احتفالاً باليوم العالمى للبيئة.. زراعة 100 شجرة ورفع 250 طن قمامة و 30 طن مخلفات تطهير بالمحلة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد المحاسب محمد حنتوش رئيس مركز و مدينة المحلة الكبرى، أنه فى إطار المبادرات الرئاسية البيئية و احتفالات محافظة الغربية باليوم العالمى للبيئة ( الخامس من شهر يونيو من كل عام ) نفذت اليوم رئاسة مركز و مدينة المحلة الكبرى، أعمال نظافة و تجميل موسعة بقرى مركز المحلة و احتفالات هذا العام تحت شعار ( أرضنا مستقبلنا.
و أضاف أن الأعمال شهدت زراعة 100 شجرة من أشجار الزينة التوكوما و الكونوكاربس على طريق «المحلة / كفر الشيخ» القديم و على جوانب العديد من الطرق بمركز المحلة كما تم رفع 30 طن مخلفات، وورد نيل من ترعة بحر المعاش أمام مأخذ محطة المياة بنطاق وحدة المعتمدية، وكذلك نفذت الوحدات المحلية حملات نظافة مكبرة أسفرت عن رفع 250 طن قمامة من مداخل القرى و أمام المصالح الحكومية و الوحدات الصحية و المدارس و أماكن التجمعات، و قد جاءت الجولة بمشاركة سناء الشهاوى رئيسة الوحدة المحلية للمعتمدية.
يذكر أن العالم يحتفل سنوياً يوم الخامس من شهر يونيو باليوم العالمى للبيئة الذى يعتبر الوسيلة الوحيدة للأمم المتحدة لتعزيز الوعى العالمى و العمل من أجل البيئة ويحتفل به سنوياً منذ عام 1973.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مركز المحلة رفع 250 طن قمامة اليوم العالمى للبيئة زراعة 100 شجرة مخلفات تطهير
إقرأ أيضاً:
موجهة للشباب والأطفال..إطلاق الجائزة السنوية للبيئة
تم اليوم الخميس بالجزائر العاصمة الاطلاق الرسمي للجائزة السنوية للبيئة، التي تتضمن خمس مسابقات وطنية في عدة مجالات، موجهة لشرائح مختلفة من الأطفال و الشباب, في إطار العمل على ترقية التربية البيئية وتعزيز الوعي البيئي لدى هذه الفئة من المجتمع.
وجرت مراسم اطلاق الطبعة الأولى لهذه الجائزة تحت شعار “نحو بيئة جديدة”. و تحت اشراف وزيرة البيئة وجودة الحياة، نجيبة جيلالي. رفقة كل من وزير التربية الوطنية. محمد صغير سعداوي, و وزير الشباب المكلف بالمجلس الأعلى للشباب. مصطفى حيداوي.مع حضور ممثلين عن وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة و كذا وزارة التعليم و التكوين المهنيين الى جانب المفوضة الوطنية لحماية الطفولة. وممثلين عن المؤسسات الشريكة.
وتشمل الجائزة خمس مسابقات وطنية تتعلق بتعزيز التربية البيئية.موجهة لتلاميذ المدارس، والابتكار الأخضر، للطلبة الجامعيين.و أيضا المهن الخضراء لمتربصي التكوين المهني. وأحسن مبادرة شبابية بيئية موجهة للشباب والفواعل الشبابية, و أخيرا المسابقة الوطنية لأحسن مؤسسة ناشئة.
وبالنسبة لخيار شعار الجائزة، أوضحت أنه “تجسيد لرؤية استراتيجية لبناء نموذج بيئي متجدد يقوم على الوعي والابتكار والتعاون”. لافتة الى أن “حماية البيئة لم تعد خيارا يمكن تأجيله.بل أصبحت ضرورة وطنية وكونية.تستوجب مراجعة أنماط حياتنا وأساليب إنتاجنا واستهلاكنا وتعاملنا اليومي مع مواردنا الطبيعية”.