شؤون الحرمين: 30 مليون مشاهدة لغسل الكعبة المشرفة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن شؤون الحرمين 30 مليون مشاهدة لغسل الكعبة المشرفة، وأكد الوكيل المساعد للاتصال والشؤون الإعلامية، سلطان بن سعود المسعودي، أن الإدارات الإعلامية التابعة لوكالة الاتصال والشؤون الإعلامية عملت .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شؤون الحرمين: 30 مليون مشاهدة لغسل الكعبة المشرفة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأكد الوكيل المساعد للاتصال والشؤون الإعلامية، سلطان بن سعود المسعودي، أن الإدارات الإعلامية التابعة لوكالة الاتصال والشؤون الإعلامية عملت على إبراز الحدث ونقله لجميع المسلمين في أنحاء العالم من خلال فريق عمل متخصص في تحرير الأخبار وصناعة المحتوى والتصوير الفوتوغرافي والفيديو والمونتاج.
إضافة إلى توثيق الحدث وتزويد الجهات الإعلامية بالمواد الإخبارية والصور، والتي بدورها قامت بنشرها وإيصالها إلى جميع الناس لإيصال رسالة الحرمين الشريفين، وإبراز جهود مملكتنا الغالية وقيادتنا الرشيدة تجاه الكعبة المشرفة.
بمناسبة #غسل_الكعبة_المشرفة.. التفاعل على منصات الرئاسة الإعلامية يتجاوز (30) مليون مشاهدةhttps://t.co/dBiRBF3CxL#رئاسة_شؤون_الحرمين pic.twitter.com/I0DVkyB4ao
— رئاسة شؤون الحرمين (@ReasahAlharmain) August 2, 2023185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شؤون الحرمين: 30 مليون مشاهدة لغسل الكعبة المشرفة وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شؤون الحرمین
إقرأ أيضاً:
"شؤون الأسرى": الأسيران فيصل سباعنة وعلي أبو عطية يعانيان ظروفا صحية صعبة
رام الله - صفا نشرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم الأحد، تفاصيل خطيرة حول الوضع الصحي لكل من الأسير فيصل سباعنة (65 عامًا) من بلدة قباطية جنوب جنين، والأسير علي أبو عطية (29 عامًا) من محافظة رام الله والبيرة، وذلك في ظل استمرار تدهور ظروف الاحتجاز والإهمال الطبي المتعمد داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. وذكر محامي الهيئة، أن الأسير سباعنة، المعتقل إداريًا منذ 25/10/2023، والمحتجز حاليًا في "عيادة سجن الرملة"، قد نُقل من سجن "نفحة"، بعد تعرضه لجلطة قلبية بتاريخ 01/11/2025. وأوضح سباعنة أنه شعر بأعراض الجلطة قبل أيام من إصابته، وأبلغ السجانين بضرورة نقله للعيادة، إلا أن مطلبه قوبل بالرفض. وأكد أن أحد المسعفين اعتدى عليه بالضرب قبيل إجراء الفحوصات، ليتم نقله لاحقًا إلى مستشفى "سوروكا" في بئر السبع، حيث تلقى العلاج اللازم، وبعد عودته للسجن، انتكست حالته الصحية مجددًا، وتبين وجود حصى في المرارة بتاريخ 09/11/2025، ما استدعى نقله إلى "عيادة الرملة" لتلقي مضادات حيوية عبر الوريد على مدار الساعة. وبتاريخ 17/11/2025، تم تحويله إلى مستشفى "أساف هروفيه" بعد ظهور التهابات جديدة، وتلقى العلاج هناك قبل أن يعود في اليوم نفسه إلى عيادة الرملة. وأوضحت الهيئة أن وضعه الصحي اليوم جيد نسبيا، لكنه لا يزال تحت المراقبة، وقد يضطر لاحقًا للخضوع لعملية جراحية إذا فشل العلاج في إزالة الحصى. وأشار سباعنة إلى أن كميات الطعام المقدمة له في "نفحة" كانت قليلة منذ بداية اعتقاله، وأن الوضع مشابه في عيادة الرملة، حيث أكد الأسرى أن كميات الطعام بدأت تتناقص منذ نحو شهرين. وبخصوص الوضع الصحي للأسير أبو عطية، فقد تعرض لاعتقال عنيف بتاريخ 04/11/2025، أثناء تواجده بالقرب من مكان عمله قرب مسجد جمال عبد الناصر في رام الله، حيث قامت قوات خاصة إسرائيلية بالتسلل إلى المنطقة بواسطة حافلة مدنية، واقترب منه أحد أفراد القوة بملابس مدنية وأبلغه بأنه من وحدة خاصة وطلب منه عدم الحركة، وبعد امتثاله للأوامر أطلق الجندي النار عليه من مسافة صفر باتجاه فخذه الأيسر، مما أدى إلى كسر العظم. ونُقل أبو عطية إلى مستشفى "تشعاري تصيدك" في القدس، حيث خضع لعمليتين جراحيتين متتاليتين، تم في الأولى وضع بلاتين داخلي وجسر، وفي الثانية وضع بلاتين خارجي. وأكدت الهيئة أن وضعه الصحي مستقر حاليا، إلا أنه لا يزال يعتمد على مساعد للمشي، بعد أن كان سابقا غير قادر على الحركة إلا بمساعدة الأسرى إضافة إلى جهاز المساعدة، وقد مثل أمام ثلاث جلسات محاكمة، ولديه جلسة اليوم 07/12/2025. وحمّلت الهيئة إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع الصحية للأسرى، مطالبة بتوفير الرعاية الطبية اللازمة ووقف الاعتداءات والإهمال الطب الهادف لقتل الأسرى ببطء وسلب حقهم بالحياة.