علوم وتكنولوجيا إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتف iPhone12 Mini وهاتف iPhone 8 Plus
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، إيه الفرق؟ أبرز الاختلافات بين هاتف iPhone12 Mini وهاتف iPhone 8 Plus،كشفت شركة أبل عن سلسلة iPhone 12 منذ عاميين تقريباً، حيث يعد هاتف 12 iPhone Mini من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتف iPhone12 Mini وهاتف iPhone 8 Plus، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت شركة أبل عن سلسلة iPhone 12 منذ عاميين تقريباً، حيث يعد هاتف 12iPhone Mini من أبل واحدًا من أبرز الهواتف التى تم إطلاقها، إذ تضمن مجموعة من التحسينات والترقيات، لذا نعقد فيما يلى مقارنة بينه وبين هاتف iPhone 8 Plus، كما يلى:
: iPhone 12 miniالشاشة: شاشة 5.4 بوصة.
نوع الشاشة: شاشة OLED.
دقة الشاشة: ببدقة 2340× 1080بيكسل.
المعالج: معالج A14 Bionic.
الذاكرة الداخلية: 128GB.
نظام التشغيل: iOS (14.x) .
البطارية: بقوة 2425 mAh.
الكاميرا الخلفية: ثنائية 12 ميجابكسل.
الكاميرا الأمامية: 12 ميجابكسل.
هاتف iPhone 8 Plus
نظام التشغيل: iOS 11.
مساحة الشاشة: شاشة 5.5 بوصة.
دقة الشاشة: 1080 × 1920 ميجا بيكسل.
الكاميرا الخلفية: 12 ميجا بيكسل مزدوجة.
الكاميرا الأمامية: 7 ميجا بيكسل.
المعالج: Apple A11 Bionic.
الرامات: 3 جيجا بايت.
الذاكرة الداخلية: 64 جيجا بايت.
البطارية: 2691 mAh.
45.195.74.207
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتف iPhone12 Mini وهاتف iPhone 8 Plus وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیه الفرق
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: 3 مقترحات لحل أزمة قانون الإيجار القديم
كشفت الدكتورة سالي عاشور، أستاذ العلوم السياسية بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، عن نتائج دراسة ميدانية أجريت على عينة ممثلة من المستأجرين والملاك، خرجت بثلاثة مقترحات لحل أزمة قانون الإيجارات القديمة، مؤكدة أن التشريعات السابقة اتسمت بالتطرف لصالح طرف على حساب الآخر، إما المالك أو المستأجر.
وأشارت "سالي عاشور" في حوارها مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، إلى أن الدراسة توصي بإبقاء القانون الحالي مع إدخال إصلاحات جوهرية تعيد التوازن لعلاقة الإيجار، وذلك أسوة بالتجارب الدولية الناجحة التي لم تلجأ إلى الإلغاء الكامل، بل عملت على تطوير القوانين بما يضمن العدالة للطرفين.
وأضافت أن من بين البدائل المطروحة هو إعادة النظر في القانون رقم 4 لسنة 1996، وفي حال الاتجاه إلى إصدار قانون جديد، فيجب أن يتضمن تنظيمًا شاملاً للعلاقة الإيجارية، بما يمنع ارتفاعًا عشوائيًا في القيم الإيجارية، مشيرة إلى أن "كلمة السر هي التوازن في العلاقة بين المالك والمستأجر".
وحذّرت من ترك الإيجار كـ"سلعة" تخضع فقط لسوق العرض والطلب، دون مراعاة البُعد الاجتماعي والدستوري، مؤكدة أن تحرير السوق بشكل كامل قد يؤدي إلى أزمات اجتماعية واقتصادية.
وشددت على أن الدستور المصري يُلزم الحكومة والمشرّع بتوفير الحق في السكن لكل مواطن، مشيرة إلى أن أي قانون جديد يجب أن يأخذ في الاعتبار التوجهات السياسية للدولة، وأهداف التنمية المستدامة، وحقوق الأجيال القادمة.
وأضافت أن الحق في السكن ليس مجرد معادلة اقتصادية، بل هو حق دستوري أصيل لا يمكن إخضاعه لقوانين السوق فقط، داعية إلى إصدار قانون عادل ومتوازن يحفظ كرامة الإنسان ويحقق الاستقرار الاجتماعي.