تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال عمر الغول عضو منظمة التحرير الفلسطينية، إن الإسم الحركي للرصيف البحري العائم المؤقت هو إدخال المساعدات الإنسانية، لكن الهدف الحقيقي هو تهجير أبناء الشعب العربي الفلسطيني من هذا المعبر، وخلق نواة قاعدة عسكرية بحرية على شواطئ المتوسط في الأراضي الفلسطينية لدعم خيار إسرائيل بالسيطرة التامة على محافظات القطاع والحيلولة دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967.

وأضاف الغول، اليوم السبت، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامية امل الحناوي ، أن الهدف من إنشاء الرصيف البحري العائم المؤقت هو إغلاق معبر رفح أو تهميشه واستبداله بالمعبر المائي لتجاوز مصر ودورها وما كانتها وعلاقاتها الاستراتيجية مع الشعب العربي الفلسطيني.

وأوضح أن الرصيف البحري العائم المؤقت هو نواة قاعدة عسكرية بحرية أمريكية على ساحل المتوسط الفلسطيني، وبهدف الهيمنة والسيطرة على الغاز والنفط الموجود في شواطئ غزة، بجانب تمرير عملية التهجير دون المرور عبر أحد البوابات العربية لاسيما أن الأشقاء في مصر والمملكة الأردنية أعلنوا بشكل واضح وصريح أنهم لن يسمحوا بتمرير صفقة التهجير التي تستهدف تطهير الأرض الفلسطينية من أبناء الشعب العربي الفلسطيني. 
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إقامة الدولة الفلسطينية التحرير الفلسطينية الجانب الفلسطيني الدولة الفلسطينية الرصيف البحري العائم المساعدات الإنسانية شواطئ غزة فلسطين معبر رفح منظمة التحرير الفلسطينية البحری العائم

إقرأ أيضاً:

“الأحرار الفلسطينية”: العدو الصهيوني يستمر باستهداف المدنيين بذرائع واهية

الثورة نت /..

أكدت حركة الأحرار الفلسطينية، اليوم السبت، أن العدو الصهيوني يستمر تحت ذرائع واهية في استهداف المدنيين الأبرياء من أبناء الشعب الفلسطيني.

وأشارت الحركة، في تصريح صحفي ، إلى أن العدو الصهيوني استهدف عصر اليوم سيارة مدنية بعدة صواريخ، ارتقى على إثرها سبعة من الشهداء وعشرة من الجرحى بانتهاك واضح للاتفاق وقف إطلاق النار، واستمراراً لحرب الإبادة التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.

واعتبرت إصرار العدو الصهيوني على هذه الجرائم والانتهاكات، تأكيداً على سوء النوايا لقادته، وعدم الالتزام بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية، والعمل على نقض اتفاق وقف إطلاق النار، والعودة لحرب الإبادة على الشعب الفلسطيني، وأنهم غير ٱبهين بوسطاء أو ضامنين أو مساءلة قانونية.

وطالبت الحركة، الوسطاء والضامنين بتحرك فعلي وجاد يترجم حقيقة على أرض الواقع، يعمل على إيقاف عنجهية وانتهاكات العدو الصهيوني وقادته الفاشيين، والضغط للالتزام باتفاق وقف إطلاق النار، وتبعاته وتطبيق بنوده ومراحله.

مقالات مشابهة

  • خليل الحية في ذكرى انطلاقة حماس: سلاحنا حق مشروع وأولوياتنا حماية الشعب الفلسطيني
  • حماس : طوفان الأقصى محطة شامخة في مسيرة الشعب الفلسطيني نحو الحرية والاستقلال
  • الوطني الفلسطيني: تصريحات السفير الأمريكي حول الاستيطان تشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي
  • “الأحرار الفلسطينية”: العدو الصهيوني يستمر باستهداف المدنيين بذرائع واهية
  • عبد العاطي يؤكد لوزير الخارجية الفلسطيني الأسبق دعم مصر الكامل لتعزيز دور السلطة الفلسطينية
  • دورية عسكرية أمريكية سورية تتعرض لإطلاق نار في تدمر .. ووقوع إصابات
  • تعرض دورية عسكرية أمريكية سورية مشتركة لإطلاق نار في تدمر
  • عضو بمنظمة التحرير الفلسطينية: الأوضاع في غزة كارثية
  • منظمة التحرير الفلسطينية: الأوضاع في غزة كارثية مع تدني الخدمات ونقص الإمدادات
  • منظمة التحرير: الأوضاع في قطاع غزة كارثية مع تدني الخدمات ونقص الإمدادات