النهار أونلاين:
2025-06-18@19:10:55 GMT

شاب جزائري ينقذ امرأة من الغرق في باريس

تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT

شاب جزائري ينقذ امرأة من الغرق في باريس

أنقذ نواري، جزائري الجنسية يبلغ من العمر 18 عاما، ميشيل، البالغة من العمر 56 عاما، من الغرق في حوض فيليت (الدائرة 19) بباريس.

وقالت المرأة لصحيفة لو باريزيان: “شعرت وكأنني سأموت”. حيث قفزت في النهر لتنقذ كلبة ابنتها التي كانت تغرق.

وأخذ التيار القوي الحيوان، البالغ من العمر 7 سنوات، وتوفي على الفور.

وفي الماء، تجد ميشيل نفسها أيضًا منجذبة إلى القاع وتصرخ طلبًا للمساعدة.

وعلى حافة حوض السباحة، قفز شاب يبلغ من العمر 18 عاما.

وقالت لصحيفة “إيل دو فرانس” اليومية بعد أيام قليلة من عملية الإنقاذ: “بدونه كنت سأموت اليوم”.

يقول النواري: “لقد قفزت وأنقذت مدام ميشيل. كان الأمر صعباً مع التيار”.

بالنسبة لنواري، 18 عامًا، فإن الهدف الآن هو العثور على عمل وسكن.

وقال لصحيفة لو باريزيان: “ليس لدي أي أوراق، لكن يمكنني العمل في مخبز، وصنع البيتزا والسندويشات”.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: من العمر

إقرأ أيضاً:

استشاري لـ ”اليوم“: تعليم الأطفال أبجديات السباحة يجنبهم الغرق

كشفت هيئة الهلال الأحمر السعودي عن مباشرتها 865 حالة غرق في مختلف مناطق المملكة خلال عام 2024، ما يعكس الحاجة إلى تعزيز الوعي المجتمعي، خاصة مع تزايد الحوادث خلال الإجازة الصيفية التي تشهد ارتفاعًا في ارتياد المسابح والواجهات البحرية من قبل العائلات والأطفال.
بينما يُعد فصل الصيف فرصة للترفيه والاستجمام، فإن الحفاظ على السلامة يجب أن يبقى أولوية قصوى.
أخبار متعلقة مستشفى ينبع العام يُفعّل فحص ABR تشخيص الإعاقات السمعية مبكرًا لحديثي الولادةتشمل منع السفر بالهوية الرقمية.. شروط سفر الأطفال عبر جسر الملك فهد-عاجلومع استمرار تكرار حوادث الغرق سنويًا، تبرز أهمية التوعية، وتفعيل دور الأسرة والمجتمع في الحماية والوقاية، لضمان أن تظل الإجازة وقتًا للفرح لا للأسى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حالات الغرق تزداد خلال الاجازة الصيفيةمكة تتصدر
تصدّرت منطقة مكة المكرمة قائمة المناطق الأعلى من حيث عدد حالات الغرق بـ 426 حالة، تلتها المنطقة الشرقية بـ 133 حالة، ثم المدينة المنورة بـ 63 حالة، فيما توزعت باقي الحالات على النحو التالي «عسير 60 حالة، ثم جازان 53 حالة، ثم القصيم 36 حالة، والباحة 28 حالة، وتبوك 27 حالة، ثم نجران 15 حالة، ثم حائل 13 حالة، والجوف قرابة 8 حالات والحدود الشمالية 3 حالات».
وفي سياق متصل، قال استشاري طب الأطفال الدكتور نصرالدين الشريف، إن تسجيل 865 حالة غرق في المملكة خلال 2024 مؤشر غير مبشر بالخير، ويحتاج إلى تكثيف التوعية للجميع وخصوصًا شريحة الأطفال، فكما هو ملاحظ في التقرير أن الأطفال دون سن 12 عامًا هم من الفئات الأكثر عرضة للغرق، ولا سيما في المسابح المنزلية غير المؤمنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } صورة ارشيفية لحالات انقاذالتوعية بمخاطر السباحة
وقال الشريف "تتضاعف أهمية هذه التوعية خلال فترة الإجازات التي يفضّل فيها الشباب والأطفال السباحة في البحر أو النوادي أو مسابح المنازل، فللأسف أكثر حالات الغرق تحدث نتيجة عدم الالمام الصحيح بالسباحة وربما البعض يسبح في منسوب أعلى للمياه دون أن يدرك خطورة ذلك".
وأضاف "لا يلامون على ذلك فجميع الأطفال يحبون ممارسة السباحة والجلوس ساعات طويلة في المسبح أو البحر لكون السباحة وسيلة ترفيهية تجذب الجميع صغارًا وكبارًا".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وحدة البحث والانقاذ تزايد حوداث الغرق في 2024 (أرشيفية) var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أبجديات السباحة
وتابع الشريف: "من وجهة نظري من المهم أن يتعلم الأطفال أبجديات السباحة قبل ممارستها في أماكن قد تكون فيها مستوى المياه عاليا، حتى لا يتفاجأون بوقوعهم في مشكلة، وحينها قد لا يتنبه على ذلك أي فرد أو لا يكون بجانبه أحد الممارسين للسباحة يستطيع إنقاذه في الوقت الحرج، فتعليم الأطفال أساسيات السباحة يعزز في دواخلهم الثقة والقدرة على مواجهة الصعاب وتحديات السباحة".
وأكمل: "للأسر دور كبير في متابعة الأطفال عند دخولهم البحر أو المسابح المنزلية، فتركهم دون متابعة وخصوصا إذا كانوا لا يجيدون السباحة جيدا قد يعرضهم للمشاكل، فغياب الرقابة الأسرية قد يجعل الأطفال يتصرفون كيفما أتفق بمعنى قد يتجهون إلى عمق أكبر للماء، وهنا قد يفقدون التحكم والسيطرة لكونهم أصبحوا أمام واقع مخيف، فالتوجيه الصحيح والمتابعة النظرية «بالعين المجردة» مهمة جدا لضمان سلامتهم".
وختم استشاري طب الأطفال حديثه قائلًا: يجب في جميع أماكن السباحة وخصوصا المنازل ضرورة توفر وسائل السلامة من أطواق النجاة وحقيبة الإسعافات الأولية، مع ضرورة تقيد الأطفال بمواقع السباحة التي تناسب أعمارهم وقدراتهم، فليس من المعقول أن يسبح الطفل في عمق متر ونصف وهو لا يجيد السباحة.
وأكد على أهمية وجود فرد من الأسرة تكون مهمته محصورة في متابعة الأطفال حفاظا على سلامة صحتهم وتجنب الكوارث والحوادث التي لا يحمد عقباها، وفي حال - لا قدر الله - حدثت حالة غرق يجب سرعة إبلاغ الجهات المعنية ومنها الهلال الأحمر.

مقالات مشابهة

  • حرس الحدود بمنطقة جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
  • حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
  • تحريض جزائري ضد المغرب بالتزامن مع توتر إيران إسرائيل
  • استشاري لـ ”اليوم“: تعليم الأطفال أبجديات السباحة يجنبهم الغرق
  • اعتقال 3 أستراليين بتهمة قتل سائح في بالي
  • بردى يبلغ الدور النهائي بدوري كرة السلة للسيدات
  • ميشيل الجمل: 200 ألف فرصة عمل وفرتها المدن الصناعية المتخصصة
  • مصر.. أب يسحل ابنته بسلاسل في الشارع والشرطة تتدخل
  • سر رياضي بسيط.. جدة صينية بعمر 92 عاما تكشف سر طول عمرها
  • ذا صن: نابولي يسعى لجمع جريليش ودي بروين مجددا