تسليم سوقي بيت الفقية وزبيد المركزيين لهيئة الأوقاف بالحديدة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
تسلم مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمحافظة الحديدة اليوم، السوقين المركزيين بمديريتي بيت الفقيه وزبيد.
وخلال التسليم، بحضور اللجنة الرئاسية المكلفة من الهيئة العامة للأوقاف ووزارتي الإدارة المحلية والأشغال، أشار وكيل المحافظة محمد حليصي، إلى أهمية تسليم مكتب الأوقاف السوقين المركزيين بمديريتي بيت الفقيه وزبيد، التي تأتي تنفيذا لتوجيهات قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى رقم 56 لعام 1444.
منوها إلى أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في الحفاظ على ممتلكات الأوقاف وتصحيح أوضاعها لدي الجهات الرسمية الأخرى. داعيا كافة المكاتب الرسمية الأخرى إلى سرعه تسليم ما لديها من ممتلكات الوقفية إلى الهيئة.
وخلال إجراءات التسليم، بحضور وكيل المحافظة لشؤون المديريات الجنوبية مطهر الهادي أكد مدير مكتب هيئة الاوقاف بالمحافظة فيصل الهطفي، أن عملية تسليم السوقين المركزيين بمديريتي بيت الفقيه وزبيد تعد احد أهم المسارات الصحيحة لإعادة ممتلكات وأموال الأوقاف إلى الهيئة.
مشيدا بجهود اللجنة الرئاسية وقيادة السلطة المحلية بالمحافظة. في تسليم أراضي وممتلكات الأوقاف وأعيانها إلى الهيئة، في استغلالها الاستغلال الصحيح وفقا بشرع الله.
حضر التسليم، مدير مديرية بيت الفقيه حسين سهل، ونائب مدير مكتب الهيئة العامة للأراضي محسن ابوغيدنه، ومديرا عام ادارة كبار المنتفعين بالهيئة محمد ماجد الحوثي والاستثمار عمار السواري وامين عام المجلس المحلي بزبيد نجيب هارون، وممثل مكتب الاشغال بالمحافظة المحامي عبدالرحمن الشعبين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة هيئة الأوقاف بیت الفقیه
إقرأ أيضاً:
اختتام الدورات الصيفية في المنصورية بالحديدة
الثورة نت/..
نُظم في مديرية المنصورية بمحافظة الحديدة، اليوم حفل اختتام الدورات الصيفية للعام 1446ه، تحت شعار “علم وجهاد”.
وفي الحفل أُلقيت كلمات، أشارت إلى أهمية الدورات الصيفية لما تضمنته من أنشطة وبرامج علمية وثقافية ورياضية، ودورها في تحصين الشباب من الثقافات المغلوطة والحرب الناعمة.
وأشادت بتفاعل طلاب المدارس الصيفية المفتوحة والنموذجية وحرصهم على الاستفادة من أنشطتها بما يعود عليهم بالنفع، مثمنة جهود الكادر التعليمي والقائمين على المدارس في إنجاح الدورات الصيفية.
ولفتت الكلمات، إلى أهمية المدارس في تعزيز روح الانتماء للدين والوطن في نفوس الطلاب والشباب والمساهمة في بناء الشخصية المتوازنة وتنمية الثقافة الوطنية لديهم وإكسابهم المزيد من المعلومات والخبرات والمهارات وصقل مواهبهم وتوجيه طاقاتهم التوجيه السليم وتدريبهم على العمل الجماعي وتحمل المسؤولية.
واعتبرت الدورات الصيفية درعًا حصينًا للطلاب والطالبات واستغلالًا أمثل للعطلة الصيفية بما قدمته من علوم متنوعة في المجالات الدينية والثقافية والعلمية والرياضية.
تخلل الحفل الذي حضره قيادات محلية وتنفيذية وتربوية وشخصيات اجتماعية، قصائد شعرية وعرض مسرحي، وتكريم الطلاب والمعلمين بشهادات تقديرية.
الأوراق انكشفت مسيحياً وقانون البلديات مش ماشي