أصدرت منذ قليل الدائرة الأولي بمحكمة الجنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر حكمها في إعادة إجراءات محاكمة المتهمة نجلاء محمود عفيفي حسين في قضية اتهامها بالإنضمام لجماعة ارهابية والتسلل إلى دولة السودان بطريقة غير شرعية والمعروفة إعلاميًا بـ " الهجوم علي دير الانبا صموائيل بالعدوة "..  بالسجن المشدد لمدة 15 عام
 

كما أمرت المحكمة بحل جماعة ولاية سيناء وجماعة داعش الإرهابية وإغلاق مقرها وأماكنها في الداخل والخارج وإلزام المحكوم عليها بالمصاريف الجنائية.

 
 

صدر الحكم برئاسة المستشار محمـد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين غريب محمـد متولي ومحمـود زيدان ومحمد نـبيل وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد. 
 

والجدير بالذكر أن المتهمة المعاد إجراءات محاكمتها صادر ضدها حكم غيابي بالسجن المشدد لمدة 15 عام
 

كانت قد أصدرت الدائرة الأولى إرهاب بمحكمة أمن الدولة العليا المنعقدة بمجمع محاكم بدر في شهر يونيو الماضي.. النطق بالحكم علي 10 متهمين بينهم 6 سيدات في القضية المعروفة إعلاميًا بـ " الهجوم علي دير الانبا صموائيل بالعدوة ".

حيث عاقبت 4 متهمين بالإعدام شنقًا بعد أخذ الرأي الشرعي من مفتي الجمهورية والمشدد 15 سنة  5 متهمين، والسجن 3 سنوات لمتهمة واحدة.

 

وذلك في القضية رقم 15749 لسنة 2022 جنايات ثان أكتوبر المقيدة برقم 1402 لسنة 2022 كلي أكتوبر المقيدة برقم 1527 لسنة 2018 حصر أمن الدولة العليا المقيدة برقم 335 لسنة 2022 جنايات أمن الدولة العليا. 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ولاية سيناء الكيانات الارهابية داعش الإرهابي خارج البلاد الانضمام لجماعة إرهابية الانبا صموائيل المستشار محمد السعيد الشربيني جماعة داعش الارهابية

إقرأ أيضاً:

معهد واشنطن: داعش زاد من هجماته ضد الحكومة السورية الجديدة

قال معهد واشنطن، إن تنظيم الدولة، منذ تسلم الحكومة الجديدة للسلطة في سوريا، زاد من وتيرة هجماته، وباتت ملحظومة أكثر، منذ بدء الانسحاب الأمريكي في نيسان/أبريل الماضي.

وأوضح أن المتوسط الشهري للهجمات ارتفع من خمس هجمات إلى 14 هجوما. أما على مستوى المواقع، فقد كانت كل العمليات حتى الأمس تقع في مناطق تسيطر عليها "قوات سوريا الديمقراطية"، المدعومة من الولايات المتحدة.

لكن هجوم الميادين، الذي وقع في منطقة خاضعة للحكومة على الضفة المقابلة لنهر الفرات، مثل تصعيدا خطيرا من الناحيتين الرمزية والعملياتية.

وعلى الرغم من أن وجود تنظيم الدولة، لم يعد بالقوة التي كان عليها سابقا، فإن المؤشرات الميدانية توضح أن التهديد لا يزال قائما.
وأعلن في 15 أيار/مايو مسؤوليته عن تنفيذ 33 هجوما في عام 2025.

وإذا استمرت هذه الوتيرة، فسيبلغ إجمالي الهجمات هذا العام 89 عملية، وهو أدنى رقم منذ دخول التنظيم إلى الساحة السورية عام 2013، لكنه لا يزال رقما مقلقا.

وفي هذه الأثناء، تواصل السلطات الجديدة معركتها ضد تنظيم الدولة، سواء عبر الملاحقة الأمنية أو العمل القضائي. ففي 11 كانون الثاني/يناير، أحبطت الأجهزة الأمنية مخططا لتفجير ضريح السيدة زينب الشيعي في ضواحي دمشق، كما كشفت عن خطة لاغتيال الرئيس الشرع.



وفي 15 شباط/فبراير، أُعلن عن اعتقال القيادي "أبو الحارث العراقي"، المتورط في تلك المؤامرة، والذي كان له دور أيضا في اغتيال "أبو مريم القحطاني"، أحد قادة "هيئة تحرير الشام" سابقا.

كما شهدت محافظتا درعا وحلب عمليات أمنية أسفرت عن تفكيك خلايا للتنظيم واعتقال عدد من عناصره. ففي 17 أيار/مايو، فجر أحد عناصر تنظيم الدولة نفسه خلال مداهمة أمنية في حلب، بينما أسفر هجوم الميادين في اليوم التالي عن مقتل عناصر من قوى الأمن.

من جانبها، نفذت "قوات سوريا الديمقراطية" نحو ثلاثين عملية اعتقال ضد خلايا التنظيم منذ بداية العام، في مؤشر على استمرار التهديد رغم انخفاض عدد العمليات مقارنة بالأعوام السابقة.

وقال معهد واشنطن، إن كل هذه التطورات "تعكس حقيقة مقلقة، وهي تنظيم "داعش"، رغم تراجعه، لا يزال قادرا على زعزعة الاستقرار، مستغلا الفجوات في الهيكلين الأمني والإداري خلال مرحلة الانتقال السياسي، ولهذا، فإن أي سحب كامل للقوات الأمريكية قبل استكمال دمج قوات سوريا الديمقراطية ضمن المؤسسات العسكرية للدولة قد يكون خطوة سابقة لأوانها".

وبحسب المعهد يتمثل "أحد محاور الخطر في محافظة دير الزور، معقل التنظيم التاريخي، حيث لا تزال مناطق السيطرة منقسمة بين الحكومة وقسد".

ويبدو أن الهجوم الأخير جاء نتيجة استغلال هذا الانقسام، ويتطلب الحد من هذا التهديد تسريع تنفيذ اتفاق تسليم السيطرة الكاملة للحكومة المركزية في دمشق، ما من شأنه توحيد الإدارة ومنع التنظيم من استغلال الثغرات الأمنية.

إضافة إلى ذلك، لا يزال نحو تسعة آلاف من مقاتلي تنظيم الدولة محتجزين لدى قسد، إلى جانب آلاف النساء والأطفال من عائلاتهم. وقد حث التنظيم مؤخرا عبر نشرته الرسمية "النبأ" أنصاره على تنفيذ عمليات إطلاق سراح واسعة، داعيا مقاتلي "هيئة تحرير الشام" إلى الانشقاق والانضمام إلى صفوفه.

مقالات مشابهة

  • المشدد 10 سنوات للمتهم بتزوير محررات رسمية بالقليوبية
  • المشدد 10سنوات لشخصين بتهمة التزوير والاتجار بالمخدرات في القليوبية
  • حيثيات حكم حبس ربة منزل عامين لتزويرها عقد بيع شقة باسم والدها المتوفى
  • عاجل - المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال ذي الحجة مساء الثلاثاء
  • عاجل.. حجز محاكمة متهم وزوجته في قضية الانضمام لـ "داعش" للنطق بالحكم
  • لـ 25 يونيو.. تأجيل محاكمة 57 متهمًا في قضية إعادة هيكل اللجان النوعية لـ «الإخوان الإرهابية»
  • تأجيل محاكمة 57 متهما بقضية اللجان النوعية للإخوان لجلسة 25 يونيو المقبل
  • المشدد 10 سنوات لـ 3 متهمين بسرقة متعلقات المواطنين بالموسكي
  • بعد قليل.. نظر محاكمة 57 متهما بقضية اللجان النوعية للإخوان
  • معهد واشنطن: داعش زاد من هجماته ضد الحكومة السورية الجديدة