بيان توضيحي لـ"كهرباء لبنان"... هذا ما جاء فيه
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بيان توضيحي لـ كهرباء لبنان . هذا ما جاء فيه، أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان في بيان أنه عطفاً على ما يُثار من بعض اللبس بين رسوم وبدلات نظام الاشتراك بالتيار الكهربائي من جهة وتعرفة فواتير مبيع .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان توضيحي لـ"كهرباء لبنان".
أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان في بيان أنه عطفاً على ما يُثار من بعض اللبس بين رسوم وبدلات نظام الاشتراك بالتيار الكهربائي من جهة وتعرفة فواتير مبيع الكهرباء من قبل مؤسسة كهرباء لبنان المتضمنة رسم اشترك وبدل تأهيل وقيمة استهلاك كيلوواط الكهرباء، يهم مؤسسة كهرباء لبنان أن توضح ما يلي: - إن رسوم وبدلات نظام الاشتراك لا علاقة لها بتعرفة فواتير استهلاك الكهرباء، وهي مختلفة تحديداً عن رسم الاشتراك وبدل التأهيل الواردين في فاتورة الكهرباء، وبالتالي فإن رسوم وبدلات نظام الاشتراك لا تؤثّر على احتساب فواتير الكهرباء وقيمتها إطلاقاً.
- تترتّب رسوم وبدلات نظام الاشتراك المشار إليها عند إجراء معاملات محددة عائدة للمشترك لدى دوائر وأقسام التوزيع، بحسب نوع المعاملة وفي حينها عندما يتم إجراؤها، كالرسوم والبدلات المترتبة بشأن عقد إشتراك جديد، أو تقوية، أو تخفيض، أو قطع مؤقت، أو تجميد، أو إعادة إحياء، أو تحويل إلى مشترك جديد، أو دمج اشتراكات، أو تجزئة اشتراك قائم، أو بدل إعادة التيار المقطوع بسبب المتأخرات أو المتوجبات أو محاضر المخالفات، أو رسم تحويل وتثبيت عداد الورشة ...إلخ (لمزيد من التفاصيل يُمكن الاطلاع على النظام، المتوفر على موقع المؤسسة الإلكتروني).
- إن الزيادة التي طرأت على هذه الرسوم والبدلات في نظام الاشتراك، والتي هي مختلفة ومستقلة كلياً عن احتساب فواتير الكهرباء كما أشرنا أعلاه، تقتصر على احتسابها بقيمة 10 أضعاف، اعتباراً من 2/8/2023، وهي لا تترتّب إلا في حال إجراء معاملة ما من قبل المشترك، وبحسب نوع المعاملة، وذلك بعدما كانت رسوم وبدلات هذه المعاملات محتسبة في السابق وفق الأمر التنظيمي رقم 255 تاريخ 16/4/2010، عندما كان السعر الرسمي لصرف الدولار الأميركي بحدود /1500/ ل.ل. فقط، ما يعني، بعملية حسابية بسيطة، أنها باتت تتلاءم مع سعر صرف الدولار حالياً المعلن عنه من قبل مصرف لبنان بحوالي /15000/ل.ل. فقط، وليس أي سعر صرف آخر للدولار في الأسواق أو المنصات، وذلك بالرغم من الفرق الكبير بين سعر الصرف هذا وأسعار الصرف الأخرى السائدة للعملة الصعبة، التي تترواح حول معدّل /90000/ ل.ل. للدولار الواحد في السوق غير الرسمية، وأيضاً سعر الصرف الذي يعتمده مصرف لبنان حالياً لتحويل حاجة مؤسسة كهرباء لبنان من الدولارات الأميركية من إيرادات الفواتير بالليرة اللبنانية بحوالي /104000/ل.ل. للدولار الواحد، أي أن نسبة هذه الزيادة على الرسوم والبدلات في نظام الاشتراك تُعتبر زهيدة مقارنة بالفارق الشاسع بين سعر الصرف /15000/ل.ل. وأسعار السوق المعتمدة لصرف الدولار الأميركي، والتي تُحتسب عليها التكاليف التي تتكبّدها المؤسسة لتأمين اللوازم والتجهيزات وسواها والمرتبطة بأسعار السوق الرائجة المرتبطة بدورها بالعملات الصعبة (fresh Dollars) في ظل الظروف الاقتصادية والمالية والنقدية الصعبة في البلاد.
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيان توضيحي لـ"كهرباء لبنان"... هذا ما جاء فيه وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس توضیحی لـ هذا ما جاء فیه
إقرأ أيضاً:
أرباح البنوك الأوروبية مهددة بالتآكل إذا طبقت رسوم ترامب
في ظل تصاعد التوترات التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة، حذّرت وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال للتصنيفات الائتمانية من أن البنوك الأوروبية الكبرى قد تواجه ضربة قوية في أرباحها، نتيجة تدهور محتمل في محافظ قروض الشركات.
ووفقًا لاختبار ضغط أجرته الوكالة وشمل 91 مصرفًا، فإن متوسط التراجع في الأرباح قد يصل إلى 29% في السيناريو الأكثر تشاؤمًا.
البنوك الأكثر عرضة للخطروتعد البنوك التالية من بين أكثر المؤسسات عرضة للضرر بحسب الوكالة:
كريدي أغريكول – فرنسا بي بي سي إي – فرنسا كومرتس بنك – ألمانيا رابوبنك – هولندا دي إل آر كريديت – الدانماركويُعزى ذلك إلى ارتفاع تعرضها لقطاعات مصنفة عالية المخاطر، بالإضافة إلى انخفاض الربحية المتوقعة، وكبر حجم محافظ القروض مقارنة بإجمالي الأصول، فضلًا عن حساسية اقتصاداتها المحلية للصدمات الخارجية.
ورغم هذا التحذير، أكدت ستاندرد آند بورز أن أيًا من البنوك لم يُتوقع أن يسجّل خسائر سنوية صافية، وهو ما يعكس – بحسب محللي الوكالة – تحسنا ملحوظا في قدرة القطاع المصرفي الأوروبي على تحمل صدمات الائتمان.
وكتب نيكولا شارنيه، المحلل في باريس، أن نتائج هذا التقييم "تعزز من قناعتنا بأن مرونة البنوك الأوروبية أمام المخاطر الائتمانية قد تحسنت بشكل جوهري في السنوات الأخيرة".
اللافت أن هذه التوقعات تأتي في وقت يبدو فيه أن البنوك الأوروبية تستفيد من ظروف مواتية نسبيًا، أبرزها استمرار ارتفاع أسعار الفائدة، وانخفاض مستويات القروض المتعثرة. غير أن هذا الهامش المريح قد لا يصمد طويلا إذا قررت واشنطن تنفيذ جولة جديدة من الرسوم الجمركية أو القيود التجارية، وهي الخطوة التي تخيم بظلال من عدم اليقين على الأسواق والمستثمرين في القارة.
إعلانتقرير بلومبيرغ أشار أيضًا إلى أن نتائج اختبار الضغط التنظيمي الذي يجريه كل من البنك المركزي الأوروبي والهيئة المصرفية الأوروبية ستُنشر في مطلع أغسطس/آب، وسط توقّعات بأن تكون تأثيراتها على رؤوس الأموال أقل مما كانت عليه في اختبار عام 2023.
وتُعد هذه النتائج معيارًا مهمًا في تحديد حجم الاحتياطات الرأسمالية التي يُطلب من البنوك الاحتفاظ بها، مما يؤثر بشكل مباشر على قدرتها في توزيع الأرباح وتمويل استثمارات جديدة.
وبينما تحاول أوروبا تجاوز آثار سلسلة من الأزمات الممتدة من جائحة كورونا إلى الحرب في أوكرانيا، تبدو التوترات مع الولايات المتحدة وكأنها الاختبار الأخطر المقبل لقطاعها المصرفي.