كيلي رولاند تردّ بعد جدل توبيخها حارسة الأمن في مهرجان كان
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدثت النجمة كيلي رولاند عن الحادثة التي حصلت معها على السجادة الحمراء خلال اليوم الثامن من مهرجان “كان” السينمائي، إثر قيامها بتوبيخ حارسة أمن.
وفي حديثها مع وكالة “أسوشيتد برس” في مقطع فيديو نقلته على صفحتها على “إنستغرام”، دافعت النجمة عن تصرّفها على السجادة الحمراء، حيث وضعت حداً لسوء معاملة حارسة الأمن لها قائلة: “المرأة تعرف ما حدث، وأنا أعرف ما حدث.
وأشارت رولاند إلى أنّها لم تكن المرأة الوحيدة على السجادة الحمراء، وكان هناك نساء أخريات لا تشبهها ولم يتمّ توبيخهن أو دفعهن، ولم يُطلب منهن مغادرة السجادة.
وختمت بالقول: “لقد بقيت على موقفي، وشعرت أن عليها أن تقف على موقفها. لكنني بقيت على موقفي وهذا كل شيء”.
وجاء هذا التصريح على ضوء الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي ظهرت فيه رولاند وهي توبّخ حارسة أمن، بعدما حاولت استعجالها لتغادر السجادة الحمراء.
فأثناء صعودها الدرج للتوجّه إلى المسرح، التفتت رولاند بضع مرّات لتحيي الجمهور والمتواجدين هناك، ولتسمح للمصوّرين بالتقاط الصور.
لكن أثناء قيامها بذلك، يبدو أنّ حارسة الأمن رفعت ذراعها خلف النجمة، لتوجيهها بعيدًا من الحشد وتحثّها على متابعة سيرها.
كيلي لم تكن مسرورة أبداً، إذ استدارت على الفور لمواجهة الموظفة، وظهرت في مقاطع الصور وهي توبّخها أمام الحاضرين وترفع إصبعها في وجهها.
View this post on InstagramA post shared by AP Entertainment (@apnewsentertainment)
Kelly Rowland appears FURIOUS on the Cannes Red Carpet after security guards blocked her from posing for photographers.
The Destiny’s Child singer pointed her finger whilst confronting a female guard who tried to make her hurry up the red carpet steps. pic.twitter.com/IqGFBNaWXu
Kelly Rowland appears FURIOUS on the Cannes Red Carpet after security guards blocked her from posing for photographers.
The Destiny’s Child singer pointed her finger whilst confronting a female guard who tried to make her hurry up the red carpet steps. pic.twitter.com/IqGFBNaWXu
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: السجادة الحمراء
إقرأ أيضاً:
عراقجي: إسرائيل تجاوزت الخطوط الحمراء وسنتوقف إذا توقفت
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الأحد إن إسرائيل "تجاوزت خطا أحمر جديدا" بضربها مواقع نووية إيرانية، واشترط توقف الهجمات الإسرائيلية، لتتوقف ردود طهران أيضا.
جاءت تصريحات عراقجي أمام دبلوماسيين بطهران، في أول ظهور علني له منذ أن بدأت الضربات الإسرائيلية على بلاده، أول أمس الجمعة.
وقال عراقجي "إذا توقف العدوان، ستتوقف ردودنا أيضا". ولم يصدر أي رد فعل فوري من جانب إسرائيل، التي تستمر اليوم الأحد في توجيه ضرباتها على أنحاء إيران.
وانتقد وزير الخارجية الإيراني مجلس الأمن الدولي الأحد، متهما إياه بـ"اللامبالاة" إزاء الضربات الإسرائيلية الدامية على بلاده.
وقال عراقجي إن الهجوم الإسرائيلي "يُقابل بلامبالاة في مجلس الأمن"، مضيفا أن الحكومات الغربية "أدانت إيران بدلا من إسرائيل، رغم كونها الطرف المعتدى عليه".
وأعلن أن طهران تمتلك دليلا يثبت دعم القوات الأميركية والقواعد الأميركية في المنطقة لحملة القصف المكثف التي تشنها إسرائيل على بلاده.
ويأتي ظهور عراقجي اليوم، في وقت كان من المقرر أن يتفاوض فيه مع الولايات المتحدة في سلطنة عمان، بشأن البرنامج النووي الإيراني، إلا أن المفاوضات انهارت بسبب الهجمات الإسرائيلية.
إعلان
نقل رسائل
في سياق متصل، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية أن طهران لم تبعث أي رسالة إلى إسرائيل عبر دولة ثالثة.
يأتي هذا فيما يبدو ردا على تصريحات لرئيس قبرص نيكوس كريستودوليدس اليوم الأحد قال فيها إن إيران طلبت من بلاده نقل "بعض الرسائل" إلى إسرائيل، لكنه لم يذكر ممن هي أو ما محتواها.
وقال مكتب الرئيس القبرصي إن كريستودوليدس تحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد، كما تحدث إلى قادة مصر والإمارات واليونان.
كما عبر كريستودوليدس عن استيائه مما وصفه بالتباطؤ من الاتحاد الأوروبي في التعامل مع الأزمة المتفاقمة في الشرق الأوسط.
وقال إن قبرص، أقرب دولة عضو في الاتحاد الأوروبي إلى منطقة الشرق الأوسط، طلبت عقد اجتماع استثنائي لمجلس الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي.
وقال كريستودوليدس للصحفيين "من غير المعقول أن يزعم الاتحاد الأوروبي دورا جيوسياسيا ويرى كل هذه التطورات ولا يعقد اجتماعا لمجلس وزراء الخارجية على أقل تقدير".
وعرضت قبرص المساعدة في إجلاء رعايا دول أخرى من المنطقة ودعت جميع الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال قد تؤدي لتصعيد الصراع.