هجوم جديد في البحر الأحمر وإصابة سفينة بشكل مباشر وإعلان للبحرية البريطانية يكشف مصير طاقمها.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

فيديو- كنز غارق... العثور على حطام سفينة غامضة تعود إلى القرن السادس عشر قبالة السواحل الفرنسية

عن طريق الصدفة، اكتشفت البحرية الفرنسية حطام سفينة يعود إلى القرن السادس عشر، على عمق مذهل يبلغ 2,567 مترًا (8,422 قدمًا) قبالة ساحل راموتويل في البحر الأبيض المتوسط. اعلان

ويعد حطام السفينة الغارق الأعمق الذي يتم اكتشافه على الإطلاق في المنطقة، وقد عثرت عليه قوات تابعة للبحرية خلال عملية لمراقبة قاع البحر.

ويقوم حاليًا قسم الأبحاث الأثرية التابع لوزارة الثقافة بدراسة الحطام، لكن اللافت هو أنه وُجد في موقع قريب من منطقة كامارات، التي يعتبرها علماء الآثار "كبسولة زمنية."

المثير للدهشة أن حمولة السفينة لا تزال محفوظة بشكل كبير. وقد تم العثور على أكثر من 200 جرة خزفية وأطباق مكدسة ومدافع ومعدات طهي في حالة حفظ مذهلة.

Relatedاكتشاف فلكي جديد.. هطول أمطار على كوكب خارج مجموعتنا الشمسيةاكتشاف أدوات من عظام الحيتان عمرُها 20 ألف عاممصر تُعلن عن اكتشاف ثلاث مقابر أثرية في الأقصر

كما أن أسباب غرق السفينة لا تزال غامضة، حيث لم تظهر عليها أي علامات على أعمال عنف أو أضرار تشير إلى أسباب الغرق.

وتخطط وزارة الثقافة لاستكمال دراساتها حولها، بما في ذلك رسم خرائط رقمية وحملات لجمع العينات خلال عامي 2026-2027، مع دراسة إمكانية إقامة معرض عام لعرض هذه الكنوز التاريخية.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • نووية.. هذا مصير منشأة نطنز الإيرانية بعد هجوم إسرائيل
  • إسرائيل تشن هجومًا على إيران.. وإعلان الطوارئ في تل أبيب
  • بعد إعلان ارتباطهما بشكل غير مباشر.. من هو ياسين رشدي حبيب نور عمرو دياب؟
  • فيديو- كنز غارق... العثور على حطام سفينة غامضة تعود إلى القرن السادس عشر قبالة السواحل الفرنسية
  • الغندور يكشف مصير أحمد عبد القادر
  • بعد 19 يوماً.. تحوّل مالي يلمس جيوب العراقيين بشكل مباشر
  • إعلامي يكشف مصير حسين الشحات مع الأهلي عقب كأس العالم للأندية
  • سفينة “مادلين” .. رسالة أمل وتضامن وصلت رغم المنع والاعتقال
  • سفينة شباب عُمان الثانية تشارك في اليوم السنوي للبحرية الإيطالية
  • واحد من أصل 6 نشطاء فرنسيين من فريق سفينة “مادلين” وافق على الترحيل من إسرائيل.. فما مصير الآخرين؟