جددي سفرتك وحضري لازانيا بحشوة السبانخ والجبنة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
لازانيا السبانخ بالجبن وزيت الزيتون، من الوصفات اللذيذة والصحية التي يمكنك تحضيرها لمذاق شهي ولذيذ، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها بالخطوات.
المقادير
- عجينة اللازانيا : عبوة
- السبانخ : 2 كوب (طازج)
- جبن الريكوتا : كوب
- جبن موزاريلا : كوب (مبشور)
- صلصة طماطم : 2 كوب
- زيت الزيتون : ملعقة كبيرة
- الثوم : فصّان (مهروس)
- البصل : 1 حبة (مفروم ناعم)
- خضار مشكلة : 3 اكواب (مجمدة)
- ملح : نصف ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
قلبي الخضار المجمدة في مقلاة واسعة مع زيت الزيتون، والملح، والثوم، والبصل، حتى تطرى وضعيها جانباً.
اخلطي البيضة مع جبن الريكوتا والسبانخ.
وزعي القليل من صلصة الطماطم في طبق الفرن.
وزعي اللازانيا لعمل طبقة.
ضعي الخضار فوق اللازانيا ثم نصف كمية الجبن والبيض.
ضعي طبقة أخرى من اللازانيا ثم الخضار ثم خليط الجبن والبيض.
وزعي جبن الموزاريلا على وجه الطبق.
أدخلي الطبق للفرن على حرارة 375 درجة لمدة 40 دقيقة حتى تتحمر وتنضج.
حمري الطبق من الأعلى، وقدمي اللازانيا ساخنة.
فوائد تناول السبانخ
علاج فقر الدم
السبانخ عنصر غني بالحديد وأوراق مياه السبانخ الطازجة مفيدة جداً للأشخاص الذين يعانوا من فقر الدم وكذلك الحوامل الذين يحتاجوا إلي الحديد في وجباتهم الغذائية ، وذلك لأن الحديد معدن مهم ويحتاجه الجسم خصوصاً خلايا الدم الحمراء.
علاج عسر الهضم والإمساك
السبانخ غنية بالألياف وبالتالي تساعد علي عملية الهضم وتوفير الإغاثة من أمراض الجهاز الهضمي المختلفة بصورة طبيعية ، وبالتالي من خصائص مياه السبانخ هي أنه ملين للأشخاص الذين يعانوا من عسر الهضم والإمساك.
علاج السرطان
وجدت الدراسات أن السبانخ تحتوي علي المكونات التي تجعلها علاج مفيد للعديد من أنواع السرطان ومنها سرطان البروستاتا، الكبد، الرئة، وذلك لإحتوائها علي حمض الفوليك والكلورفيلين وهي عناصر فعالة لحماية مرضي السرطان.
الشعور بالقوة
تسرع في تركيب البروتين ما يساعد في تقوية العضلات. وقد بينت نتائج التجارب التي أجريت في معهد كارولينسكا السويدي على الحيوانات، أن النترات الموجودة في السبانخ تساعد في تكبير العضلات، حيث أن الإنسان يحتاج من السبانخ 200-250 غم يوميا.
تحسن صحة العين
تحتوي السبانخ على كميات كبيرة من اللوتين والزياكسانثين، يمكن أيضًا العثور على هذه المركبات النباتية في العين ، حيث تكون مسؤولة عن الحماية من التلف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السبانخ السبانخ للجسم السبانخ لعلاج فقر الدم
إقرأ أيضاً:
الكشف لأول مرة عن "تقنية البلازما الباردة" في عُمان
مسقط- الرؤية
شهد القطاع الصحي بسلطنة عُمان الإطلاق الرسمي لجهاز "نيوبلاز أرجون جت" للبلازما الباردة، وتم تقديم هذه التقنية الألمانية المعتمدة من قبل CE MDR، عبر شركة الفارسي الوطنية، وذلك بعد تجارب سريرية ناجحة في مستشفى خولة ومستشفى عُمان الدولي.
وفي هذا السياق، عُقدت ندوة طبية متخصصة في مسقط، شارك فيها أكثر من 150 طبيبًا ومتخصصًا في الرعاية الصحية من مختلف أنحاء السلطنة. وجمعت الفعالية خبراء من عُمان وأوروبا.
ويستخدم جهاز نيوبلاز أرجون جت بلازما، الأرجون الباردة الجوية لتسريع شفاء الجروح، وتحفيز تجديد الأنسجة، وتعطيل مسببات الأمراض، دون ألم أو آثار جانبية. وقد أظهر استخدامه في علاج قُرح القدم السكرية، والجروح المزمنة، والآفات الجلدية، والعدوى بعد العمليات الجراحية، نتائج ملحوظة في البيئات السريرية.
من جهته، قال ساجو جورج المدير العام لشركة الفارسي الوطنية: "هذه ليست مجرد عملية إطلاق منتج؛ بل هي بداية فصل جديد في منهجنا لرعاية الجروح في عُمان، ولا شك أن نجاح التجاري السريرية في المستشفيات المرموقة والاهتمام الساحق من قبل المجتمع الطبي، يُظهر مدى ملاءمة وتأثير هذه التقنية".
ويأتي جهاز "نيوبلاز أرجون جت" بعد سنوات من التعاون العلمي الوثيق الذي شاركت فيه شركة neoplas med GmbH، ومعهد ليبنيتز لعلوم وتكنولوجيا البلازما (INP)، والمركز الطبي الجامعي في جريفيسوالد، ومؤسسة شارتي- الطب الجامعي ببرلين، والعديد من الشركاء البحثيين والصناعيين في مختلف أنحاء أوروبا.
وشارك في الندوة الدكتور كريستيان سيباور، الرائد في مجال رعاية الجروح باستخدام البلازما في ألمانيا؛ والدكتورة ألكسندرا سزلاشيتش، طبيبة جلدية بولندية ذات خبرة سريرية طويلة في علاج الندبات والأمراض الجلدية، والأستاذ الدكتور رالف لوبمان، أحد أبرز أطباء السكري المتخصصين في قرح القدم السكرية. وقدم الدكتور كلاوس رونهاو المدير التنفيذي لشركة Neoplas Med GmbH، عرضًا تقديميًا سلط من خلاله الضوء على الزخم العالمي وراء علاج البلازما الباردة.
وقال الدكتور رونهاو: "لقد جمعت هذه الندوة بين العلم والممارسة والإمكانات المستقبلية في مكان واحد. لقد أسعدنا رؤية مستوى التفاعل والفضول الذي أبداه المتخصصون في عُمان".