هجوم شرس من كلب على صاحبته يتسبب في وفاتها
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
دﺑلن
تسبب كلب من نوع إكس بولي “XL Bully” في مقتل صاحبته، نيكول موري، بعد هجوم شرس شنّه عليها داخل منزلها في أيرلندا، بيوم حفل عيد ميلادها.
وكشفت لقطات فيديو قديمة نشرتها نيكول على “تيك توك” مدى حبها لكلبها وتعلّقها به.
ويُشار إلى”نيكول”، كانت تدافع عن سلالة كلبها “الشرسة”، بعد دعوات أطلقها عدد كبير من رواد مواقع التواصل لحظرها، لافتة أنها لا تهتم بآراء الآخرين.
وقال المقربون أن “نيكول” كانت تعامل كلبها كأنه طفل لها، وأن هجومه عليها تسبب في حالة من الصدمة لكل من عرفها.
وأضافوا :” كانت نيكول في الخارج للاحتفال بعيد ميلادها، وعادت إلى المنزل، وفتحت باب المنزل لينقض عليها كلبها، وينهش جسدها”.
والجدير بالذكر أنه وفقًا لأحدث الأرقام الصادرة عن مكتب الإحصاءات الوطنية، فإن كلاب “إكس بولي” تسببت بوفاة 16 شخصًا خلال العام 2023.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حفل عيد ميلاد كلب هجوم شرس وفاة
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. كيف احتفلت الأميرة ديانا بآخر عيد ميلاد لها في عام 1997؟
رغم أن الأميرة ديانا رحلت عن عالمنا بعد شهرين فقط من عيد ميلادها السادس والثلاثين، إلا أن يوم ميلادها الأخير لا يزال محفورًا في ذاكرة محبيها حول العالم، لما حمله من دفء وأناقة ملكية، جسّدت تمامًا لقبها الذي أحبّه الجمهور: “أميرة القلوب”.
اقرأ ايضاًفي الأول من يوليو عام 1997، اختارت ديانا أن تحتفل بعيد ميلادها بطريقة تعكس جوهر شخصيتها؛ إذ شاركت في حفل رسمي أُقيم في لندن بمناسبة الذكرى المئوية لمعرض “تيت غاليري”، حيث تألقت بفستان أسود مرصّع بالخيوط البراقة، كان هدية خاصة من صديقها مصمم الأزياء جاك أزاغوري. وأكملت إطلالتها الملكية بعقد مذهل مرصع بحجارة خضراء متلألئة وأقراط متناسقة.
لكن الجمال لم يكن وحده من ميّز تلك الليلة، بل أيضًا لفتتها الإنسانية التي تجسدت في توقفها لتحية الجماهير التي تجمعت خارج القاعة، حاملة معها بطاقات المعايدة، والزهور، وحتى بالون وردي صغير عليه دب كرتوني في مشهد عكس علاقتها القريبة بالشعب، والتي لطالما ميّزتها عن باقي أفراد العائلة الملكية.
الأميرة ديانا وتواصلها مع الناسوفي تصريحات سابقة عن علاقتها مع الناس قال شقيقها، تشارلز سبنسر، في مقابلة مع مجلة People: " كانت تملك عبقرية فريدة في التواصل مع الناس. كانت تجعل أي شخص، سواء كان من الطبقات الرفيعة أو الأكثر تواضعًا، يشعر بالراحة التامة في وجودها.”
وكان صيف ديانا الأخير حافلًا بالأنشطة التي تعكس التزامها بالقضايا الإنسانية، حيث زارت الولايات المتحدة لإلقاء خطاب في حفل خيري نظّمته الصليب الأحمر لضحايا الألغام، والتقت حينها بهيلاري كلينتون. كما سافرت إلى البوسنة ضمن حملة مكافحة الألغام، في رحلة أثارت إعجاب العالم بجرأتها وإنسانيتها.
من الاحتفال بعيد الميلاد إلى النهاية المفجعةوبعد سلسلة من النشاطات الرسمية والإنسانية، أخذت ديانا وقتًا للراحة مع ابنيها، الأمير ويليام والأمير هاري، خلال عطلة في سان تروبيه بصحبة رجل الأعمال المصري دودي الفايد. استمتعت العائلة بأجواء الريفييرا الفرنسية والإيطالية لتسعة أيام، قبل أن تتوجه ديانا ودودي إلى باريس في 30 أغسطس 1997، حيث وقعت الحادثة المأساوية التي أودت بحياتهما بعد ساعات فقط من وصولهما.
كلمات دالة:الأميرة ديانا تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن