شارك وزير العمل والتأهيل علي العابد، في مؤتمر إطلاق الحوار الإفريقي – الخليجي بشأن تنظيم العمالة الوافدة، في العاصمة القطرية الدوحة، بمشاركة ممثلي 33 دولة.

وأكد العابد خلال كلمته على أهمية حوكمة تنقل اليد العاملة الوافدة، مشيرا للإجراءات التي تتخذها الوزارة لتنظيم سوق العمل الليبي والحد من العمالة الأجنبية غير الشرعية.

وتطرق العابد إلى الأوضاع الصعبة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في غزة نتيجة القصف الإسرائيلي الذي أدى إلى فقدان عشرات الآلاف من العمال الفلسطينيين لأعمالهم ومصادر رزقهم.

وافتتح  الجلسة وزير العمل بدولة قطر، علي بن صميخ المُري، والسفيرة ميناتا سامات ممثلة مفوضية الاتحاد الأفريقي للصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية، ومحمد حسن العبيدلي مدير عام المكتب التنفيذي لمجلس وزراء العمل ومجلس وزراء الشؤون الاجتماعية بدول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عدد من وزراء العمل العرب والأفارقة، وممثلي منظمات “العمل الدولية” و”الهجرة الدولية”، و”المفوضية الأفريقية”، والمجتمع المدني، وخبراء وأكاديميين.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: علي العابد

إقرأ أيضاً:

مؤسس كتلة الحوار: جبهة الإنقاذ أدت دورا عظيما ضد تنظيم إخواني امتلك “سلاحا نوويا”

قال الدكتور باسل عادل، البرلماني السابق ومؤسس كتلة الحوار، إن جبهة الإنقاذ أدت دورا مهما في لحظة تاريخية فاصلة ويُحسب لكل أعضائها هذه المواجهة العنيفة.

وأضاف "عادل" خلال حواره لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة "إكسترا نيوز": في البداية انضممت إلي جبهة الإنقاذ عندما كنت في حزب المصريين الاحرار وبدأو يعلنوا عن أنفسهم وكنت أحضر الاجتماعات بصفتي قيادة من قيادات المصريين الاحرار وشاركت في كل الاجتماعات.

مؤسس كتلة الحوار: مشهد "مرسي" خلال أدائه اليمين في ميدان التحرير كان كوميديا

وواصل:" وكان عندي إحساس أن الشغل في الشارع أهم وأبقى وكنت مهتم أني اشتغل مع أبناء دائرتي في مدينة نصر، في فكرة أن المواجهة تكون على الأرض، لأن شعرت أن من غير مواجهة على الارض هتكون ناقصة، وهنا مش بتكلم على المواجهة السياسية ولكن المواجهة الشعبية، وشعبية بكثافة لأننا كنا بنواجه تيار كبير ومًنظم ومعه "سلاح نووي" أي الدين، فاكنوا يتحدثون باسم الدين، فضلاً عن آلاف من الجمعيات الخيرية التابعة لهم، في المقابل كان أسلحتنا تقليدية مثل الحديث عن الهوية المصرية".

سيطرة إخوانية

ونوه إلى أن نسبة كبيرة من المساجد والجمعيات المرتبطة بها كانت تحت سيطرة الإخوان في عهد " مرسي".

وبين: الإخوان على مدار سنوات طويلة كانوا بيكونوا شكبة تربطهم ببعض لتتوغل مع مرور الوقت داخل المجتمع وفي جميع المؤسسات المختلفة، فعلى سبيل المثال نجد أن نسبة كبيرة من المساجد والجمعيات المرتبطة بها ومستشفياتها، كان يسيطر عليها الاخوان، وبالتالي دا كان جزء من قواتهم في الشارع لأنهم مرتبطين ومتحكمين في العديد من الخدمات الخاصة بالمواطنيين".

وواصل:"وبالتالي كنت أرى أنه يجب أن ننتقل إلي العمل في الشارع بجانب المواطنيين، لكسب ثقتهم بدلاً من الإخوان المسيطرين على العديد من الأماكن والخدامات في ذلك الوقت".

وعن اختلاف الأعمار بين جبهة الإنقاذ، يقول باسل عادل، إنه كان هناك تباين في عديد من القضايا، لأنهم كانوا يرون أن المواجهة يجب أن تكون على المنصات السياسية، وبعكس جيلي كان يرى أن المواجهة يجب أن تكون على المنصات الشعبية وفي الشوارع، ودول منهجين مختلفين وطريقيتين في العمل ، بدليل أن الجبهة طوال الوقت كانت في حالة اجتماعات فقط، ولكن العمل بطريقة شعبية لم تظهر إلا بعد إعلان حركة " تمرد" على نفسها في الشارع وبدأت تنجح ويكون لها وجود على الأرض، وبالتالي " تمرد" نجحت في "جرجرة جبهة الإنقاذ إلي الشارع".

مقالات مشابهة

  • تطوير مبنى تمكين المرأة بمدينة دهب لتنظيم دورات تدريبية مجانية للمرأة والشباب
  • «الدبيبة» يقدّم التعازي بوفاة رئيس الوزراء الأسبق
  • بوتين لرامافوزا: نتطلع لمواصلة العمل المشترك والحوار البناء بين روسيا وجنوب إفريقيا
  • العابد: ساعون لتحسين ظروف العمل وتوفير فرص عمل جديدة للشباب الليبي
  • مؤسس كتلة الحوار: جبهة الإنقاذ أدت دورا عظيما ضد تنظيم إخواني امتلك “سلاحا نوويا”
  • في عيد المنوفية القومي.. 2 مليون جنيه دعما لأسر ضحايا ومصابي معدية أبوغالب
  • ورشة تدريبية لإدارة "العمالة غير المنتظمة" بالمنيا
  • وزارة العمل تشارك في اللقاء الجماهيري بمحافظة المنوفية
  • وزارة العمل تنظم تدريب العاملين على منظومة العمالة غير المنتظمة الجديدة بالمنيا
  • عيد الأضحى 2024.. بدء صرف منحة بقيمة 500 جنيه لهذه الفئة