آخر تطورات الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب.. هل أصيب بالشلل النصفي؟
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تصدر اسم الفنان لطفي لبيب تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما انتشرت أنباء تفيد إصابته بشلل نصفي ما أبعده عن الفن خلال الفترة الحالية.
آخر تطورات الحالة الصحية للفنان لطفي لبيبخرج الفنان لطفي لبيب عن صمته وعلق على أنباء إصابته بشلل نصفي، قائلا: «الوضع مستقر وأنا زي الفل والأخبار التي تم تداولها أخبار غير صحيحة ولم يطرأ على أي تطورات صحية في السنين الأخيرة منذ 2017 فقط أصبت ببعض المرض وأحضر حاليا لفيلم مع مصطفى خاطر اسمه «نحو أمية».
الجدير بالذكر أن آخر ظهور للفنان لطفي لبيب كان خلال حفل ختام مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما في دورته الـ72، حيث تم تكريمه ومنحه جائزة خاصة عن مشاركته في فيلم «وش في وش»، الذي شارك ضمن فعاليات المهرجان برئاسة الأب بطرس دانيال.
وتأثر لطفي لبيب أثناء لحظة تكريمه، ما دفعه أن يقدم امتنانه وشكره للقائمين على المهرجان معلقا: «المستقبل هيبقى أحسن بدعواتكم، وهذه الجائزة أعطتني دافعًا للمستقبل».
يذكر أن آخر أعمال الفنان لطفي لبيب، كان مسلسل تل الراهب من بطولة الفنان محمد رياض والفنانة أيتن عامر، والذي عرض ضمن موسم رمضان 2024.
اقرأ أيضاًهل أصيب بشلل نصفي؟.. تطورات الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب
حقيقة إصابة الفنان لطفي لبيب بـ شلل نصفي.. وتفاصيل حالته الصحية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعمال لطفي لبيب الفنان لطفي لبيب لطفي لبيب لقاء لطفي لبيب للفنان لطفی لبیب الفنان لطفی لبیب
إقرأ أيضاً:
أصيب برصاصتين بالرأس.. نجاح "جراحة" المرشح الرئاسي الكولومبي
خضع المرشح الرئاسي الكولومبي ميغيل أوريبي تورباي، الذي تعرض لإطلاق نار السبت في بوغوتا، لعملية جراحية ناجحة بعدما نقل إلى المستشفى في حالة حرجة، وفق ما أعلن رئيس بلدية المدينة الأحد.
وقال رئيس بلدية بوغوتا كارلوس فرناندو غالان لوسائل إعلام إن أوريبي الذي تعرض لإطلاق نار أثناء مناسبة عامة على يد مشتبه به يبلغ 15 عاما "تجاوز أول تدخل جراحي".
وكانت الحكومة الكولومبية وحزب السناتور أوريبي، البالغ من العمر 39 عاما، أعلنا في وقت سابق أنه تعرض لإطلاق النار أمس السبت في العاصمة بوغوتا، فيما ذكرت وسائل إعلام محلية أنه في "حالة خطيرة" في المستشفى.
وينتمي أوريبي إلى حزب الوسط الديمقراطي المحافظ المعارض الذي أسسه الرئيس الكولومبي السابق ألفارو أوريبي، دون وجود صلة قرابة بينهما.
وندد الحزب بالهجوم في بيان موضحا أن السناتور كان يستضيف مؤتمرا انتخابيا في متنزه عام في حي فونتيبون بالعاصمة أمس السبت عندما "أطلق مسلحون النار عليه في ظهره".
ووصف الحزب الهجوم بأنه خطير لكنه لم يفصح عن مزيد من التفاصيل حول حالته الصحية.
وأصدرت الرئاسة الكولومبية بيانا قالت فيه إن الحكومة ترفض "بشكل قاطع" هذا الهجوم العنيف، ودعت إلى إجراء تحقيق شامل في الأحداث التي وقعت.
وقال وزير الدفاع الكولومبي إنه تم إلقاء القبض على مشتبه به في حادث إطلاق النار، مضيفا أن التحقيقات جارية لمعرفة إذا كان هناك المزيد من الضالعين في الحادث.
وأظهر مقطع فيديو نشر على منصات التواصل الاجتماعي أوريبي، وهو عضو في مجلس الشيوخ من المعارضة اليمينية، أثناء إلقائه خطابا خلال مناسبة انتخابية غربي العاصمة، عند سماع صوت طلقات نارية بشكل مفاجئ.
وفي لقطة أخرى، يظهر أوريبي مضرجا بالدماء وهو ملقى على مقدمة سيارة، قبل أن تحمله مجموعة من الاشخاص إلى داخل إحدى السيارات المارة.
ونددت حكومة الرئيس اليساري غوستافو بيترو "بقوة" بالهجوم على أوريبي.
وقال بيان صادر عن الرئاسة: "هذا العمل العنيف ليس فقط هجوما على شخصه، بل أيضا على الديمقراطية وحرية الفكر والممارسة الشرعية للسياسة في كولومبيا".
وأعلن أوريبي في أكتوبر الماضي أنه يطمح لأن يتم انتخابه رئيسا في عام 2026، خلفا لبيترو الذي يعارضه بشدة.