نصحت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، باتباع ثلاث خطوات للوقاية من الجفاف.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن الوقاية من الجفاف تستدعي شرب الماء حال الشعور بأية أعراض، وتناول أطعمة غنية بالماء مثل الفواكه والخضراوات وشرب كمية كافية من الماء يوميا.
وتابعت، أن الجفاف يعني فقدان الجسم ماء أكثر مما يتناول، وتشمل أعراض شعورا بالعطش والتعب، وجفاف الفم والشفاه والعينين والتبول قليلا وخروج بول أصفر داكن قوي الرائحة.
وحول أعراض الجفاف ذكرت وزارة الصحة، أنها تشمل: الحمى، وفرط التعرق والقيء، والإسهال والتبول الزائد.
مع دخول فصل الصيف ☀️
احرص على شرب الماء بانتظام لتتجنب الجفاف #عش_بصحة pic.twitter.com/dTaZfEF4b7
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
مع تقلبات الطقس.. اتبع هذه النصائح للوقاية من الأمراض وتقوية المناعة
مع تقلبات الطقس تزداد الإصابة بالانفلونزا ، ونزلات البرد وتعمل تقوية المناعة على خفض احتمالات الإصابة بهذه الأمراض.
وفقا لما جاء في موقع موقع المركز الطبي بجامعة كولومبيا ، نعرض لكم كيفية الحفاظ على قوة جهاز المناعة للحماية من الأمراض:
الفاكهة والخضروات الطازجةتناول أكبر قدر ممكن من الفواكه والخضروات الطازجة كل يوم.
تضمن لك العناصر الغذائية الدقيقة التي توفرها هذه المكملات عدم فقدان مكونات غذائية أساسية، مثل الزنك وفيتامين أ، التي يحتاجها جهازك المناعي لمحاربة الميكروبات الغازية.
تجدر الإشارة إلى أن معظم المكملات الغذائية لا تتفوق على العناصر الغذائية التي يمكنك الحصول عليها من الطعام.
يمكن للألياف الموجودة في الفاكهة والخضروات أن تساعد ميكروبيوم أمعائك على إنتاج مركبات مهمة لنظام مناعي صحي.
تشير الدراسات إلى أن الجهاز المناعي يستجيب بشكل كبير للتمارين الرياضية.
فالتمارين الرياضية وتنظيم المناعة مترابطان ويؤثران على بعضهما البعض فالتمارين الرياضية تُغير تنظيم المناعة من خلال التأثير على الخلايا، ولها تأثيرات مضادة للالتهابات.
النوم لمدة سبع ساعات على الأقل في الليل
عندما لا يحصل الجسم على قسط كاف من النوم، يتأثر الجهاز المناعي سلبًا.
يؤدي قلة النوم إلى تقليل نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية، مما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان والالتهابات الفيروسية؛ ويؤدي إلى إنتاج السيتوكينات الالتهابية، مما يزيد من خطر الإصابة باضطرابات القلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي؛ ويقلل من إنتاج الأجسام المضادة، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.
تقليل التوتر
يُضعف التوتر بمختلف أنواعه، النفسي والجسدي، أجزاءً من جهازك المناعي بشكل مباشر، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى أو إعادة تنشيط الفيروسات داخلك و غالبًا ما يتفاقم الهربس النطاقي، وهو طفح جلدي مؤلم ينشأ عن فيروس جدري الماء المُعاد تنشيطه، عند تعرض الأشخاص لتوتر مزمن.
يمكن أن يُسبب التوتر تعطل "دوريات" جهاز المناعة، وهي خلايا تُنبه الجهاز المناعي لكبح هجومه وقد يحدث التهاب شديد ويُعدّ الشرى أحد الأمراض الناتجة عن تأثير التوتر على المناعة.
يؤدي الكحول إلى تعطيل المسارات المناعية التي يمكن أن تؤثر على قدرة الجسم على الدفاع ضد العدوى، وتساهم في تلف الأعضاء المرتبطة باستهلاك الكحول، وتعوق التعافي من إصابة الأنسجة.
يؤدي التدخين إلى تفاقم الاستجابات المناعية المسببة للأمراض أو تقليل الدفاعات المناعية.
اللقاحات، والتي تسمى أيضًا بالتحصينات، تعمل على تعليم الجهاز المناعي كيفية إنتاج أجسام مضادة تحارب العدوى قبل أن تجعلك مريضًا.
اسأل طبيبك عن الزنك
تناول مكملات الزنك في بداية الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي قد يُخفف من شدة الأعراض ومدتها و استشر طبيبك ليصف لك الأنواع والجرعة المناسبة لك.