زينات علوي.. نهاية حزينة لراقصة مصرية شهيرة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
تحل غدًا ذكري ميلاد الراقصة الشهيرة زينات علوي، التي رحلت عن عالمنا بعد رحلة صعبة وكانت أيامها الأخيرة قاسية جدًا.
تعتبر زينات علوي أسطورة الرقص الشرقى وأشهر من رقصت بالعصا، وولدت فى أسرة فقيرة فى 19 مايو 1930 بالإسكندرية عانت فى طفولتها من قسوة والدها التى وصلت حد الضرب، فلما وصلت سن الـ16 هربت منه ولجأت إلى قريبتها التى نصحتها بالعمل فى فرقة "بديعة مصابنى".
ومزجت زينات علوى فى رقصها بين التحطيب والرقص الشرقى فحققت شهرة كبيرة وانهالت عليها العروض، فى السينما شاركت فى 41 فيلما أبرزها "الزوجة 13" ورقصها الذى لا ينسى على أغنية "كنت فين يا على".
زينات علويحياة زينات علوى لم تكن حكرًا على الرقص فقط بل كانت قريبة من الوسطين الأدبى والثقافى، قال عنها أنيس منصور فى كتابه "أظافرها الطويلة":"زينات علوى أحسن راقصة بعد كاريوكا لأن أداءها سهل وجميل ولا تبتذل فى حركاتها".بعد اعتزالها للفن فى عام 1971 بـ17 عاما قضتها فى عزلة تامة عثر عليها فى منزلها بعد وفاتها بثلاثة أيام فى 16 يوليو 1988.
زينات علوي زينات علوي.. اكشتف الجيران وفاتها بعد 3 أيامعاشت الراقصة الشهيرة زينات علوي رحلة صعبة فى حياتها حيث عانت من الفقر في أواخر أيامها بعد انحسار الأضواء عنها، واضطرت للعيش في غرفة صغيرة بعدما باعت كل ممتلكاتها، وظلت "زينات" تعاني الفقر ورفضت أكثر من مرة مساعدات زملائها من نجوم الفن، حتى رحلت عن عالمنا عن عمر يناهز 58 عاما، واكتشف الجيران رحيلها بعد 3 أيام من الوفاة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرقص الشرقي التحطيب السينما
إقرأ أيضاً:
اكلات ومشروبات شهيرة .. لهذه الأسباب تعانى من الصداع النصفي
يعد الصداع النصفي من أكثر الأمراض الشائعة بين جميع الأعمار ويطلق عليه أيضا اسم صداع الشقيقة.
ووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك نكشف لكم أهم أسباب صداع الشقيقة.
اسباب الصداع النصفيعلى الرغم من أن أسباب الصداع النصفي ليست مفهومة بالكامل، فإن الجينات والعوامل البيئية يبدو أنها تلعب دورًا.
فالتغيرات في جذع الدماغ والتشابكات الخاصة به مع العصب ثلاثي التوائم، وهو ممر أساسي للألم، قد تشترك في ذلك لذا، فإن اختلال توازن كيماويات المخ بما في ذلك السيراتونين الذي يساعد على تنظيم الإحساس بالألم في جهازك العصبي.
يدرس الباحثون دور السيراتونين في علاج الصداع النصفي.
وتعد ناقلات الإشارات العصبية الأخرى من أسباب المعاناة من الصداع النصفي، بما في ذلك الببتيد المتعلق بجين الكالسيتونين (CGRP).
محفِّزات الشقيقة (الصداع النصفي)
تشمل محفزات الصداع النصفي ما يلي:
من المحتمل أن تسبب التقلبات في هرمون الإستروجين، مثل قبل أو أثناء الدورة الشهرية والحمل وانقطاع الطمث، الصداع لكثير من النساء.
يمكن للأدوية الهرمونية، مثل موانع الحمل الفموية، أن تزيد من تفاقم الصداع النصفي و مع ذلك، تجد بعض النساء أن الصداع النصفي تحدث بمعدل أقل عند تناول هذه الأدوية.
المشروبات
تشمل هذه المشروبات الكحول، خاصةً الكثير من الكافيين، مثل القهوة.
يمكن أن يسبِّب الإجهاد في العمل أو المنزل الصداع النصفي.
يمكن للأضواء الساطعة أو الوامضة والأصوات العالية أن تحفز الصداع النصفي كما تسبب الروائح القوية مثل العطور ومرقق الطلاء والتدخين السلبي وغيرها، الصداع النصفي لدى بعض الأشخاص.
يمكن أن تؤدي قلة النوم أو الإفراط فيه إلى الإصابة بالصداع النصفي لدى بعض الأشخاص.
يُسبب المجهود البدني الشديد، بما في ذلك النشاط الجنسي، الإصابة بالصداع النصفي.
تغيير الطقس أو الضغط الجوي يمكن أن يسبِّب الصداع النصفي.
الأدوية
الأدوية ووسائل منع الحمل عن طريق الفم وموسِّعات الأوعية، مثل النتروجليسرين، يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الصداع النصفي.
قد تؤدي الأجبان القديمة والأطعمة المالحة والأطعمة المعالجة إلى حدوث صداع نصفي وكذلك تفويت وجبات الطعام.
وتشمل محليات الأسبارتام والغلوتامات أحادية الصوديوم الموجودة في الكثير من الأطعمة.