شاهد بالفيديو.. انطلاق مراسم تأبين الرئيس الإيراني ورفاقه
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
بحضور قادة وممثلي عدد من الدول، انطلقت مراسم تأبين الرئيس الإيراني الراحل ابراهيم رئيسي ورفاقه الذين كانوا معه في المروحية التي تحطمت.
وأفادت وكالة تسنيم بأن “مراسم تأبين رئيسي ورفاقه، انطلقت بحضور 15 زعيما ومسؤولا رفيع المستوى و6 وفود من دول مختلفة وذلك في قاعة المؤتمرات بالعاصمة طهران”.
وبحسب الوكالة، “من بين المشاركين، أمير قطر والزعيم الوطني لتركمانستان ورئيسا تونس وطاجيكستان ورؤساء وزراء العراق وباكستان وأرمينيا وأذربيجان ورؤساء برلمانات العراق وروسيا والجزائر وأوزبكستان وكازاخستان ولبنان”.
وكانت الرئاسة الإيرانية أعلنت صباح الاثنين، عن مقتل إبراهیم رئيسي والوفد المرافق له إثر سقوط مروحيتهم خلال عودتهم من منطقة “خدا آفرين” على الحدود المشتركة مع أذربيجان باتجاه مدينة تبريز.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: والدة الرئيس الإيراني وفاة الرئيس الإيراني وفاة حسين أمير عبد اللهيان
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية تدعو حكومة السوداني الى التحرر من النفوذ الإيراني خاصة في مجال الطاقة
آخر تحديث: 7 يونيو 2025 - 11:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مسؤول في وزارة الخارجية الامريكية ،اليوم، إن “الولايات المتحدة ترى أن العراق سيكون أكثر استقراراً وسيادة من خلال تحقيق الاستقلال في مجال الطاقة والابتعاد عن النفوذ الضار لإيران”.وأضاف المسؤول، أن “الاتفاقات التي وقعها رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني مؤخراً مع شركات أميركية لتوسيع إنتاج الغاز الطبيعي في كوردستان العراق تدعم هذا الهدف”، مشيراً إلى أن “هذه المشاريع، سواء في الإقليم أو باقي أنحاء البلاد، تصب في مصلحة جميع العراقيين، لا سيما في ظل استمرار أزمة الكهرباء”.وتابع المسؤول الأميركي: “نشجع بغداد وأربيل على العمل معاً من أجل الشروع في إنتاج الغاز بأسرع وقت ممكن”.وكانت حكومة إقليم كوردستان أعلنت، عن توقيع اتفاقيتين مع شركتي HKN Energy وWesternZagros الأميركيتين لتطوير حقلي “ميران” و“توبخانة-كردمير” في محافظة السليمانية، بقيمة إجمالية تقدّر بنحو 110 مليارات دولار، في واحدة من أكبر الصفقات في قطاع الطاقة بالإقليم.وتهدف الاتفاقيات إلى استغلال موارد الغاز الطبيعي بشكل أوسع لتلبية احتياجات الإقليم أو العراق من الكهرباء، وتقليل الاعتماد على واردات الغاز الإيراني.الخطوة أثارت اعتراض الحكومة الاتحادية في بغداد، حيث وصفت وزارة النفط العراقية الاتفاقيات بأنها “باطلة”، مشيرة إلى أن إدارة الثروات الطبيعية تقع ضمن صلاحيات الحكومة الاتحادية فقط.