«تعليم الطائف» يعتمد حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أقرت الإدارة العامة للتعليم بالطائف حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات بالمحافظة، والتشكيلات المدرسية للعام 1445 هـ .
وأكدت الإدارة أنه يمكن للمعلمين والمعلمات المشمولين في الحركة الدخول على حساباتهم في "نور" والاستعلام عن نتيجة الحركة.
وأشارت إلى أن فترة الاعتراض على الحركة ألياً خلال ثلاثة أيام من صدور الحركة.
وأوضحت الإدارة أن العدد الإجمالي للمنقولين في الحركة هذا العام بلغ 2961 معلماً ، فيما بلغت نسبة من شملتهم الحركة 49.46℅ وتحققت الرغبة الأولى لـ 36.28 ℅ من المنقولين ، بينما بلغ عدد المتقدمات 2960 معلمة ، وشملت الحركة 39.52℅ معلمة من المتقدمات وتحققت الرغبة الاولى لـ 28.48 ℅ من المنقولات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم الطائف
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن مظاهرات ما يسمى بالجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل، بقيادة رائد صلاح وكمال الخطيب، ضد السفارة المصرية في تل أبيب، تمثل كشفًا صريحًا لنوايا جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي، مشيرًا إلى أنهم «وفروا علينا عناء التحليل والتأويل».
وقال «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية نانسي نور، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، إن ما جرى يثير علامات استفهام كبيرة، مؤكدًا أن المشهد بسيط وواضح فدولة الاحتلال قتلت وجرحت ما يزيد على 200 ألف فلسطيني خلال العدوان الأخير على غزة، والكثير من هؤلاء ينتمون لعائلات فلسطينيي الداخل، حيث يشكل اللاجئون 70% من سكان القطاع ومعظمهم من حيفا ويافا ومناطق أخرى هُجّروا منها عام 1948.
وأوضح «رشوان»: «هؤلاء الذين ظلوا في غزة رافضين الاستقرار في أي مكان آخر، أملًا في العودة، ينتمون في الأصل لنفس المناطق التي يعيش فيها الآن رائد صلاح وكمال الخطيب وأمثالهم من الحركة الإسلامية، ورغم ذلك لم نرى تحركًا واحدًا منهم ضد الاحتلال، حتى خرجوا يتظاهرون على بعد خطوات من وزارة الدفاع الإسرائيلية والكنيست، ولكن ليس ضد من يقتل أهلهم في غزة، بل ضد السفارة المصرية».
وأكد رشوان» أن هذا الموقف لا يمكن تفسيره إلا باعتباره جزءًا من مخطط سياسي يهدف إلى حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهو الاحتلال الإسرائيلي، وتحويل الغضب الشعبي العربي نحو مصر الدولة العربية التي تتحمل عبء دعم الفلسطينيين سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا منذ بداية العدوان.