الجيش الإسرائيلي يدعو سكان مناطق إضافية شرق رفح بالإخلاء والتوجه إلى المنطقة الإنسانية في المواصي
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
دعا الجيش الإسرائيلي، سكان مناطق إضافية شرق رفح بالإخلاء والتوجه إلى المنطقة الإنسانية في المواصي.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يهدم منشآت سكنية وحظائر مواشي بالأغوار الشمالية
الأغوار الشمالية - صفا هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأربعاء، عددًا من المنشآت السكنية وحظائر المواشي في منطقة أبو العجاج، شرق بلدة الجفتلك في الأغوار الشمالية. ورافقت جرافات الاحتلال قوة عسكرية كبيرة، وجرى تدمير مساكن مصنوعة من الصفيح والخيام، ومنشآت لتربية المواشي، تعود لعائلات فلسطينية تقطن المنطقة منذ سنوات طويلة. وقالت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو إن ما جرى في أبو العجاج يمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وجزءًا من سياسة تطهير عرقي ممنهجة تستهدف الوجود الفلسطيني في الأغوار”. ونوّهت إلى أن هذا الهدم يأتي ضمن سلسلة متصاعدة من الانتهاكات الإسرائيلية بحق التجمعات البدوية، بهدف ترحيل السكان قسرًا وتوسيع النشاط الاستيطاني. وأشارت إلى أن قوات الاحتلال لم تكتفِ بهدم المنشآت، بل قامت بتجريف أراضٍ زراعية وقطع خطوط المياه، في محاولة لتقويض مقومات الحياة الأساسية في المنطقة. وأعربت عن قلقها البالغ من استمرار صمت المجتمع الدولي، مؤكدة أن تجاهل هذه الجرائم يشجع سلطات الاحتلال على المضي قدمًا في مخططاتها الاستيطانية. وحثّت المنظمة المؤسسات الحقوقية والإنسانية، المحلية والدولية، على التحرك العاجل لوقف هذه الانتهاكات، والعمل على توفير الحماية لسكان الأغوار الذين يواجهون خطر التهجير القسري بشكل يومي.