العادي، أفاد 2% من الأشخاص الذين لا يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي أنهم يدخنون السجائر حاليا، مقارنة بـ 9.2% لمستخدمي المواقع الاجتماعية مدة ساعة إلى 4 ساعات يوميا.
إقرأ المزيد ماذا يحدث لجسمك عند تدخين السجائر الإلكترونية؟وارتفعت هذه النسبة إلى 12.2% من الأشخاص المدخنين الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي لمدة 4 إلى 6 ساعات يوميا، و15.7% لأولئك الذين أمضوا 7 ساعات أو أكثر في استخدام مواقع الإنترنت.
وقال باحثو كلية إمبريال كوليدج لندن للصحة العامة، إن هناك "أدلة دامغة على أن شركات السجائر الإلكترونية تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي لتسويق منتجاتها".
وأضافوا: "قد تكون وسائل التواصل الاجتماعي هي الدافع وراء تدخين السجائر واستخدام السجائر الإلكترونية من خلال الإعلانات المباشرة والموجهة، واستخدام المؤثرين المدفوعين من قبل صناعة التبغ".
وتضاف هذه الدراسة إلى الأدلة التي تشير إلى أن العروض الترويجية عبر الإنترنت تساهم في احتمالية تجربة الأطفال للتدخين الإلكتروني.
المصدر: ديلي ميل