تبدأ من 125 جنيهًا.. سعر متر التصالح في مخالفات البناء
تاريخ النشر: 10th, May 2024 GMT
أسعار التصالح في مخالفات البناء.. أثارت عودة التصالح في مخالفات البناء تساؤلات كثيرة لدى المواطنين، حول أسعار التصالح في مخالفات البناء وفقا للقانون الجديد.. إليكم الأسعار في السطور التالية.
أسعار التصالح في مخالفات البناءوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص أسعار التصالح في مخالفات البناء وفقا للقانون الجديد، وذلك من خلال خدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- سعر المتر للمساحات حتى 250 مترا، 125 جنيها في القرى وتوابعها.
- سعر المتر للمساحات حتى 250 مترا، 500 جنيه في المدن.
- سعر المتر للمساحات التي تزيد عن 250 مترا مربعا وتصل إلى 500 متر، 250 جنيها في القرى.
- سعر المتر للمساحات التي تزيد عن 250 مترا مربعا وتصل إلى 500 متر 1000 جنيه في المدن.
- سعر المتر للمساحات التي تزيد عن 500 متر وتصل إلى 1000 متر مربع، 1000 جنيه في القرى وتوابعها.
- سعر المتر للمساحات التي تزيد عن 500 متر وتصل إلى 1000 متر مربع، 2000 جنيه في المدن.
- سعر المتر للمساحات التي تزيد على 1000 متر مربع وتصل إلى 2000 متر مربع، 2000 جنيه للمتر في القرى وتوابعها.
- سعر المتر للمساحات التي تزيد على 1000 متر مربع وتصل إلى 2000 متر مربع، 3000 جنيه للمتر في المدن.
- سعر المتر المساحات التي تزيد عن 2000 متر مربع وتصل إلى 4000 متر مربع، 4000 جنيه للمتر في المدن.
- سعر المتر المساحات التي تزيد عن 2000 متر مربع وتصل إلى 4000 متر مربع، 3500 جنيه للمتر في القرى وتوابعها.
اقرأ أيضاًالتصالح في مخالفات البناء.. الشروط والأوراق المطلوبة
محافظ القاهرة يتابع انتظام سير العمل فى تلقي طلبات التصالح على مخالفات البناء
محافظ الجيزة: تشكيل لجان فنية لسرعة البت فى طلبات التصالح بكافة المراكز والأحياء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار التصالح في مخالفات البناء التصالح التصالح في مخالفات البناء سعر متر التصالح سعر متر التصالح في مخالفات البناء متر التصالح متر التصالح في مخالفات البناء مخالفات البناء أسعار التصالح فی مخالفات البناء جنیه للمتر فی فی المدن جنیه فی
إقرأ أيضاً:
خسائر الاحتلال بغزة تزيد الضغوط على نتنياهو لوقف الحرب
رجحت تقارير اليوم الأربعاء، أن يؤدي مقتل 7 من جنود الجيش الإسرائيلي في غزة إلى زيادة الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في القطاع وإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عامين.
وقد تعرض نتنياهو مرارا للضغوط الإسرائيلية، لا سيما من عائلات الأسرى وزعماء المعارضة، إذ تراجعت شعبيته منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، على خلفية "أكبر إخفاق أمني في تاريخ إسرائيل".
لكن تقارير صحفية تقول، إن شعبية نتنياهو زادت أخيرا بعد قراره المفاجئ قصف إيران، وقد اعتبره كثيرون "ضربة قوية لعدو لدود وقديم لإسرائيل"، وفق رويترز.
وقد استمرت حرب إسرائيل المدمرة على غزة رغم تزايد الدعوات المحلية والدولية لوقف إطلاق نار دائم وضمان إطلاق سراح من تبقى من الأسرى، بينما يدعو وزيران في الحكومة الإسرائيلية، هما وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، إلى مواصلة القتال.
ولدى ائتلاف نتنياهو اليميني، المكون من أحزاب علمانية ودينية، أغلبية برلمانية ضئيلة مما يعني أن رئيس الوزراء لا يستطيع معارضة الأعضاء المتشددين في ائتلافه الحاكم، ويواصل الحرب "لأغراض تتعلق بمصالحه ومستقبله السياسي".
من جهته، قال موشيه غافني رئيس لجنة المالية بالكنيست وعضو حزب "يهودات هتوراه" في حكومة نتنياهو الائتلافية، إنه لا يفهم لماذا تقاتل إسرائيل في قطاع غزة، بينما الجنود يقتلون طوال الوقت.
وتساءل غافني، اليوم الأربعاء، أمام لجنة برلمانية عن سبب استمرار إسرائيل في حرب، "هذا يوم حزين جدا بمقتل 7 جنود في غزة.. لا أزال لا أفهم لماذا نقاتل هناك، ما السبب؟".
في الأثناء، قال زعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان إن "الوقت قد حان لحسم حرب غزة باتفاق، مشيرا إلى أن "مَن لا يسعى لاتفاق ينطلق من اعتبارات سياسية ويتخلى عن الجنود والمختطفين إنه يضر بالأمن".
إعلانكما دعا منتدى عائلات الرهائن والمفقودين الولايات المتحدة هذا الأسبوع إلى الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق شامل، يضمن إطلاق سراح المحتجزين في غزة، إذ لا يزال 20 أسيرا وجثث 30 آخرين في القطاع عند جانب حماس.
وفي حين أبدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مرارا استعدادها لصفقة، تطلق فيها الأسرى مع وقف إطلاق نار دائم وانسحاب الاحتلال من غزة، فإن نتنياهو يضع عراقيل عدة، منها مطالبته بنزع سلاح الحركة، وألّا يكون لها أي دور في القطاع مستقبلا.
وعاد الاهتمام إلى غزة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران والذي دخل حيز التنفيذ أمس الثلاثاء.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 7 من أفراده في هجوم بجنوب غزة اليوم الأربعاء، في حين أكدت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ كمين مركب استهدف قوة إسرائيلية في خان يونس جنوبي قطاع غزة.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل حرب إبادة في غزة، خلفت نحو 188 ألف فلسطيني شهداء وجرحى، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة متفاقمة.