لعلاج تساقط الشعر نهائيا.. إليكِ هذه الخلطة الطبيعية المضمونة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تساقط الشعر (huffingtonpost)
الكثير من السيدات يعانين من مشكلة تساقط الشعر التي تُسبب لهن حرجاً وقلقاً، حيث يظهر الشعر بشكل غير صحي ولائق.
ويشار إلى أن الشعر يتعرض للتساقط نتيجة للعديد من الأسباب مثل غسله بإفراط خلال الأسبوع الواحد، وتعرضه للشمس والأتربة دون حماية، وأيضاً استخدام مستحضرات العناية بالشعر غير معروفة المصدر، أو التي تحتوي على مكونات غير طبيعية وضارة، بالإضافة إلى عدم الاهتمام به.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال سوف نستعرض خلطة سحرية سترجع الصحة والحيوية إلى شعركِ مرة أخرى، وسوف تمنع تساقطه تماماً وتمنحه القوة والكثافة في نفس الوقت.
ـ المكونات:
خمس حبات من الثوم.
ثلاث ملاعق صغيرة من زيت الخروع.
ثلاث ملاعق صغيرة من زيت الزيتون.
ـ طريقة التحضير:
أولا اغسلي حبات أو فصوص الثوم وجففيهم جيداً.
ثم افرمي حبات الثوم جيداً في محضرة الطعام.
بعدها، ضعي الثوم في وعاء نظيف وأضيفي له زيت الزيتون وزيت الخروع.
والآن، قلبي جميع المكونات جيداً حتى تمتزج.
ثم ضعي الخليط على شعركِ من الجذور إلى الأطراف.
بعد ذلك اتركي الخلطة على شعركِ لمدة 2- 3 ساعات.
ثم اغسلي شعركِ بالشامبو المناسب ثم البلسم، وكرري الوصفة 3 مرات أسبوعياً وسوف تلاحظين الفرق بعد شهر واحد.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
الثوم: كنز طبيعي لتعزيز الصحة وطول العمر
صراحة نيوز-اعتمد الإنسان على الثوم لآلاف السنين للوقاية من نزلات البرد والعدوى، وأظهرت الأبحاث الحديثة أن الثوم ومكملاته يحمل فوائد كبيرة للصحة العامة.
تسلط مجلة “هيلث” الضوء على أبرز الحالات الصحية التي يمكن أن يساعد الثوم في الوقاية منها أو التخفيف من أعراضها:
تقليل نزلات البرد والالتهابات التنفسية: بينت عدة دراسات أن الثوم يعزز الجهاز المناعي، ويقلل مدة الإصابة بأعراض البرد، من خلال زيادة إنتاج الخلايا المناعية التي تحارب البكتيريا والفيروسات.
خفض ضغط الدم المرتفع: أظهرت الأبحاث أن مكملات الثوم تساعد في خفض ضغط الدم وتقليل خطر النوبات القلبية بنسبة تتراوح بين 16 و40 بالمئة، مع آثار جانبية أقل مقارنة ببعض أدوية الضغط التقليدية.
حماية الدماغ والزهايمر: أشارت بعض الدراسات إلى أن الثوم، خصوصاً مستخلصاته، يقلل الإجهاد التأكسدي ويخفض خطر الإصابة بمرض الزهايمر وأشكال الخرف الأخرى.
تحسين مستويات الكوليسترول: وجدت الدراسات أن تناول الثوم أو مكملاته يساهم في خفض الكوليسترول الضار، حيث أظهرت دراسة أن الاستمرار في تناول مكملات الثوم لأكثر من شهرين يقلل الكوليسترول بنسبة تصل إلى 10%.
تعزيز طول العمر: بينت دراسة صينية أن الأشخاص الذين يتناولون الثوم بانتظام يعيشون أطول من غيرهم، ويعزو الباحثون ذلك لتعزيز الثوم للمناعة والوقاية من السرطان وتحسين صحة القلب.
تقوية العظام: أفاد الباحثون أن تناول الثوم النيء أو مكملاته الغذائية قد يساعد على تقوية العظام والوقاية من هشاشتها، إذ يعزز امتصاص الكالسيوم، كما أظهرت دراسة 2018 أن المصابين بالفصال العظمي شعروا بألم أقل بعد 12 أسبوعاً من تناول مكملات الثوم.
الوقاية من تسمم المعادن الثقيلة: بينت الدراسات أن مركبات الكبريت في الثوم تقلل مستويات المعادن الثقيلة مثل الرصاص في الدم والأعضاء، حيث أظهرت دراسة عام 2018 انخفاض التسمم بنسبة 19% لدى العاملين في مصنع للكبريت بعد تناول مكملات الثوم.
مكافحة السرطان: يحتوي الثوم على مركبات قد تساهم في الوقاية من السرطان وكبح نمو الأورام، إذ أظهرت دراسة 2021 أن الأشخاص الذين تناولوا كمية أكبر من الثوم انخفض خطر إصابتهم بسرطان البنكرياس بنسبة 54% مقارنة بغير المتناولين.
دعم متلازمة الأيض والسكري: أظهرت الأبحاث أن الثوم يؤثر إيجابياً على مستويات الكوليسترول، ما يساعد في إدارة بعض الحالات الأيضية مثل السكري من النوع الثاني.