كواليس كليب أحمد قدري وهشام خارما في الأهرامات
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أطلق المخرج أحمد قدري أجدد أعماله الموسيقية "في انتظار الشمس Waiting for The Sun"، فيديو كليب موسيقي من قلب سفح الأهرامات.
ويعد العمل أول كليب موسيقي يتم تصويره رسميا داخل الأهرامات وتحديدا أمام هرم منكاورع، ويظهر خلاله قدري جوانب جديدة من المكان العريق عبر زوايا تصوير متعددة منها التصوير الجوي "درون" ليجسد سحر وجمال أصغر أهرامات الجيزة وأعجوبة من عجائب الدنيا السبعة.
ويعيد الكليب الجديد لم شمل أحمد قدري وهشام خرما بعد تعاونهما سويا في كليب "مراكش" الذي تم تصويره في المغرب، إضافة إلى الكليب الاستثنائي "كن"، أول كليب موسيقي يتم تصويره في آيسلندا وسط الجلد وسحر الطبيعة البيضاء.
ويأتي كليب "في انتظار الشمس" في ثاني محطات رحلة ألبوم الموسيقار هشام خرما الجديد، الذي يسعى خلاله لإبراز جمال المناطق السياحية في مصر عبر الموسيقى، بعد إطلاق أول أغنيات الألبوم "نروح لبعيد" التي جمعته لأول مرة مع المطربة اللبنانية جوانا مرقص، ويتعاون المخرج أحمد قدري في تصوير ثلاثة كليبات من أغنيات الألبوم المنتظر.
وكشف أحمد قدري كواليس الكليب قائلا، أن تصويره استغرق ست ساعات متواصلة، واختار أن يتم إظهار الأهرامات بشكل غير معتاد عبر كادرات وزوايا تصوير خاصة في كليب "عالمي" يبرز خلاله سحر أقدم الأماكن التاريخية وأشهرها في العالم، موجها عبر الكليب رسالة تسويقية للسياحة المصرية للجمهور الغربي عبر موسيقى هشام خرما.
أحمد قدري مخرج كليبات غنائية وأفلام وثائقية ويعمل مصورا رسميا للمنتخب المصري الأول لكرة القدم، كما أخرج أول فيلم وثائقي رسمي يصدره الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" للنجم المصري العالمي محمد صلاح، بجانب إخراجه للحملة الدعائية الشهيرة له لمكافحة المخدرات، وينشغل حاليا في الانتهاء من تصوير فيلمه الجديد "سابع سما" المقرر عرضه في عدة مهرجانات عالمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد قدری
إقرأ أيضاً:
دراسة: المصريون القدماء استخدموا “تقنية بركانية” لبناء الأهرامات
الثورة / متابعات
اقترحت دراسة جديدة أن المصريين القدماء استخدموا تقنيات متقدمة لبناء أهرامات الجيزة قبل 4700 عام، منها نظام رفع هيدروليكي فريد.
وبحسب معهد CEA» “ للتقنيات القديمة في فرنسا، أشار الباحثون إلى أن هرم زوسر قد يكون تم بناؤه باستخدام آلية تشبه تدفق الحمم البركانية، إذ كانت الكتل تُرفع عبر مركز الهرم باستخدام ضغط المياه، بدلًا من سحبها على منحدرات، كما كان يُعتقد سابقًا.
والعنصر الأهم في الدراسة هو اكتشاف عمود أسفل الهرم، يُرجح أنه استُخِدم كجزء من نظام لنقل الكتل الثقيلة إلى الأعلى بواسطة الماء، ما يدل على فهم هندسي متطور لم يكن منسوبًا لتلك الحقبة.
وترجِّح الدراسة أن هذه التكنولوجيا ظهرت خلال نهاية ما يُعرف بـ”الصحراء الخضراء”، وهي فترة مناخية شهدت وفرة بالأمطار والمياه، ما سمح باستخدام الأنظمة الهيدروليكية في بناء الهياكل العملاقة.
تأجيل محاكمة عاطل بتهمة قتل سيدة فى القناطر الخيرية للخميس المقبل