"إنتل" كشفت عن تقنيات "ستقود ثورة الذكاء الاصطناعي"
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
كشفت شركة /إنتل/، اليوم، عن تقنيات قالت إنها ستقود ثورة الذكاء الاصطناعي، في ظل المنافسة القوية من شركات /نفيديا/ و/إيه إم دي/ و/كوالكوم/.
وخلال كلمة في معرض “كومبيوتكس” المقام في تايوان، قدم بات غليسنغر الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، أحدث معالجات /زيون 6/ Xeon 6 للخوادم من /إنتل/، وتطرق إلى تفاصيل إضافية عن شرائح /لونر ليك/ Lunar Lake من الجيل التالي لأجهزة الكمبيوتر، التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.
وقال غيلسنغر: “إن الذكاء الاصطناعي يقود أحد أكثر عصور الابتكار أهمية شهدها القطاع على الإطلاق”.
وأشار إلى أن “أحدث منتجات إنتل توفر أفضل مزيج متاح من الأداء وفعالية الطاقة والتكاليف المقبولة”.
وسيطرت /إنتل/ لعقود على سوق الرقائق التي تستخدم في مختلف المنتجات، بدءا من أجهزة الكمبيوتر المحمولة، وصولا إلى مراكز البيانات، ولكن في السنوات الأخيرة، حقق منافسوها، وخصوصا شركة “نفيديا”، تقدما في معالجات الذكاء الاصطناعي المتخصصة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يصدر أول تقرير مؤسساتي حول الذكاء الاصطناعي
أصدر مجلس النواب المغربي تقريراً موضوعاتياً هو الأول من نوعه، يُعنى بتشخيص واقع الذكاء الاصطناعي في المغرب واستشراف مستقبله، داعياً من خلاله إلى اعتماد سياسة رقمية وطنية شاملة وفعالة، تضمن السيادة الرقمية للبلاد.
وقد أعد التقريرَ مجموعةُ العمل المؤقتة المكلفة بالرقمنة والذكاء الاصطناعي، خلال الدورة الربيعية للسنة التشريعية الرابعة 2024-2025. ويأتي هذا الجهد في سياق تزايد أهمية التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي في رسم ملامح السياسات العمومية على المستويين الوطني والدولي.
وسلط التقرير الضوء على التقدم الرقمي الذي أحرزه المغرب في السنوات الأخيرة، لكنه شدد في المقابل على ضرورة سد الفجوات المرتبطة بالبنية التحتية، وتعزيز الإطار التشريعي، وتأهيل الرأسمال البشري القادر على قيادة التحول الرقمي بكفاءة، في إطار يحترم القيم الأخلاقية والخصوصية الوطنية.