«أبل» تضيف ميزة الذكاء الاصطناعي للإشعارات في هواتفها القادمة
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
ميزة الذكاء الاصطناعي الجديدة في أبل.. تعتزم شركة أبل إضافة مزايا متعددة من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ضمن هواتفها، وكشفت عن ميزة جديدة للذكاء الاصطناعي ستضعها في قسم الإشعارات.. تفاصيلها في السطور التالية، حسب ما نشرته وكالة بلومبرج الأمريكية.
ميزة الذكاء الاصطناعي الجديدة في أبلوتوفر الأسبوع لمتابيعها كل ما يخص تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وتهدف أبل من هذه الميزة لتلخيص الإشعارات المختلفة المسرسلة للمستخدمين على مدار اليوم، حيث أن الكثير من التطبيقات ترسل الإشعارات للمستخدمين لحثهم على التفاعل باستمرار مما يملأ الإشعارات كثيرا، ولذلك فإن هذه الميزة ستمكن المستخدمين من:
- الحصول على ملخص الإشعارات صوتيا من المساعد الشخصي الذكي «سيري.
- تلخيص المقالات الإخبارية.
- تحسين آلية التواصل باللغة الطبيعية.
وكشفت أبل عن إعلانها تفاصيل كافة مزايا الذكاء الاصطناعي التي تنوي وضعها في هواتفها في الفترة القادمة، في مؤتمر المطورين مطلع يونيو المقبل.
ولم تؤكد أبل حتى الآن على وضعها لتطبيق للذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT و Gemini، مما يؤكد على عدم توصلها لاتفاق مع الشركات المنافسة لإدماج تطبيقاتها في النظام.
تسعى آبل لجعل مزايا الذكاء الاصطناعي في نظام iOS 18 معتمدة على المعالجة في الأجهزة، ولذلك ستوفر مزايا أخرى في خوادم الشركة السحابية.
يرى بعض المستخدمين أن نظام إدارة الإشعارات في iOS يحتاج لتطوير أكثر، مما جعل أبل تعقد العزم على تغطية هذا الخلل بالذكاء الاصطناعي لتقدم فائدة أكبر للمستخدمين، والتي عزمت دمجه مع معظم إعدادات هواتفها.
اقرأ أيضاًندوة عن الذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال تنظمها جامعة سوهاج
«معلومات الوزراء»: الذكاء الاصطناعي يؤدي إلى خفض انبعاثات الغازات الدفيئة
هل يتعلم الذكاء الاصطناعي «الكذب والخداع والاحتيال!».. دراسة توضح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي في أبل میزة الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
هجوم حاد على راشد الماجد لاستخدامه الذكاء الاصطناعي في أغنيته الجديدة.. فيديو
خاص
واجه الفنان راشد الماجد لموجة من الانتقادات الحادة، وذلك بعد طرح أغنيته الجديدة التي استخدم فيها تقنيات الذكاء الاصطناعي في جزء من التوزيع أو الأداء الصوتي، بحسب ما تم تداوله.
واعتبر عدد من النقاد أن اللجوء إلى الذكاء الاصطناعي قد يُضعف من “الطابع الإنساني والروح الأصيلة” في الأغنية، مطالبين بالحفاظ على الهوية الفنية التقليدية التي تميز الماجد منذ بداياته.
فيما دافع آخرون عن التجربة، مؤكدين أنها تعكس تطور الموسيقى وانفتاحها على التقنيات الحديثة، مشيرين إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا من مستقبل صناعة الفن عالميًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/cANpfABkqlr2A7Gh.mp4