شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حصد أول مركز فى حفظ القرآن الكريم حكاية محمد علاء الدين ابن الشرقية فيديو، فخر لا يضاهيه فخر، إختيار شاب فى الثالثة والثلاثين من عمره، من أبناء الريف المصرى بمحافظة الشرقية، من قبل لجنة من أهل القرآن وعلوم المقامات، ليكون .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حصد أول مركز فى حفظ القرآن الكريم.

. حكاية محمد علاء الدين ابن الشرقية.. فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حصد أول مركز فى حفظ القرآن الكريم.. حكاية محمد علاء...
فخر لا يضاهيه فخر، إختيار شاب فى الثالثة والثلاثين من عمره، من أبناء الريف المصرى بمحافظة الشرقية، من قبل لجنة من أهل القرآن وعلوم المقامات، ليكون أحد  أثمة القبلة بجامع الأزهر الشريف الذى يعد أهم المساجد في مصر وأشهرها في العالم الإسلامي، وقبلة العلم لكل المسلمين، ومنارة الإسلام الشامخة، حيث استطاع  الشاب الشرقاوى ابن الريف الخصب، أن يجذب بصوته الملائكى مع تمكنه من تلاوة القران بالقراءات المتعددة، ويأثر قلوب المصلين خلفه فى صلاتى العشاء والتراويح فى شهر رمضان الماضى، وأن يرفع الاذان بصوته بالجامع الازهر، هو  "محمد علاء الدين" ابن محافظة الشرقية الذى يعمل  واعظ بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف.

[embedded content]

وأحد أئمة القبلة بجامع الأزهر الشريف، الذى تم اختياره  من قبل لجنة متخصصة فى علوم  القران الكريم والقراءات، مشكلة من  القائمين على تصحيح ومراجعة المصحف ومدير الجامع الأزهر وعلماء متخصصين فى علم المقامات، وكان يراسها الدكتور" محمد الضويني" وكيل شيخ الأزهر، اختربت اللجنة  30 من الواعظين بالأزهر الشريف،و تم اختيار  "محمد علاء الدين" ضمن 4 أخرين،  للصلاة أمام بأكبر المساجد العامية، فى شهر رمضان الماضى، وهذا  فخر لا يضاهيه فخر ان يصلي فى هذا السن، أماماً  بهذا السن الصغير، بأعرق المساجد الإسلامية فى العالم يصلى خلفه المسلمين من مختلف الجنسيات.

"اليوم السابع" التقى بالشيخ "محمد علاء" الذي سرد لنا رحلته مع العلم قائلا : اسمى" محمد علاء الدين  سباعي"  33 سنة، من مواليد قرية  ابن العاص التابعة لمركز  كفر صقر بمحافظة الشرقية،  أسرتى كان عندهم حرص على تحفيظ القران الكريم بمجرد  معرفتي للنطق وحفظته كاملا،في سن  التاسعة في كتاب القرية على يد الشيخ "حسن جمعة "بقرية ابن العاص، مع المتابعة المستمرة من الأبوين والمراجعة عليه، كما حفظت عليه تحفة الاطفال، وتعلمت التجويد على يد الشيخ" السيد سليمان" بمدينة كفر صقر،  ثم أرسلني والدى إلى قرية " هرية رزنة" بالزقازيق لدراسة علم القراءات على يد شيخ  عموم المقارئ الشرقية الشيخ" عبدالرحيم حبيب" رحمه الله وأخذت عليه إجازة حفص وطرفا من علم القراءات، وتعلمت أيضا بعض الروايات القرآنية على يد الشيخ "محمد حسن " وتلقيت عنه  متون التجويد وقرأت برواية ورش عن نافع المدني و قالون عن نافع المدني والدوري عن أبي عمرو البصري والسوسي عن أبي عمرو البصري على يد شيخي الحبيب فضيلة المقرئ الشيخ "حسن دريهم "حفظه الله، فضلا عن تلقى متون التجويد على يد علماء أفاضل كفضيلة الشيخ الدكتور عبدالكريم صالح ،رئيس لجنة تصحيح ومراجعة المصحف بالأزهر الشريف وفضيلة الشيخ عبدالفتاح مدكور رحمه الله وهو أحد علماء القراءات بالأزهر الشريف.

واستطرد :  درست بالأزهر الشريف بكافة المراحل الدراسية، وتخرجت من كلية  الدعوة الإسلامية بالقاهرة، وحصلت على  الدراسات العليا وحاليا أستعد للحصول على درجة الماجستير، متابعا شاركت في  العديد من المسابقات المحلية والدولية، منها مسابقة شيخ الأزهر الراحل الدكتور محمد سيد طنطاوي وحصدت بمركز متقدم، ومسابقة ضيوف الرحمن والتي كانت تبث عبر شاشة القناة الرابعة وفزت فيها بجائزة العمرة ، وكذلك في المسابقات التي أقامتها الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم عن طريق مكتبها في مصر وفزت في جميع مراحلها،كما حصلت على المركز الأول على مستوى جامعة الأزهر الشريف في مسابقة القرآن الكريم، سنة 2012وقمت بتمثيل مصر في جائزة الخرطوم الدولية للقرآن الكريم وكنت ضمن العشر الأوائل الفائزين على مستوى هذه المسابقة.

ولكون مصر هى دولة التلاوة فى كل زمان ومكان، أوفدته وزارة الاوقاف المصرية، سفيرا لإحياء ليالى شهر رمضان فى العديد من البلدان العربية والإسلامية والأجنبية، حيث سافر إلى الصين والأردن والبرازيل وأستراليا وأسبانيا، وشارك محكما في المسابقات القرآنية المحلية والدولية،وآخرها مسابقة بورسعيد الدولية للقرآن الكريم والابتهال الديني،كأصغر عضو تحكيم في هذه المسابقة،وكرمه محافظ بورسعيد.

وفى نهاية حديثه ل" اليوم السابع" قال القارئ الشاب أن الله أكرمه  بفضل حفظ القران الكريم، بإمامة المصلين من كافة الجنسيات المختلفة، فى أقدم مكان لتعلم العلم وهو الجامع الأزهر الشريف، فى صلاتى التراويح والعشاء طول شهر رمضان الماضى، ويتمنى من الله أن يكرمه بالصلاة إماما بالحرمين المكي و النبوي الشريف ومسجد الأقصى وأن كل ما أكرمه الله فى الوصول إليه بفضل القران الكريم، وأنه هو سر التفوق والنجاح، ودعم أبويه وأسرته ويتمنى أن يرفع اسم مصر عالميا فى كافة المحافل القرآنية الدولية.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حصد أول مركز فى حفظ القرآن الكريم.. حكاية محمد علاء الدين ابن الشرقية.. فيديو وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القران الکریم الأزهر الشریف الیوم السابع على ید

إقرأ أيضاً:

مركز الشيخ محمد بن خالد الثقافي وجمعية الاجتماعيين ينظمان ندوة حول قضايا الشباب والهوية

العين (وام)
نظم «مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي» و«جمعية الاجتماعيين» في الشارقة، محاضرة بعنوان «الشباب والهوية الثقافية في عالم متغير.. جسر بين الأصالة والمستقبل»، بتوجيهات من الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان، رئيسة مجلس إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية.
تأتي المحاضرة، التي استضافتها «مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية»، في إطار دعم رؤية الدولة لعام المجتمع، واستهدفت إبراز دور الشباب في صون الهوية الثقافية، والتفاعل الإيجابي مع التغيرات العالمية.

أخبار ذات صلة الدرعي: ندوة الحج الكبرى منصة لتناغم الرؤى والأفكار اعتماد أول «مساحة شبابية» في الفجيرة

تمكين الشباب
قدمت المحاضرة الدكتورة سعاد العريمي، الأستاذ بكلية العلوم الإنسانية، رئيسة قسم الحكومة والمجتمع في جامعة الإمارات والباحثة في مجال الهوية الوطنية وعضو جمعية الاجتماعيين، فيما أدارها الدكتور محمد بن جرش السويدي، عضو مجلس إدارة جمعية الاجتماعيين رئيس اللجنة الثقافية.
سلطت المحاضرة الضوء على أهمية تمكين الشباب ليكونوا فاعلين في إعادة صياغة الهوية الثقافية، بأساليب معاصرة تُراعي روح العصر دون الإخلال بالقيم والمرجعيات الأصيلة، وشهدت حضوراً لافتاً من الأكاديميين والباحثين والشباب، إلى جانب شخصيات بارزة، من بينها مريم حمد الشامسي، الأمين العام لمؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية، والدكتور صلاح المزروعي، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الاجتماعيين.
الهوية الثقافية
تناولت الندوة أبرز التحديات التي تواجه الشباب على صعيد الحفاظ على هويتهم الثقافية، في ظل موجات العولمة والتطور الرقمي، إلى جانب آليات تعزيز الوعي الثقافي من خلال التعليم والإعلام والمبادرات المجتمعية.
وأكدت الدكتورة سعاد العريمي أن الهوية الثقافية ليست مجرد ماضٍ يُروى، بل طاقة محركة للإبداع والابتكار، داعية إلى توفير بيئة محفزة تتيح للشباب التعبير عن هويتهم بثقة والانخراط بفعالية في تشكيل ملامح المستقبل.
من جانبه، أكد الدكتور محمد بن جرش السويدي أن الحوار الثقافي بين الأجيال وتمكين الشباب من قيادته يعد أساس بناء مجتمع راسخ ومتجدد.

مقالات مشابهة

  • تعاون بين الأوقاف "الشركة المتحدة "لإطلاق "برنامج لاكتشاف المواهب بتلاوة القرآن الكريم"
  • الأوقاف: تعاون مع المتحدة لاكتشاف أبرز المواهب في تلاوة القرآن الكريم
  • هل يجوز للمرأة ذبح أضحيتها بنفسها؟.. عضو مركز الأزهر تجيب | فيديو
  • وزير الأوقاف يشهد إحياء ذكرى الشيخ محمد رفعت في ساقية الصاوي
  • مركز الشيخ محمد بن خالد الثقافي وجمعية الاجتماعيين ينظمان ندوة حول قضايا الشباب والهوية
  • هؤلاء القراء يحيون عزاء نجل الشيخ مصطفى إسماعيل.. الليلة بـ عمر مكرم
  • البشير والنذير في القرآن الكريم
  • إنشا “متحف القراء” بإذاعة القرآن الكريم ليضم مقتنيات وتسجيلات ووثائق
  • شيخ الأزهر ينيب ممثلا عنه في احتفالية ذكرى رحيل الشيخ محمد رفعت .. غدا
  • القرآن الكريم والحديث.. انطلاق امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 للشعبة الأدبية