الفيلم القادم لويل سميث سيكون بعنوان Sugar Bandits
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
تم الكشف أن المشروع السينمائي القادم للنجم ويل سميث، سيكون بعنوان Sugar Bandits، وسيكون من إنتاج AGC.
ووفق ديد لاي، الفيلم ستكون أحداثه في إطار من الحكة والتشويق، وحتى الآن حقق مبيعات كبيرة على مستوى صالات العرض خلال الترويج له في مهرجان كان السينمائي.
عودة ويل سميث
وبجانب العمل على جزء رابع من bad boys، تأكد رسميًا العمل على جزء ثاني من فيلم I Am Legend، هذا الفيلم الناجح للنجم الكبير ويل سميث، والذي ياتي ضمن مشروع سميث الحالي بالعمل على أجزاء جديدة لأعماله الناجحة، حتى يسترد شعبيته في هوليوود التي أثرت عليها حادثة الصفع الشهيرة في حفل جوائز الأوسكار الماضي.
وبحسب صحيفة ديلي ميل، الجزء الثاني من الفيلم، سيضم في بطولته مجموعة مميزة من النجوم الكبار، أبرزهم هو الممثل الكبير مايكل بي جوردان.
تفاصيل عن العمل
والجزء لأول من فيلم I Am Legend كان قد طرح للعرض في السينما في عام 2007، وكان من بطولة أليس براغا، وتشارلي طحان، وويلو سميث ابنة ويل سميث، وسالي ريتشردسن، وداريل فوستر، وداش مهوك.
والفيلم، هو فيلم خيال علمي، رعب أمريكي من إخراج فرانسيس لورانس، وهو فيلم مأخوذ عن رواية المؤلف الأمريكي ريتشارد ماثيسون أنا أسطورة وهو ثالث فيلم يتناول هذه الرواية بعد الفيلمين آخر رجل على الأرض عام 1964 وفيلم أوميجا مان عام 1971.
صناع Sugar Banditsالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود ویل سمیث
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري: رد إيران على أي عدوان جديد سيكون مدمراً وبلا خطوط حمر
الثورة نت /..
أكد المتحدث باسم حرس الثورة الإسلامية في إيران، العميد علي محمد نائيني، أنّ إيران ستردّ “رداً ساحقاً” في حال وقوع أي عدوان جديد على إيران، مشدداً على أنه “لن يكون هناك أي خط أحمر لدينا”.
وأوضح العميد نائيني للميادين، أنّ “الرد الإيراني السريع” على العدوان الأخير “أفشل حسابات الأعداء”، مضيفاً أن نتائج الحرب تُقاس بمدى تحقيق الأهداف، و”العدو لم يحقق أيّاً من أهدافه خلال الحرب الأخيرة”.
وأشار إلى أن “الهدف المركزي للعدو كان تدمير قوة نظام الجمهورية الإسلامية في إيران”، لافتاً إلى أن العدو أعلن بشكلٍ صريح أن “الحرب تهدف إلى إخضاع إيران وتجزئتها والقضاء عليها”، لكنها فشلت في تحقيق ذلك.
وذكر المتحدث باسم الحرس أن “العدو لجأ إلى العمل العسكري بعد عجزه عن تحقيق أهدافه من خلال المحادثات”، معتبراً أن هذا الانتقال يعكس أنّ “الأعداء لا يملكون فهماً كافياً لطبيعة النظام في إيران”.
ورأى نائيني أن استهداف قادة عسكريين إيرانيين خلال الحرب الأخيرة “لم يحقق هدفه بإرباك القيادة الإيرانية”، بل على العكس “كان ردّنا سريعاً عليهم”.
وتساءل المتحدث باسم الحرس “من يشعر بالقلق الآن؟ إيران، أم أعداؤها؟”، قائلاً: “بالتأكيد أعداؤنا هم القلقون من الرد الإيراني المدمر في حال حصل عدوان جديد”.
وكشف العميد نائيني أن إيران أطلقت “أكثر من 2000 صاروخ ومسيّرة باتجاه الأراضي المحتلة”، مؤكداً أن “عدداً كبيراً من هذه الصواريخ والطائرات المسيّرة أصاب أهدافه بدقة”.