النوم فوق الأسطح.. ملاذ الاردنيين في ليالي الصيف الحارة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن النوم فوق الأسطح ملاذ الاردنيين في ليالي الصيف الحارة، المختار الخوالدة نومة السطحيشعرنا بالبراد ونضطر لتغطية أنفسنا باللحافاتالنوم على الأسطح طقوس قديمة عادت من جديد جراء ما تشهده الأردن من .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النوم فوق الأسطح.
المختار الخوالدة:نومة السطحيشعرنا بالبراد ونضطر لتغطية أنفسنا باللحافات
النوم على الأسطح طقوس قديمة عادت من جديد جراء ما تشهده الأردن من ارتفاع درجات الحرارة، في ظل ارتفاع اسعار الكهرباء وعدم قدرة البعض على شراء أجهزة التكييف.
ً : 100 شجرة زيتون تبشر عائلة زراعية من "نتل" بموسم الزيت
قال المختار أحمد الخوالدة لـ"رؤيا" إن بعض الأشخاص ممن لم يتمكنوا من تركيب أجهزة التكييف أو مروحة، يلجأون للصعود أعلى سطح منازلهم بحثًا عن "البراد عند النوم"، خصوصا في فصل الصيف.
وأضاف الخوالدةمن بلدة بلعما في محافظة المفرق، أن نومة السطح لها رونق خاص، بعيدًا عن النوم في الغرف المغلقة، حيث يتم ممارسة بعض الهوايات كالعزف على الشبيبة والربابة التي يجلس الجميع يستمع لها دون الحديث مع بعضهم البعض.
ويشير الخوالدة إلى أن النوم على السطح يشعره "بالبراد مما نضطر لتغطية أنفسنا باللحافات"، وصباحا نشعر بوجود ندى الماء من شدة البرودة .
45.195.74.221
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النوم فوق الأسطح.. ملاذ الاردنيين في ليالي الصيف الحارة وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة تؤكد أن درجة حرارة الغرفة تؤثر على جودة النوم
أميرة خالد
أكد فابيان سوفيه، الباحث في جامعة باريس سيتي، أن الأبحاث العلمية كانت تزايدت حول تأثير الحرارة على النوم، وآخرها دراسة في عام 2024 تناولت جودة النوم في ظل الأجواء الحارة.
وأشار إلى دراسة نُشرت عام 2022 في مجلة “وان إيرث”، كانت أوضحت أن البشر خسروا ما معدّله 44 ساعة من النوم سنوياً خلال العقدين الأولين من القرن الـ21، نتيجة الاحترار المناخي.
وتوقعت الدراسة التي قادها كيلتون ماينور من جامعة كوبنهاغن، أن يخسر الفرد ما بين 50 و58 ساعة نوم سنوياً بحلول عام 2099.
وأضاف أن المخ يتأثر بشكل مباشر بالحرارة، إذ يؤثر ارتفاعها على الخلايا العصبية المسؤولة عن تنظيم النوم، ما يسبب اضطرابات.
ومن جانبه، نصح سوفيه لتخفيف التأثير بخفض درجة حرارة الغرفة وتحسين التهوئة، مع إمكانية النوم في درجات حرارة تتراوح بين 24 و28 درجة مئوية، شرط ارتداء ملابس خفيفة واستخدام غطاء خفيف.