فن، الشركة المتحدة عوائد مهرجان العلمين يتم التبرع بها لمبادرة حياة كريمة،أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أن صافى عوائد مهرجان العلمين سيتم التبرع بها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الشركة المتحدة: عوائد مهرجان العلمين يتم التبرع بها لمبادرة حياة كريمة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الشركة المتحدة: عوائد مهرجان العلمين يتم التبرع بها...

أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أن صافى عوائد مهرجان العلمين سيتم التبرع بها لمبادرة حياة كريمة. 

كانت الشركة المتحدة أعلنت في بداية الموسم الصيفى انطلاق مهرجان العلمين في دورته الأولى والذى يهدف للترويج للسياحة المصرية ووضع مدينة العلمين على خارطة السياحة المصرية والعالمية، وأيضًا زيادة فرص الاستثمار، وبالتالي توفير مزيد من فرص العمل وذلك من خلال استغلال قوة مصر الناعمة ممثلة في الثقافة والفن والرياضة.

 اكدت الشركة المتحدة أن هذا التبرع ايمانا منها بالدور الذى تلعبه مبادرة حياة كريمة في توفير حياة كريمة للفئات الاكثر احتياجا كما  تهدف إلى التخفيف عن كاهل المواطنين  في الريف والمناطق العشوائية في الحضر، بالإضافة إلى الارتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي للأسر في القرى الاكثر احتياجا.

مهرجان العلمين 

قال الدكتور أحمد أبو المجد سكرتير عام نقابة المهن الموسيقية، إن مصر كانت بحاجة إلى مهرجان العلمين الجديدة الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، كون سياحة المهرجانات هامة للغاية وتنشط الاقتصاد حاليا، مشيدا باختيار الفنانين الذين يحيون حفلات مدينة العلمين الجديدة مثل أحمد سعد ومحمد منير وتامر حسني وراغب علامة ونانسي عجرم وأنغام وإليسا، وغيرهم.

وأضاف «أبو المجد»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «هذا الصباح»، من تقديم الإعلامي رامي الحلواني، عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن مهرجان العلمين له أثر إيجابي من مختلف النواحي، إذ تزداد عدد العمالة المستفيدة فضلا عن الدعاية السياحية الضخمة لمصر، إلى جانب إبراز مدينة العلمين الجديدة التي تعد نقلة حضارية داخل الدولة، مضيفا: «كنا نتمنى إقامة هذه المهرجانات في مصر وكنا نسعى لذلك كونه من الضروري إقامة مهرجانات عالمية بهذه الصورة الرائع الذي نُفذت به».

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشركة المتحدة: عوائد مهرجان العلمين يتم التبرع بها لمبادرة حياة كريمة وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشرکة المتحدة

إقرأ أيضاً:

«التبرُّع بالأعضاء».. أمل جديد نحو الحياة

الحلم قد يصبح حقيقة، والمعاناة قد تنتهي -بأمر الله- في غضون أيام قليلة. الإقدام على التبرع بالأعضاء في الماضي كان من القرارات المصيرية الصعبة التي تظل تشعر البعض بالتوجس والرغبة في تفكير عميق، وفي النهاية تثنيه عن فكرته.

والآن، يتخذ الكثير من الناس قرارهم الصائب قبل الموت، فيوصي عائلته بأنه موافق على هذا التبرع بمحض إرادته ومن قناعة تامة بأن ما سيقدمه للآخرين ما هو إلا «واجب وطني والتزام إنساني» في سبيل المساهمة في إنقاذ روح إنسان يعاني من المرض، وحياته تهدد بالفناء في كل لحظة تمر عليه.

لقد حدد القانون أطرًا معينة وظروفًا خاصة وأسلوبًا صحيحًا فيما يتعلق بالتبرع بالأعضاء، حتى تكون العملية منظمة ومصرحًا لها وفق إطارها الصحيح. لذا فإن أي تبرع بالأعضاء يكون من رغبة الشخص ذاته وبموافقته دون أي ضغط أو إجبار على ذلك، يخرج من أي شبهة جنائية أو توجس أو ريبة. فالقرار يأتي من أصحاب الشأن ذاتهم دون خضوعهم إلى أي مؤثرات خارجية، وهذا ما يميز التبرع بالأعضاء وفق القانون والظروف الصحية المعترف بها دوليًا.

لن نتحدث عن تجارة الأعضاء، وعصابات السرقة والظروف غير الآدمية التي تجرى فيها مثل تلك العمليات المشبوهة والتي عادة ما تكون كارثية بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى.

ولله الحمد - أصبح بالإمكان التبرع بالأعضاء في وطننا الغالي وفق نظام محدد، ويخضع المريض لظروف صحية آدمية صحيحة. وما حدث قبل أسابيع ماضية لهو إنجاز علمي وإنساني، فقد أنعم الله على أطبائنا المهرة بالإعلان عن نجاح أول عملية زراعة قلب من شخص متوفى دماغيًا في المستشفى السلطاني. والعملية أُجريت على يد فريق طبي عماني متكامل ومتعدد التخصصات.

ويعد هذا الإنجاز في سلطنة عُمان علامة فارقة في مسيرة القطاع الصحي الذي يشهد قفزات متتالية من النجاحات في مختلف التخصصات. وهذه العملية، ربما تكون معقدة ودقيقة، هي إضافة إلى أخرى لسجلات العمل الطبي، وكونها تعكس الرؤية الوطنية المتكاملة من لدن القيادة الحكيمة حول هذا الموضوع، وبالاستعانة بالكفاءات والقدرات الوطنية مع الانسجام التام مع روح العطاء الإنساني من قبل المتبرعين وحرصهم على إعطاء المريض المحتاج للأعضاء فرصة أخرى للحياة، وفتح المجال أمام تبرعات أخرى يمكنها أن تنقذ حياة عشرات أو مئات، وربما على المدى البعيد أعدادًا كبيرة من المحتاجين لزراعة الأعضاء في عُمان.

وبحسب ما تم نشره إعلاميًا خلال الفترة الماضية حول تفاصيل هذه العملية الناجحة، فقد أكدت المصادر أن «العملية الجراحية أُجريت وفقًا لأعلى المعايير الطبية والأخلاقية بما يتوافق مع القوانين الوطنية والتوصيات الدولية المعتمدة في مجال التبرع بالأعضاء».

لعلنا جميعًا ندرك حجم التحدي الكبير الذي رافق المتخصصين والأطباء في إجراء هذه العملية، والقلق من مغبة حدوث مضاعفات أو توقف في وظائف القلب أو تسارعه من الشخص المتبرع. ولكن إرادة الله ولطفه كتب لهذه العملية النجاح بعد نحو خمس ساعات من العمل، لتسجل سلطنة عُمان إنجازًا علميًا وطبيًا فريدًا، وليعيد الأطباء البسمة على وجه الشخص المتبرع له بعد معاناة طويلة من قصور في عضلة القلب -بحسب ما تم نشره .

إذا كان التبرع بالأعضاء هو فرصة أخرى لتسطير حياة جديدة لدى بعض المرضى، فإن قناعة الناس واتجاههم إلى هذا الجانب لم يكن عبثًا، خاصة وأن أمر توفير الأعضاء البشرية بات سوقًا رائجًا في بعض الدول، وتتخصص فيه عصابات تنهب أموال الناس وتزهق أرواحهم بالغش والتدليس.

دائمًا القنوات القانونية لها فوائد جمّة، فهي السبيل الصحيح نحو الاستفادة القصوى من أي عمل، سواء كان إنسانيًا أو ماديًا. بعض الناس تدفع أموالًا طائلة من أجل الحصول على أعضاء بديلة، ولكن تقع تحت طائلة القانون لأن الطرقات المستخدمة والظروف الصحية أثناء هذه العمليات غير آدمية تمامًا وغير آمنة.

وكثير من الناس ذهبت أرواحهم وأموالهم لأن تعاملهم مع أشخاص مجهولين كان هو السبب، وربما الحاجة هي من دفعتهم إلى كل ذلك. ولكن وضوح الصورة الآن، وتحت إطار قانوني وظروف طبية صحيحة، أصبح من الممكن حصول المرضى على المتبرعين الذين انتهت حياتهم وآثروا أن يقدموا شيئًا للآخرين لإنقاذ حياتهم من الهلاك.

لكن، أكثر وضوحًا وصراحة في هذا الشأن، فحتى فترة ليست بالبعيدة كان أمر التبرع بالأعضاء مجهولًا وغير محبذ لدى بعض الناس. ولكن الحاجة إلى متبرع لإنقاذ روح إنسان أصبح من الضروريات في الوقت الراهن، فهناك معاناة حقيقية لدى بعض الناس من الأمراض، وخاصة القلب والكلى والكبد وغيرها.

إن توجهات الحكومة حول فتح باب التبرع بالأعضاء جاء ليلقي الضوء حول هذا الأمر المهم والذي يلامس حياة الناس وبقاءهم على وجه الأرض. أيضًا، الأطر القانونية جعلت من عملية التبرع منظمة وهادفة إلى تحقيق النتائج الإيجابية، إلى جانب اتخاذ التدابير الطبية المعترف بها عالميًا، وفّر على المحتاجين الوقت والمال، وحماهم من الوقوع فريسة في أيدي المحتالين والنصابين في أماكن أخرى من العالم.

مقالات مشابهة

  • حياة كريمة.. الصحة تطلق 7 قوافل طبية للكشف وعلاج المواطنين مجانا بهذه المحافظات
  • «التبرُّع بالأعضاء».. أمل جديد نحو الحياة
  • محافظ بني سويف: حياة كريمة من أهم المبادرات الرئاسية لتطوير البنية التحتية
  • بدء المعاينات اللازمة لتنفيذ المرحلة الثانية من مبادرة «حياة كريمة» بالمنوفية
  • الرئيس الشرع: ورثنا بنية تحتية مدمرة، مدن دمرت بيوتها وبلا كهرباء وإعادة الإعمار من أولوياتنا القصوى ونسعى إلى توفير الخدمات الأساسية وضمان حياة كريمة للمواطنين
  • وزير الإسكان يتابع مشروعات "حياة كريمة " بمحافظات الأقصر وكفر الشيخ والفيوم
  • محافظ الغربية: في انتظار التدشين الرسمي للمرحلة الثانية من مبادرة حياة كريمة
  • وزير الإسكان يتابع مشروعات حياة كريمة بمحافظات الأقصر والفيوم وكفر الشيخ
  • وزير الإسكان يتابع مشروعات حياة كريمة بالأقصر والفيوم وكفر الشيخ
  • خريطة أماكن توزيع قوافل «حياة كريمة» الطبية في المحافظات