الزمان التركية : تجاوز حجم الودائع المحمية بالعملة 3.1 تريليون ليرة تركية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد تجاوز حجم الودائع المحمية بالعملة 3.1 تريليون ليرة تركية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; أعلنت وكالة التنظيم والرقابة المصرفية عن ارتفاع حجم ودائع الليرة المحمية لمؤمنة ضد تقلبات سعر الصرف، .، والان مشاهدة التفاصيل.
تجاوز حجم الودائع المحمية بالعملة 3.1 تريليون ليرة...
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت وكالة التنظيم والرقابة المصرفية عن ارتفاع حجم ودائع الليرة المحمية لمؤمنة ضد تقلبات سعر الصرف، بمقدار 58.3 مليار ليرة خلال الأسبوع الماضي، ليصل إلى 3 تريليون و132 مليار و468 مليون ليرة تركية.
وأشارت البيانات الصادرة عن الوكالة إلى أن حجم ودائع الليرة المحمية يبلغ 116 مليار دولار أمريكي.
وزاد إجمالي الودائع في النظام المصرفي التركي خلال الأسبوع الماضي بنحو 200 مليون ليرة تركية، حيث بلغ الإجمالي 12.5 تريليون ليرة تركية، وارتفعت قيمة القروض التي قدمتها المصارف من 10.252 تريليون ليرة تركية إلى 10.287 تريليون ليرة تركية خلال الأسبوع نفسه.
على صعيد آخر، انخفضت قيمة الديون المتعثرة في الأسبوع الماضي بنحو 600 مليون ليرة تركية لتصل إلى 169.8 مليار ليرة تركية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تجاوز حجم الودائع المحمية بالعملة 3.1 تريليون ليرة تركية وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لم تسمع خطأ: فندق تاريخي في إنجلترا معروض للبيع مقابل 54 ليرة فقط
في خطوة أثارت دهشة الكثيرين، طُرح فندق “ذا رويال هوتيل” (The Royal Hotel) التاريخي، الواقع في بلدة كيتيرينغ التابعة لمنطقة نورثها مبتونشير في إنجلترا، للبيع بسعر رمزي لا يتجاوز جنيهًا إسترلينيًا واحدًا فقط، أي ما يعادل نحو 54 ليرة تركية.
هذا الصرح العريق، الذي يعود تاريخه إلى 147 عامًا، يُعد من المباني المصنفة ضمن الدرجة الثانية (Grade II) للحماية المعمارية، وسبق أن استضاف شخصيات تاريخية بارزة مثل الملكة فيكتوريا والكاتب الشهير تشارلز ديكنز.
مستثمر أنفق الملايين ثم انسحب
اشترى المستثمر العقاري نايم بايمان الفندق في ديسمبر 2020 مقابل 2.2 مليون جنيه إسترليني، وكان يطمح لتحويله إلى مركز متعدد الاستخدامات يشمل قاعة أفراح، ومطعمًا، وملهى ليليًا، ومقهى. خلال عام واحد فقط، أنفق مليون جنيه إسترليني إضافي على أعمال الترميم، شملت توثيق العناصر التاريخية، وإعداد المخططات المعمارية، وتصميم العلامة التجارية.
لكن مع نفاد التمويل، اضطر بايمان إلى اتخاذ قرار ببيع الفندق، قائلاً:
“أعلم تمامًا مدى خصوصية هذا الفندق بالنسبة للبلدة. له قيمة كبيرة في قلبي، سواء من حيث تاريخه أو محبة الناس له. كنت أطمح إلى أن أعيده إلى مجده السابق وأجعله ينبض بالحياة مجددًا في قلب كيتيرينغ.”
اقرأ أيضااتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في…