صحافة العرب:
2025-12-10@07:01:24 GMT

فنون شاهدوا خيرية باب الحارة قبل وبعد

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

فنون شاهدوا خيرية باب الحارة قبل وبعد

فنون، شاهدوا خيرية باب الحارة قبل وبعد،السوسنةلا تزال الفنانة السورية امارات رزق تحتل مساحة واسعة على محركات البحث .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر شاهدوا خيرية باب الحارة قبل وبعد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

شاهدوا خيرية باب الحارة قبل وبعد

السوسنة

لا تزال الفنانة السورية امارات رزق تحتل مساحة واسعة على محركات البحث الالكترونية خاصة محرك بحث جوجل، وغيرها على الشبكة العنكبوتية .

وكانت امارات رزق والتي جسّدت شخصية خيرية في مسلسل باب الحارة الشهير نشر قبل فترة، عبر حسابها في انستغرام صورة لملامح وجهها .

ورغم ان متابعي خيرية باب الحارة أشادوا على جمالها ونعومة ملامحها الا انهم لم يستطيعوا الامتناع عن المقارنة بين ملامحها الان وملامحها حين شاركت غي مسلسل باب الحارة .

يشار الى أن امارات رزق ليست الفنانة الوحيدة التي أدّت دور خيرية في باب الحارة حيث قامت ايضا الفنانتان السوريتان ديمة قندلفت وعهد ديب بأداء نفس الشخصية في أجزاء مختلفة من العمل .

كما يجهل الكثيرون أن الفنانة امارات رزق متزوجة ولديها ثلاثة ابناء هم دانيال ووطن واحساس .

45.195.74.209



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهدوا خيرية باب الحارة قبل وبعد وتم نقلها من صحيفة السوسنة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

معركة على المكانة.. لماذا تولي مصر أهمية كبيرة لملف إعمار غزة؟

قالت الكاتب في صحيفة "هآرتس" العبرية تسفي بارئيل، إن مصر تولي اهتماما كبيرا لملف إعادة إعمار قطاع غزة في أعقاب الدمار الهائل الذي حل به على إثر عامين متواصلين من الحرب، مشيرة إلى أن هذا الملف يعطي القاهرة فرصة كبيرة لتعزيز مكانتها في المنطقة بأسرها.

وذكرت الكاتب أن إعادة إعمار غزة "ليس مجرد عمل خيري لسكان القطاع البالغ عددهم مليوني نسمة، بل هو جزء لا يتجزأ من مفهومها للأمن القومي الذي يخشى غزو مئات الآلاف من لاجئي غزة"، مشيرا إلى أن هذا الملف يُظهر غضب مصر إزاء قرار "إسرائيل" الأحادي هذا الأسبوع بفتح معبر رفح (في اتجاه الخروج فقط)، لتمكين مرضى وجرحى غزة من دخول مصر، وأن المخاوف لا تزال ملموسة.

وبعد "قمة السلام" وحفل توقيع خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكونة من 20 نقطة في تشرين الأول/ أكتوبر، أعلنت مصر عن خطط لعقد مؤتمر آخر في الشهر التالي، حيث ستفتتح الدول والجهات المانحة من جميع أنحاء العالم المرحلة التالية من الخطة، إعادة إعمار غزة.


وهذا الأسبوع، صرّح وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي بأن القاهرة تُجري محادثاتٍ مُكثّفة مع واشنطن بشأن عقد "مؤتمر إعادة الإعمار والتعافي" هذا الشهر، والذي يأمل أن يرأسه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وترامب.

ولطالما كانت مصر راعيةً لمؤتمرات إعادة إعمار غزة، ففي عام ٢٠٠٩، وبعد "حرب إسرائيل" التي استمرت ثلاثة أسابيع على غزة شتاءً، رعت القاهرة مؤتمرًا جمع ١.٣ مليار دولار من المانحين، وهو مبلغ مخيب للآمال. وبعد خمس سنوات، وبعد حرب غزة في صيف ٢٠١٤، جمع مؤتمر آخر ٥.٤ مليار دولار. لكن نصف هذا المبلغ فقط وصل إلى القطاع.

وبعد مرور سبع سنوات، وبعد الحرب الجوية التي شنتها "إسرائيل" على غزة في آيار/ مايو 2021، لم تنظم مصر مؤتمرا للمانحين، لكنها وافقت على تقديم 500 مليون دولار لإعادة بناء البنية التحتية في غزة، وخاصة الطرق وأعمدة الإنارة التي دمرت في القتال.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن مصر، وهي الوسيط الرئيسي في صفقات إطلاق سراح المحتجزين، تعول على خريطة طريق تصبح بموجبها اللاعب الرئيسي ليس فقط في إعادة الإعمار التي ستجلب العشرات من الشركات المصرية إلى غزة، ولكن بشكل رئيسي في تشكيل البنية السياسية للقطاع.

بينما يُتوقع أن تكون المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر الجهات الممولة الرئيسية لإعادة الإعمار، تسعى مصر إلى وضع غزة تحت رعايتها دون تحمل مسؤولية إدارتها بشكل مباشر. على سبيل المثال، لم تتحدث القاهرة عن المساهمة بقوات في قوة الاستقرار الدولية المتوقعة، لكنها مستعدة لتدريب وتقديم المشورة لقوات الشرطة الفلسطينية. وفق بارئيل.


حتى "الخطة المصرية" التي عُرضت في آذار/ مارس، والتي وُلدت ردًا على خطة الترحيل الجماعي التي اقترحها ترامب ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لم تتحدث عن تحمل مسؤولية إدارة القطاع، بل قدمت مخططًا لإعادة الإعمار يُبقي سكان غزة في أماكنهم.

في هذه الأثناء، تُقسّم غزة بين غربها، الذي تسيطر عليه حماس وفصائل أخرى، وشرقها الذي تسيطر عليه "إسرائيل". في رفح، أقصى جنوب غزة، والتي يُخطط أن تكون أول "مساحة سكن بديلة آمنة"، يُشكّل الخط الأصفر الفاصل بين الجانبين ساحة قتل.

ويقول مسؤولون مصريون إن ما يبدو أنه عملية متعثرة هو في الواقع "وضع مؤقت يتطلب التنظيم" وإن "الكثير من العمل يجري خلف الكواليس لسد الفجوات"، بحسب مصدر مصري خارج الحكومة.

مقالات مشابهة

  • أبي المنى: لا لتحويل المجلس المذهبي إلى جمعية خيرية نعم للاستثمار والإنتاج
  • مأساة الحارة رقم 7!!
  • برزة فنون مسندم تبرز قيم المواطنة من خلال الفن
  • ختام فعاليات الورشة الدولية للتدريب على التوثيق الرقمي للتراث الصناعي بـ«فنون الإسكندرية»
  • معركة على المكانة.. لماذا تولي مصر أهمية كبيرة لملف إعمار غزة؟
  • رمضان 2026.. غادة طلعت تبدأ تصوير مسلسل أولاد الراعي
  • رسم الشخصية عند نجيب محفوظ
  • ماذا يحدث لضغط دمك عند تناول الفلفل الحار بانتظام؟
  • في فنون الطهي.. إيطاليا تتربع وتركيا تحجز مقعدها بين العشرة الكبار
  • فوائد مذهلة لتناول الفلفل الحار بانتظام