دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا متفرقات
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
متفرقات، دراسة جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا،دراسة جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا الكلاب والقطط .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا الكلاب والقطط
لم يكن لجنس القطط والكلاب أو سلالتها أو عمرها أو لونها تأثير كبير على التقييمات العاطفية للمشاركين.
قامت مجموعة من الباحثين من جامعة لينكولن بالمملكة المتحدة، والمتخصصين في علم الأعصاب والإدراك وسلوك الحيوان، بإجراء دراسة بناءً على ردود 438 مالكًا أو مقدم رعاية للكلاب والقطط لتحديد كيفية تفسيرهم لمشاعر حيواناتهم.
كشفت النتائج، التي نُشرت في مجلة الحيوانات، أن الحراس قادرون على جمع حالات عاطفية أكثر مما كان يعتقد سابقًا ويعيش مائتان وسبعة وعشرون من المشاركين مع كلب، وثلاثة وتسعون لديهم قطة وثمانية وستون مشاركًا في منزل مع كلا النوعين.
من خلال دراسة استقصائية عبر الإنترنت، كان على الحائزين تقييم ما مجموعه 22 عاطفة، ستة منها ابتدائية وستة عشر ثانوية، والإشارة إلى الإشارات السلوكية التي استندوا إليها للتعرف عليهم.
وكشفت النتائج بشكل عام، أن المشاركين نسبوا مشاعر للكلاب أكثر من القطط ، سواء أولئك الذين يمتلكون نوعًا واحدًا فقط أو أولئك الذين يمتلكون كليهما. قال جليسات الكلاب إن حيواناتهم الأليفة اختبرت حوالي 14 عاطفة مختلفة ، بينما قال جليسات القطط إن حيواناتهم الأليفة عانت من حوالي 10 مشاعر في المتوسط.
قد يكون هذا ، كما أوضح مؤلفو الدراسة ، بسبب تحيز الأنواع ، لأن مالكي القطط كانوا أكثر ترددًا في اعتبار قططهم أفرادًا في الأسرة مقارنةً بمالكي الكلاب ، مما يشير إلى أنه ، بشكل عام ، قد يكون هناك أقل ارتباطًا بين المتعايشين مع القطط مقارنة مع المتعايشين مع الكلاب.
على الرغم من أن المشاركين أبلغوا عن إشارات سلوكية مماثلة للكلاب والقطط عند التعبير عن نفس المشاعر (وضعية الجسم ، وتعبيرات الوجه) ، كانت هناك مجموعات مختلفة مرتبطة بمشاعر محددة في كلا النوعين. علاوة على ذلك ، لوحظ أن عدد المشاعر التي أبلغ عنها أصحاب الكلاب كان مرتبطًا بشكل إيجابي بتجربتهم الشخصية مع الكلاب ، ولكنه مرتبط بشكل سلبي بتجربتهم المهنية (الأطباء البيطريون والمدربون)، في حالة القطط، كان عدد المشاعر المبلغ عنها أعلى في الأسر التي لديها قطط فقط مقارنة بتلك التي لديها كلاب أيضًا.
في استنتاجهم، أصدر المؤلفون العلميون في الدراسة تحذيرًا مثيرًا للجدل مفاده أن هناك احتمال أن يتم المبالغة في القدرات العاطفية للكلاب أو يساء تفسيرها بسبب زيادة التجسيم وإضفاء الطابع الإنساني على الكلاب وسلوكياتها.
يظهر مثال واضح على ذلك في إسناد الشعور بالذنب والعار بين الكلاب في الدراسة ، حيث أبلغ المشاركون عن إشارات مثل وضع الرأس المنخفض ، وتقلص الجسم ، وتجنب ملامسة العين. ومع ذلك ، فإن هذه السلوكيات هي أكثر شيوعًا لكلب يعاني من الخوف أو يعبر عن الخضوع ، لذا فإن إساءة تفسير لغة جسده وتوبيخ الكلب عندما يعرض هذه السلوكيات قد يؤدي إلى تفاقم خوفه وقلقه ، مما يؤثر سلبًا على رفاهه ويؤثر على علاقة الثقة المتبادلة.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن الميل إلى إضفاء الطابع الإنساني على مشاعر الكلاب والقطط يزيد أيضًا من المخاطر على البشر ، حيث يمكن إساءة تفسير إشارات الانزعاج ، مما قد يؤدي إلى مواقف تؤدي إلى رد فعل دفاعي من جانب الحيوان.
الكلمات الدالة : الكلاب والقطط جامعة لينكولن مقدم رعاية للكلاب والقطط185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة: جليسات الكلاب والقطط أكثر عاطفية مما كان يعتقد سابقًا وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النيابة الفرنسية تطلب السجن 10 سنوات لمقاتل سوري سابق في جيش الإسلام
طلبت النيابة العامة في باريس اليوم الاثنين سجن المقاتل السوري السابق في صفوف "جيش الإسلام" مجدي نعمة 10 سنوات مع فترة احتجاز دنيا تسبق الإفراج المشروط تبلغ ثلثي المدة، بتهمة المشاركة في مخطط لارتكاب جرائم حرب.
ونعمة (37 عاما) عضو سابق في فصيل "جيش الإسلام" السوري أوقف في فرنسا عام 2020 بعد لجوئه إليها، ووضع منذ ذلك الحين قيد السجن الاحتياطي، ويحاكم أمام محكمة الجنايات في باريس منذ 29 أبريل/نيسان الماضي بموجب مبدأ الولاية القضائية العالمية الذي يسمح للمحاكم الفرنسية بمحاكمة أجنبي عن جرائم ارتكبها في الخارج ضد أجانب.
وفي لائحة الاتهام التي استغرق عرضها نحو 6 ساعات سعت المدعيتان العامتان إلى إثبات أن مجدي نعمة اضطلع بدور أكثر أهمية مما أراد أن يُظهره أثناء التحقيق والمحاكمة.
وقالتا "نتهم مجدي نعمة بتقديم دعم ثابت وسند فكري مطلق ومساعدة عملياتية حاسمة" لجيش الإسلام من خلال مهامه كمتحدث باسمه، ولكن أيضا من خلال مهامه السياسية والعسكرية.
وطالبت المدعيتان العامتان بإدانة نعمة بتهمة المشاركة في مخطط لارتكاب جرائم حرب.
من ناحية أخرى، طلبت المدعيتان العامتان تبرئة نعمة من تهمة التواطؤ في جرائم حرب، والتي كان يواجه بسببها حكما بالسجن لمدة 20 عاما.
إعلانوأكدت ممثلتا النيابة العامة أنه من الضروري توضيح "دوره الملموس" المشتبه به في تجنيد قاصرين.
وفي هذه القضية، أكدت المدعيتان العامتان أن الملف يستند "إلى أقوال شهود" تحدثوا عن "أسرار حصلوا عليها من أقاربهم"، وهو ما "لا يمكن أن يكفي لتثبيت قرار الإدانة"، وبالتالي طلبتا تبرئة مجدي نعمة من هذه التهمة.
وينفي نعمة الاتهامات، ويؤكد أنه كان يعمل متحدثا من تركيا، وبالتالي لا يمكن اتهامه بأفعال ارتكبت في سوريا.
ودعا مارك بيلي -وهو محامي أطراف عديدة قائمة بالحق الشخصي- المحكمة إلى الإبقاء على تهمة التواطؤ في تجنيد قاصرين، ومن المقرر أن يترافع الدفاع الثلاثاء وأن يصدر الحكم الأربعاء.
وجيش الإسلام هو تنظيم عسكري سوري معارض لنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد شُكّل خلال الثورة السورية، ويعد من أكبر الفصائل العسكرية الإسلامية المؤسسة للمعارضة السورية المسلحة، وشارك في تأسيس العديد من الهيئات العسكرية والسياسية المعارضة للنظام، وحارب تنظيم الدولة الإسلامية منذ بداية الخلافات مع الأخير.