سعر أضاحي العيد بداية من 59 ألف دينار..ولن تتجاوز 90 ألف دينار
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
كشف زياني علي المدير العام للشركة الجزائرية للحوم الحمراء. (ALVIAR) أن اسعار الكباش محددة وتتراوح بين 59 و 90 الف دج.
واكد المتحدث في تصريح خص به وكالة الأنباء الجزائرية أن عملية بيع كباش عيد الأضحى ستنطلق على مستوى مستودعات الشركة الجزائرية للحوم الحمراء. الكائنة ببئر توتة ابتداء من يوم السبت 8 جوان وتدوم الى غاية عشية عيد الأضحى.
وأكد ممثل الشركة العمومية انه تم استقبال “عدد معتبر” من الكباش على مستوى مقرها المخصص للبيع بمنطقة بئر توتة. (الجزائر العاصمة). وان عملية التموين بالماشية متواصلة من مقراتها الخاصة بتسمين الماشية من المزرعة الرئيسية التابعة للشركة. الواقعة في ولاية الجلفة. مع امكانية اللجوء الى اقتناء مواشى من المواليين المتعاقدين مع الشركة اذا اقتضت الضرورة. و أكد على “الصرامة في المراقبة البيطرية” قبل شراء الأضحية.
و بهذا الشأن اكد زياني ان التموين بالماشية سيكون يوميا حسب الطلب.مشيرا الى ان التحضير للعملية تم منذ شهور, وان الشركة اكتسبت خبرة تمكنها من مواجهة اي طارئ.
و فيما يتعلق بصحة المواشي المسوقة، ذكر المدير العام للشركة “ان العملية متحكم فيها, و كل الماشية المسوقة خالية من الشوائب الشكلية و الامراض”. ويؤكد ذلك,حسبه. الشهادة البيطرية التي تسلمها المصالح البيطرية للولاية والتي ترافق تنقل القطيع. وتعد وثيقة رسمية لعبور الماشية و بدونها لا يسمح تنقلها من ولاية الى اخرى.
و يضاف الى هذا. حسب ذات المسؤول, تجنيد اربعة بياطرة على مستوى نقطة بيع الاضاحي ببئر توتة يسهرون على المراقبة الدائمة للكباش. حتى تسلم لمقتنيها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مجلة الجيش: الدبلوماسية الجزائرية كسبت الاحترام والتقدير في مختلف المحافل
تطرقت افتتاحية مجلة الجيش في عددها الأخير إلى المكانة المرموقة التي باتت تحتلها الجزائر إقليميا ودوليا كشريك فعال وموثوق. وقوة سلام واستقرار، وهو ما تعكسه الحركية النشطة للدبلوماسية التي كسبت الاحترام والتقدير في مختلف المحافل. لاسيما عبر مواقفها الثابتة إزاء القضايا العادلة في العالم وعلى رأسها القضيتان الصحراوية والفلسطينية.
وأكدت المجلة أن ما تحقق من إنجازات لم يكن محض صدفة، بل هو ثمرة رؤية استشرافية وتضافر جهود كافة الجزائريين ومختلف القطاعات والمؤسسات. ومنها الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني.الساهر على تثبيت موجبات الأمن والاستقرار وصون سيادتنا الوطنية وحرمة ترابنا الوطني.
وأكدت المجلة أن هذا “يسهم في قطع المزيد من الأشواط على مسار بناء الجزائر الجديدة المنتصرة في جو من السكينة والطمأنينة، وزيادة الجاذبية الاقتصادية لدى المستثمرين الوطنيين والأجانب.