#سواليف
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن #فرق_الإطفاء في #كريات_شمونة شمال #فلسطين_المحتلة تحاول منع امتداد #الحرائق للمنازل بعد إطلاق #صواريخ من جنوب #لبنان.
ومنذ ساعات، تحاول فرق الإطفاء إخماد الحرائق المنتشرة جراء صواريخ حزب الله.
????????????
كريات شمونة الوضع خطير جدا النيران
تنتشر بشكل واسع . pic.
????????????
الوضع سيئ جدا في الشمال وخصوصا مستوطنة كريات شمونة pic.twitter.com/tykDXNxOLr
كريات شمونة ، تحترق حرفياً ????????
قصف حزب الله كان السبب في اشتعال مناطق كثيرة في شمال فلسطين المحتلة وخاصة مستوطنة كريات شمونة ، الاوضاع اخذت في التدحرج نحو تصعيد اكبر ، الموساد اعلن ان الشهر الماضي كان الاعنف ب 1000 صاروخ قادم من لبنان .
رسائل وصلت لمئات الالف من الاسرائيليين… pic.twitter.com/pcpGhpEKCT
حزب الله يعطيهم بروفة من نار جهنم
النار تتوسع الى المنازل في ليلة جهنمية يعيشها المستوطنون في كريات شمونه ????
حيث وقوات الأمن الصهيونية تقوم باعتقال أي شخص يقوم بالتصوير ونشره على مواقع التواصل هذا جزء ماتم تسريبه". pic.twitter.com/CyWf32XbLN
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فرق الإطفاء كريات شمونة فلسطين المحتلة الحرائق صواريخ لبنان کریات شمونة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
عدن تحترق بصمت.. صيف قاتل وكهرباء منهارة وصمت رسمي يزيد الوجع
شمسان بوست / خاص:
في مشهد يعكس حجم المعاناة التي يعيشها سكان العاصمة المؤقتة عدن، تتواصل أزمة الكهرباء بوتيرة متفاقمة، حيث تُسجل المدينة واحدة من أسوأ فترات الانقطاع منذ بداية العام، وسط صيف قائظ يضاعف من قسوة الأوضاع المعيشية.
ويشكو المواطنون من أن التيار الكهربائي لم يعد يصل إلا لساعتين فقط خلال اليوم، مقابل 16 ساعة من الانقطاع، في ظل ارتفاع غير مسبوق لدرجات الحرارة، ما حول منازل الآلاف إلى أفران خانقة.
مصادر في مؤسسة الكهرباء أوضحت أن الطلب على الطاقة قفز إلى 700 ميجاوات، بينما لم يتجاوز الإنتاج الفعلي 85 ميجاوات فقط، أي بعجز كارثي بلغ 615 ميجاوات. وأشارت إلى أن كافة المحطات العاملة بالديزل والمازوت توقفت بشكل كامل، تاركة الحمل كاملاً على محطة الرئيس التي تعمل بالنفط الخام، وهي الأخرى ذات قدرة محدودة.
وتضيف المصادر أن تحسناً طفيفاً طرأ خلال اليومين الماضيين بعد دخول شحنتي مازوت، أعادتا محطة المنصورة للعمل مؤقتاً وأسهمتا في تقليص العجز، إلا أن هذا الأمل سرعان ما تبخّر مع نفاد الوقود وخروج المحطة مجددًا عن الخدمة.
المواطنون في عدن يعيشون اليوم أوضاعًا مأساوية، تتفاقم يومًا بعد آخر في ظل غياب أي مؤشرات جدية على حلول مستدامة. وفي وقت كان فيه الناس يأملون بانفراجة ولو جزئية، جاءت الأزمة الحالية لتعمّق الجراح وتؤكد أن الكهرباء لا تزال تمثل كابوسًا يوميًا في حياة السكان.