سرطان الرئة.. تعرف على الأسباب وعوامل الخطر صحة وطب
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحة وطب، سرطان الرئة تعرف على الأسباب وعوامل الخطر،هناك عدد من الأسباب وعوامل خطر للإصابة بسرطان الرئة، نتعرف فى هذا التقرير على هذه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سرطان الرئة.. تعرف على الأسباب وعوامل الخطر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
هناك عدد من الأسباب وعوامل خطر للإصابة بسرطان الرئة، نتعرف فى هذا التقرير على هذه الأسباب والأشخاص الأكثر عرضة للخطر، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا".
أسباب سرطان الرئةتدخين السجائر هو السبب الرئيسي لسرطان الرئة، حيث يحتوى دخان التبغ على العديد من المواد المسرطنة (المواد المسببة للسرطان) التي تضر بالخلايا المبطنة للرئتين.
المدخنون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة مقارنة بغير المدخنين، بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يؤدى التعرض للتدخين السلبى أيضًا إلى زيادة المخاطر، وإن كان بدرجة أقل.
والتعرض المطول لغاز الرادون وهو غاز إشعاعي يحدث بشكل طبيعي ويمكن أن يتسرب إلى المبانى، وخاصة المنازل، من الأرض يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة وخاصة عند المدخنين.
وهناك بعض المهن، مثل البناء والتعدين والتصنيع، والتي قد تعرض الأفراد لمواد ضارة مثل الأسبستوس والزرنيخ والكروم والنيكل وعوادم الديزل إن التعرض المطول لهذه المواد يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة.
إن تلوث الهواء هو أيضًا عامل مساهم في الإصابة بسرطان الرئة التعرض طويل الأمد لتلوث الهواء، بما في ذلك الجسيمات، والمواد الكيميائية، والانبعاثات الصناعية، يمكن أن يساهم في تطور سرطان الرئة، خاصة في المناطق الحضرية ذات مستويات التلوث العالية".
بصرف النظر عن هذا، فإن العوامل الوراثية والتعرض للإشعاع ووجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الرئة يزيد أيضًا من خطر الإصابة بسرطان الرئة.
من هم الأشخاص الأكثر عرضة لخطر سرطان الرئة؟
المدخنون الحاليون والسابقون معرضون بدرجة عالية للإصابة بسرطان الرئة.
الأشخاص الذين يدخنون عددًا كبيرًا من السجائر يوميًا لفترة طويلة يعتبرون معرضين لمخاطر عالية بسبب التعرض التراكمي للمواد الكيميائية الضارة في دخان التبغ. غير المدخنين الذين يتعرضون بانتظام للتدخين السلبي في بيئتهم ، مثل الذين يعيشون مع وجود مدخن أو قضاء بعض الوقت في بيئات مدخنة ، يكونون أيضًا في خطر متزايد.
الأشخاص الذين يعانون من أمراض الرئة المزمنة مثل مرض الانسداد الرئوى المزمن، أو لديهم تاريخ عائلى للإصابة بسرطان الرئة، والذين تم تسجيلهم العلاج الإشعاعى لمنطقة الصدر، مع وجود بعض الطفرات الجينية الموروثة تكون عرضة للإصابة بسرطان الرئة في وقت مبكر عن غيرها.
كيف يجب الاهتمام بالصحة أثناء وبعد علاج سرطان الرئة؟
بعد تشخيص سرطان الرئة ، من المهم أن تظل إيجابيًا.
العلاجات مثل العلاج الموجه والعلاج المناعي والعلاج المضاد لتولد الأوعية لم يحسن البقاء على قيد الحياة فحسب، بل قلل من السمية المرتبطة بها بشكل كبير.
لحياة صحية أثناء وبعد علاج السرطان
يجب توضيح كل الشكوك بعد التشخيص مع الفريق الطبي. يجب تدوين جميع الأسئلة والاستفسارات ومناقشتها بالتفصيل.
عصائر الفاكهة غير صحية ، بدلًا من ذلك تناولها فواكه كاملة.
يسمح لمرضى السرطان بجميع المواد الغذائية الصحية. تجنب النصائح غير المهنية وغير المرغوب فيها حتى من الأصدقاء والأقارب.
الانخراط في رعاية شاملة للعقل والجسد والروح مثل العلاج الطبيعي والعلاج بالموسيقى والتمارين الرياضية حسب الحالة البدنية.
الإقلاع عن التدخين حتى بعد تشخيص الإصابة بسرطان الرئة يمكن أن يساعدك في تقليل الألم وتحسين فرصك في البقاء على قيد الحياة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سرطان الرئة.. تعرف على الأسباب وعوامل الخطر وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سرطان الرئة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
بعد حصولها على جائزتين دوليتين: فَيّ المحروقية تطمح للتخصص في الذكاء الاصطناعي
مسقط- الرؤية
حصلت الطالبة فَيّ بنت سالم المحروقية من مدرسة دوحة الأدب (10-12) بتعليمية محافظة مسقط، على جائزتين خاصتين في المعرض الدولي للعلوم والهندسة من خلال مشروعها: نهج قائم على التعلم الهجين لتحسين صور الرئة، وتشخيص الأورام، والتليف الرئوي بشكل أكثر دقة وفعالية.
وتقول الطالبة: "انطلقت فكرة مشروعي من ملاحظتي لأهمية تحسين دقة، وسرعة تشخيص أمراض الرئة، في ظل الارتفاع المستمر في أعداد المصابين عالميًا؛ ومن هنا استلهمت الفكرة من شغفي بالتقنيات الحديثة، لا سيما الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة، وحرصي على توظيفها في مجالات تخدم صحة الإنسان".
وتضيف: واجهتُ تحديات عديدة، من أبرزها تعقيدات النماذج التقنية، وصعوبة الحصول على بيانات طبية عالية الجودة، لكن بالإصرار، والدعم، والتعلم المستمر، تمكنتُ من تجاوزها.
وتشرح المشكلات التي يعالجها المشروع بقولها: يعالج المشروع تحديات حقيقية في المجال الصحي، خصوصًا في تشخيص أمراض الرئة مثل الأورام، والتليف، إذ يُسهم النظام في تحسين جودة الصور الطبية، ويعتمد على تقنيات تعلم الآلة؛ لاكتشاف المؤشرات المرضية بدقة عالية، مما يمكّن الأطباء من التشخيص السريع، والدقيق، وبالتالي الإسهام في إنقاذ الأرواح، وتخفيف الضغط على الأنظمة الصحية.
المشاركة في المعرض الدولي
وعن مشاركتها في المعرض الدولي، تقول: كانت تجربة ثرية للغاية؛ منحتني فرصة تمثيل بلدي سلطنة عُمان على منصة عالمية، والتعرف إلى مبدعين من مختلف دول العالم، وتبادل الأفكار مع مشاركين من خلفيات علمية متنوعة، واطّلعت على مشاريع رائدة في مجالات متعددة، هذه التجربة عززت ثقتي بنفسي، وفتحت أمامي آفاقًا جديدة للتطور العلمي، والبحثي.
وتستذكر لحظة إعلان فوزها: لحظة إعلان فوزي بجائزتين خاصتين كانت من أجمل لحظات حياتي؛ شعرتُ بفخر عظيم، وسعادة لا توصف؛ لأن كل التعب والجهد الطويل تُوِّج بهذا الإنجاز، كانت لحظة امتزجت فيها مشاعر الامتنان، والإنجاز، والانتماء، وأعتبرها نقطة تحول مهمة في مسيرتي العلمية.
الدعم والتدريب
وتتحدث عن دور الوزارة، والمدرسة في هذا الإنجاز: قدّمت الوزارة دعمًا كبيرًا لمشاركتي في المعرض، من خلال مجموعة من المبادرات، والإجراءات التي كان لها أثر بالغ في تمكيني من تمثيل الوطن بشكل مشرّف وفعّال؛ فقد وفّرت برامج تدريبية، وورش عمل متخصصة ساعدتني على تحسين مهاراتي في العرض والتقديم، بالإضافة إلى دعم معنوي مستمر، واهتمام ملحوظ بهذه المشاركة.
وتؤكد أن للمدرسة، والمعلمات دورًا كبيرًا ومحوريًا، يتمثل قي دعم مشرفتي، ومعلمتي إيمان بنت علي الرحبية، أثر بالغ في تحفيزي منذ بداية المشروع؛ إذ وفرت لي بيئة تعليمية مشجعة، ورافقتني خطوة بخطوة، وآمنت بإمكانياتي، وقدراتي على الوصول إلى العالمية، هذا الدعم المعنوي والعلمي شكّل حافزًا قويًا للاستمرار والتفوق.
وتتابع حديثها: الوصول إلى المنصات الدولية ليس مستحيلًا، لكنه يتطلب صبرًا، وإصرارًا، وعملًا جادًا. النجاح لا يأتي من فراغ، بل من شغف حقيقي، وتطوير مستمر، وإيمان بالنفس. كل من يمتلك فكرة هادفة ويثابر لتحقيقها، قادر على الوصول والتميّز عالميًا.
الطموح والتطوير
وتقول عن طموحاتها المستقبلية: أطمح على المستوى العلمي إلى التخصص في مجال الذكاء الاصطناعي، ومواصلة أبحاثي في ابتكار حلول تقنية تُحدث أثرًا حقيقيًا في حياة الناس، أما على المستوى الشخصي، فأرجو أن أكون نموذجًا مُلهمًا، وأسهم في دعم وتمكين الشباب العماني للمنافسة على الساحة العالمية.
وتختتم حديثها: أعمل حاليًا على تطوير النموذج ليكون أكثر دقة وفعالية، وهناك خطة لتجريبه بالتعاون مع جهات طبية متخصصة، وأسعى أن يتم اعتماد هذا النظام، وتطبيقه فعليًا في المستشفيات والمؤسسات الصحية، ليسهم في تحسين مستوى الرعاية الطبية، وتشخيص أمراض الرئة بدقة أكبر.