ترامب يعد البطل الروسي محمدوف بوقف حرب غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
قال دونالد ترامب المرشح لانتخابات الرئاسة الأميركية المقررة في نوفمبر المقبل، إنه سيوقف الحرب في قطاع غزة، وذلك خلال لقاء مع بطل الفنون القتالية المختلطة الروسي حبيب نور محمدوف.
ممثلة أفلام إباحية تفتح النار على ترامب بعد إدانته التاريخية.. فضائح وتهديدات بالقتل (تفاصيل) ترامب: محاكمتى فاسدة ولم تكن عادلةوفي مقطع فيديو، ظهر ترامب مع نور محدوف الذي طلب من الرئيس الأميركي السابق العمل على وقف حرب غزة، ليرد ترامب بالقول "سوف نوقف ذلك.
President Donald Trump tells Russia's Hall of Fame UFC Champion Khabib Nurmagomedov he will stop the war in Palestine if elected in 2024.
Khabib thinks since Trump is pro-Putin so he may do it.. pic.twitter.com/DmTnOteSx7
وقال البطل الروسي حبيب نور محمدوف لترامب: "أعلم أنك ستوقف الحرب في فلسطين".
وجاء الحوار المتبادل بين ترامب ومحمدوف على هامش بطولة قتالية مساء السبت في مركز برودنشيال في نيوارك، بنيوجرسي، والتي شهدت ظهور ترامب بعد إدانته بـ 34 تهمة جنائية.
وفور دخول ترامب للقاعة، صفق له الجمهور بحرارة، حيث حضر النزال بين المصارعين، الأميركي داستن بوارييه، والروسي إسلام ماخاشيف، على بطولة UFC للوزن الخفيف.
وبعد نزال قوي تمكن المصارع الروسي، ماخاشيف، من الاحتفاظ بلقب أقوى مصارع في صنفه، حيث تغلب على خصمه الأميركي، داستن في نزال قوي مليء بالإثارة.
54 % من الناخبين يوافقون على حكم إدانة ترامب
أظهر أحد استطلاعات الرأي الأولى بعد إدانة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في قضايا تزوير سجلات الأعمال، أن قطاعات كبيرة من المستقلين وبعض الجمهوريين يريدونه الانسحاب من الانتخابات، وأن غالبية الناخبين المسجلين يوافقون على قرار المحكمة.
وذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي الإخباري، اليوم السبت، أن استطلاع مركز "مورنينج كونسالت" الذي أجري الجمعة، يقدم ملامح أولى حول كيفية تفاعل الناخبين مع الوضع غير المسبوق في الولايات المتحدة، والمتمثل في إدانة رئيس أمريكي سابق ومرشح مستقبلي للرئاسة في الوقت نفسه.
وأفاد الاستطلاع بأن 54% من إجمالي الناخبين المسجلين يوافقون "بشدة" أو "إلى حد ما" على حكم الإدانة، مقابل 34% من الناخبين لا يوافقون عليه "بشدة أو إلى حد ما".
وأوضح الاستطلاع أيضا أن 49% من المستقلين و15% من الجمهوريين يرون أنه على ترامب إنهاء حملته الانتخابية بسبب الإدانة.
وفيما يخص المقارنة بين ترامب وبايدن، وجد الاستطلاع أن السباق متعادل فعليًا على المستوى الوطني في تنافس فردي بينهما مع تأييد بايدن بنسبة 45%، وترامب بنسبة 44%.
ورغم موافقة أغلب الناخبين مع حكم الإدانة، إلا أن الاستطلاع وجد أن كثير من الناخبين بنسبة 49 % يعتقدون أن ترامب يجب أن يخضع للمراقبة، فيما رأى 44% من الناخبين أنه يجب أن يتم حبسه في السجن، بينما قال 68% إن العقوبة ضد ترامب يجب أن تكون غرامة مالية.
وكشف الاستطلاع أيضًا عن عدم ثقة عميقة في نظام العدالة الجنائية، حيث قال 3 من كل 4 ناخبين جمهوريين إن الحكم جعلهم يشعرون بثقة أقل في النظام، ورأى 77% من ناخبي الحزب الجمهوري، وكذلك 43% من المستقلين، أن الإدانة كانت مدفوعة بدافع إلحاق الضرر بمسيرة ترامب السياسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب يعد البطل الروسي البطل الروسي محمدوف بوقف حرب غزة دونالد ترامب من الناخبین
إقرأ أيضاً:
استطلاع يكشف: 44% من البريطانيين يشعرون بأنهم "غرباء" في بلدهم
أظهر استطلاع رئيسي للرأي حول الروابط الاجتماعية أن البريطانيين يشعرون بالانفصال عن المجتمع، ويشكون في الآخرين، ويشعرون بالقلق إزاء التوترات المجتمعية، في ظل استمرار تأثير أعمال الشغب التي وقعت العام الماضي على التماسك المجتمعي. اعلان
وقد شمل الاستطلاع أكثر من 13 ألف شخص بالغ في بريطانيا، حيث قال 50% منهم إنهم يشعرون بالانفصال عن المجتمع، بينما عبّر 44% عن شعورهم أحيانًا بأنهم "غرباء" في بلدهم.
وتأتي هذه النتائج بعد أسبوع من تصريح رئيس وزراء المملكة المتحدة، كير ستارمر، بأن بريطانيا مهددة بأن تصبح "جزيرة من الغرباء" إذا لم يتم خفض أعداد المهاجرين.
لكن الاستطلاع الذي أجرته منظمة "مور إن كومون" أشار إلى أن أسباب الانفصال تتجاوز الهجرة والثقافة، حيث قال 47% من البريطانيين الآسيويين إنهم يشعرون بالغرباء في بلدهم - أكثر من 44% من البريطانيين البيض الذين قالوا الشيء نفسه.
كما أظهر الاستطلاع أن انعدام الأمن الاقتصادي هو العامل الأكثر ارتباطًا بهذا الشعور بالاغتراب، حيث أشار ثلثا الأشخاص الذين يعانون من صعوبات مالية إلى شعورهم بالانفصال، مقابل 37% فقط من الذين يتمتعون براحة مادية.
أكثر من ثلث البريطانيين شعروا بالوحدة عام 2023.وأفادت مجموعات التركيز أن التراجع في التفاعل المباشر وجهًا لوجه، بفعل التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي والعمل من المنزل، قد غيّر طريقة تواصل الناس مع بعضهم البعض.
وقال لوك ترايل، مدير مؤسسة "مور إن كومون"، إن نتائج البحث تبرز "الحاجة الملحة لإعادة التفكير في كيفية بناء مجتمع موحد ومتماسك من جديد".
عبر الاستماع إلى الأشخاص الأقرب إلى الواقع حول أسباب الانقسام وسبل تعزيز الوحدة في أحيائهم، يمكننا بناء خطة تماسك مجتمعي قائمة على القيادة المحلية وقوة المجتمع. ماثيو بولتون، المدير التنفيذي لمجموعة مواطنون المملكة المتحدةوأضاف: "يسلط الاستطلاع الضوء بوضوح على أمر لن يفاجئ كثيرين من البريطانيين، وهو الإحساس المتزايد بأننا أصبحنا منغلقين على أنفسنا، مبتعدين عن بعضنا البعض، وأقل تواصلاً".
ويمثل هذا البحث بداية مشروع وطني جديد تحت عنوان "هذا المكان مهم"، يهدف إلى تعزيز الروابط الاجتماعية، بدعم من مختبر السياسات في جامعة كوليدج لندن (UCL Policy Lab)، ومجموعة مواطنون المملكة المتحدة (Citizens UK)، ومؤسسة مور إن كومون.
وقال ماثيو بولتون، المدير التنفيذي لمجموعة مواطنون المملكة المتحدة: "الحلول لا تكمن في مكاتب الحكومة المركزية".
وتابع: "عبر الاستماع إلى الأشخاص الأقرب إلى الواقع حول أسباب الانقسام وسبل تعزيز الوحدة في أحيائهم، يمكننا بناء خطة تماسك مجتمعي قائمة على القيادة المحلية وقوة المجتمع".
وإلى جانب تزايد مشاعر العزلة، أظهر الاستطلاع معدلات عالية من انعدام الثقة، حيث وافق 53% من المشاركين على عبارة: "لا يمكنك الوثوق بمعظم الناس".
وكانت النسبة أعلى بين الشباب، إذ وصلت إلى 65% بين من تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا، و62% بين من تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عامًا.
كما انقسمت الآراء العامة بشأن ما إذا كان التعدد الثقافي يفيد أو يهدد الهوية الوطنية البريطانية، حيث قال 53% إنه يشكل فائدة، مقابل 47% يرونه تهديدًا، وأشار بعض المشاركين في مجموعات التركيز إلى أنهم يشعرون بعدم كفاية الاندماج المجتمعي.
وأضافت مؤسسة "مور إن كومون"، إن مجموعات التركيز أظهرت أن تداعيات أعمال الشغب العام الماضي "لا تزال مستمرة وتؤثر على التماسك المجتمعي"، حيث رأى كثيرون أن رد فعل رئيس الوزراء كان "من أبرز لحظاته"، بينما اعتبر آخرون أن الحكومة كانت "مبالغة في استخدام القوة".
وقد تم إجراء الاستطلاع على عينة من 13,464 شخصًا بالغًا في بريطانيا خلال الفترة من 14 مارس/ آذار حتى 7 أبريل/ نيسان.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة