البوابة:
2025-07-27@00:32:16 GMT

ما هو دور فيتامين D في تعزيز صحة المرأة؟

تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT

ما هو دور فيتامين D في تعزيز صحة المرأة؟

فيتامين D أحد فيتامين الشمس، هو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، وله دور مهم في صحة العظام، المناعة، العضلات، والبشرة والشعر.

اقرأ ايضاًفوائد فيتامين سي للعروس قبل الزفاف بثلاث أشهرفوائد فيتامين د للشعرتحفيز نمو الشعريساهم في تنشيط بصيلات الشعر غير النشطةيساعد في نمو شعر جديد، خاصة في حالات تساقط الشعر المرتبطة بنقص الفيتامين.

يقي من تساقط الشعر.تقوية الشعر من الجذور، مما يقلل من التكسر والتقصف.تخفيف مشاكل فروة الرأس مثل الحكة والقشرة.فوائد فيتامين د للبشرةعلاج الصدفية لتقليل الالتهاب وتكاثر الخلايا.يعالج الإكزيما وحب الشبابتنظيم الجهاز المناعي، مما يقلل من التهيج والاحمرار في الجلد الناتج عن الالتهاب المزمن.يعزز التئام الجروح وتجديد خلايا الجلد، ما يساعد على سرعة شفاء الجروح أو التهيجات الجلدية.يحسن الحاجز الواقي للبشرة ويحافظ على رطوبة الجلد وتقوي الطبقة الخارجية الواقية، مما يقلل من الجفاف والتشققات.مقاومة التجاعيد والخطوط الدقيقة الناتجة عن التقدم في العمر أو التعرض للشمس.فوائد فيتامين د للعظام

فيتامين د يعتبر من العناصر الأساسية للحفاظ على صحة العظام وقوتها، ومن فوائده:

يساعد على امتصاص الكالسيوم والفوسفوريدعم فيتامين د نمو العظام وتكلسها بشكل سليم، مما يجعلها أكثر قوة وصلابة.يقي فيتامين د من لين العظام عند الكبار، والكساح عند الأطفال.الحفاظ على كثافة العظام مع التقدم في العمر، خاصة عند النساء بعد سن اليأس.يقلل من خطر الكسور خاصة الورك والعمود الفقري.مصادر فيتامين دالتعرض للشمس من 10–30 دقيقة يوميًا حسب نوع البشرة.صفار البيضالفطرمكملات فيتامين دزيت كبد السمكالسلمون كلمات دالة:ما هو دور فيتامين D في تعزيز صحة المرأة؟فيتامين D تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند ما هو دور فيتامين D في تعزيز صحة المرأة؟ فوائد رياضة البادل الجسدية والنفسية والعقلية أجمل العبارات والنكت المضحكة تناسب يوم الجمعة مسجات ليوم الجمعة روعة نصائح لاختيار الفرقة الموسيقية المناسبة لحفل زفافك Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: فيتامين D فوائد فیتامین فیتامین د فیتامین D یقلل من

إقرأ أيضاً:

بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟

قد يبدو الاستحمام نشاطًا يوميًا بسيطًا، لكنه في الحقيقة يحمل تأثيرات صحية دقيقة تعتمد بشكل كبير على درجة حرارة الماء. فبين من يجد راحته تحت الماء الساخن، ومن ينعش حواسه بالبارد، يختلف أثر هذه العادة اليومية باختلاف أهداف الاستحمام والحالة الجسدية.

سواء كان هدفك من الاستحمام هو التعافي من الإجهاد أو الحمى، أم العناية بصحة شعرك وبشرتك، فإن تحديد درجة حرارة الماء المناسبة يلعب دورًا حاسمًا في تحقيق الفائدة وتجنب الضرر.

فهل الأفضل اختيار الدفء المريح أم الانتعاش البارد؟ وكيف يمكن ضبط حرارة الماء لتحقيق أفضل تأثير دون الإضرار بالجسم؟

عند الإصابة بالحمى أو المرض

وفقا لما ذكره موقع فري ويل هيلث، ينصح الأطباء باستخدام ماء دافئ بدرجة لا تزيد عن 40.5 درجة مئوية في حالة الإصابة بالحمى. ذلك لأن الماء الفاتر يساعد على تهدئة الجسم وتحفيز النوم، مما يعزز مناعة الجسم في مقاومة الفيروسات.

أما الاستحمام بماء بارد (أقل من 30 درجة مئوية)، أو الجلوس في حمام ثلجي في محاولة لخفض الحرارة، فقد يأتي بنتائج عكسية. فالجسم يبدأ في الارتجاف لإنتاج حرارة، مما يُجهد الجهاز المناعي بدلًا من مساعدته.

لشعر صحي ولامع

استخدام ماء فاتر تتراوح حرارته بين 30 و35 درجة مئوية عند غسل الشعر يساعد في الحفاظ على الحاجز الطبيعي للرطوبة ويمنع فقدان الزيوت الأساسية. ووفقًا لدراسة نُشرت في "مجلة الأمراض الجلدية التجميلية"، فإن غسل الشعر بماء ساخن تتجاوز حرارته 40 درجة مئوية يؤدي إلى إزالة هذه الزيوت، مما يُسبب جفاف الشعر وفقدان اللمعان، ويُسرّع من تلاشي لون الصبغة، خاصة لدى من يستخدمون صبغات الشعر بشكل منتظم.

أما الماء البارد (أقل من 30 مئوية)، فيُساعد على شد الطبقة الخارجية للشعر وإضفاء مظهر لامع، لكنه لا ينبغي أن يُستخدم بشكل مفرط حتى لا يُجفف فروة الرأس.

غسل الشعر بماء فاتر (30–35 مئوية) يحافظ على الحاجز الطبيعي للرطوبة (الألمانية) لعلاج البشرة الملتهبة أو حروق الشمس

في حالات الالتهاب أو حروق الشمس، يُوصي الخبراء، باستخدام ماء بارد معتدل يتراوح بين 20 و25 درجة مئوية أو كمادات باردة. فذلك يُقلل من الالتهاب والاحمرار الناتج عن التعرض لأشعة الشمس.

إعلان

في المقابل، يؤدي الماء الساخن إلى توسّع الأوعية الدموية، مما يزيد من حدة الالتهاب ويبطئ الشفاء. تجنب استخدام أي ماء تتجاوز حرارته 37 درجة مئوية عند التعامل مع البشرة المتضررة.

لتخفيف آلام العضلات

يلجأ العديد من الرياضيين إلى الحمامات الباردة كوسيلة فعّالة للتعافي بعد التمارين. ووفقًا لمراجعة منهجية نُشرت في مجلة "إنترناشيونال جورنال أوف سبورتس ميديسن) شملت 20 دراسة، فإن الانغماس في ماء بارد بدرجة حرارة تتراوح بين 10 و15 مئوية بعد النشاط البدني يساعد على خفض مستويات إنزيم كرياتين كيناز وحمض اللاكتيك، وهما من العلامات الدالة على تلف العضلات.

وتُعرف هذه الطريقة باسم "الانغماس في الماء البارد" (Cold Water Immersion)، وتُستخدم للحد من الالتهابات وتعزيز التعافي وتحسين الأداء الرياضي

العديد من الرياضيين يلجؤون إلى الحمامات الباردة كوسيلة فعّالة للتعافي بعد التمارين (شترستوك) لتخفيف الصداع

قد يُساعد الاستحمام بماء دافئ (حوالي 37 إلى 40 درجة مئوية) في تخفيف الصداع الناتج عن التوتر العضلي، بحسب ما أورده موقع فيري ويل هيلث. فالحرارة تُرخي العضلات وتُحسن تدفق الدم، مما يُقلل الضغط العصبي المرتبط بالصداع.

كيف تعرف أن حرارة الماء غير مناسبة؟

إن كان الماء ساخنا جدا (أعلى من 41 درجة مئوية).

احمرار الجلد أو تغير لونه. حكة ناتجة عن إفراز الهيستامين (مركب يفرزه الجسم كجزء من استجابته التحسسية). بثور أو تقشر. الشرى الجلدي خاصة لدى أصحاب البشرة الحساسة. ازدياد وضوح الكلف عند المصابين بتصبغات. دوخة أو انخفاض ضغط الدم، وهو ما قد يكون خطرًا على مرضى القلب. إن كان الماء باردا جدا (أقل من درجة 20 مئوية) ارتجاف شديد – مؤشر على انخفاض حرارة الجسم. صعوبة في التنفس أو لهاث مفاجئ. تحوّل لون الشفاه وأطراف الأصابع إلى الأزرق. خدر في اليدين والقدمين. ارتفاع ضغط الدم أو دقات القلب. تشوش ذهني أو إرهاق عام، خاصة عند البقاء لفترة طويلة في الماء البارد. ما درجة الحرارة المثالية للاستحمام؟

يرى الأطباء أن الماء الفاتر هو الأفضل في أغلب الحالات. ويوضح دكتور ديفيد أنوليك لمجلة فوغ أن درجة حرارة الماء المثالية تتراوح بين 36.5 إلى 40.5 درجة مئوية، وهي قريبة من حرارة الجسم الطبيعية.

الفاتر مع لمسة من البرودة

رغم أن الحمام الساخن مغرٍ خاصة في الأيام الباردة، إلا أن أطباء الجلدية مثل دكتور كارل ثورنفلدت يؤكدون أن الإفراط في استخدام الماء الساخن يضر بالبشرة ويُجردها من زيوتها الطبيعية.

بدلا من ذلك، يُوصي ببدء الحمام بماء دافئ، ثم خفض درجة الحرارة تدريجيا إلى 25–28 درجة مئوية في الثواني الأخيرة. هذه "الرشّة الباردة" تعزز الدورة الدموية، وتُحسّن مظهر الجلد، وتُنشّط الجسم دون المخاطر المرتبطة بالماء البارد أو الساخن المفرط.

مقالات مشابهة

  • علماء يكتشفون كيف يهضم ثعبان الأصلة عظام فرائسه
  • أكاديمية الشعر تفتح التسجيل للموسم الأكاديمي الـ18
  • برج الأسد حظك اليوم السبت 26 يوليو 2025..التواضع لا يقلل من قوتك
  • ترامب يقلل من أهمية تصريحات ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية
  • دراسة: شرب القهوة في هذا الوقت يقلل خطر الوفاة
  • دراسة: المشي 7 آلاف خطوة يوميا يقلل الوفاة المبكرة
  • بالماء الساخن أم البارد؟ ما درجة الحرارة المثلى للاستحمام؟
  • ميمي جمال: تكريمي في المهرجان القومي للمسرح زي حقنة فيتامين
  • الذكاء الاصطناعي يقلل إشعاع التصوير الطبي بنسبة 99%