الدكتورة صوفيا الخولي أول عربية تدمج بين فن الخط الكوري والعربي (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, August 2023 GMT
قالت الدكتورة صوفيا الخولي، أول مصرية عربية تدمج بين فن الخط الكوري والعربي، إنها قابلت مدرسة اللغة الكورية في مدينة الإسكندرية، وتعلمت منها اللغة الكورية حتى أصبحوا أصدقاء، وطلبت منها أن تأتي إلى كوريا لزيارتها وأرسلت اليها الدعوة.
أخبار متعلقة
اتفاق مصري كوري على تنشيط السياحة والثقافة المتبادلة
«المركز الكورى» ينظم «أسبوع الثقافة» لتعزيز العلاقات بين البلدين
مهرجان «الكيبوب».
وأضافت خلال لقاءها ببرنامج «لوغاريتم»، تقديم الإعلامي «أحمد فايق»، المذاع على «دي إم سي»، أنها عند زيارتها لدولة كوريا الجنوبية كانت منبهرة بالنظام الكوري والجو وطيبة الشعب الكوري وكان ذلك في عام 2009، وفي نهاية الزيارة كانت قد سجلت رسالة الماجستير الخاصة بها عن التشكيل بين الخطوط العربية والخطوط الكورية.
وتابعت أن الثقافة الكورية لم تكن منتشرة في هذا الوقت وكان هناك دمج بين الخط العربي والصيني والياباني أيضا لكن بالنسبة لكوريا لم تكون مشهورة في هذا الوقت في منطقنا.
الدكتورة صوفيا الخولي أول مصرية عربية تدمج بين فن الخط الكوري والعربي كوريا الجنوبية اللغة الكورية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين كوريا الجنوبية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الخولي: مستقبل وطن مستعد دائما لخوض الانتخابات البرلمانية بخطة منهجية
قال حسام الخولي نائب رئيس حزب مستقبل وطن وزعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ، إنّ الحزب في حالة استعداد دائم لخوض الانتخابات البرلمانية.
وأضاف في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «90 دقيقة»، عبر قناة «المحور»، الاستعداد ليس مجرد شعار بل خطة منهجية بدأ تنفيذها منذ سنوات، وتشمل الانتشار الكامل في القرى والمراكز والأحياء المصرية: "لدينا الآن وحدات حزبية في أكثر من 4700 قرية و91 حيًّا، وهو ما يضمن تواجدًا حقيقيًا وسط المواطنين".
وتابع الحزب اعتمد منذ البداية على خطة زمنية متدرجة لبناء قواعده التنظيمية، تبدأ من الوحدات الحزبية المحلية وتصل حتى القيادة المركزية، مشيرًا إلى أن التنظيم المحكم هو مفتاح النجاح في أي عملية انتخابية: "النجاح في الانتخابات لا يعتمد فقط على شعبية المرشح، بل على قدرة الحزب على تحريك الناخبين والتواصل معهم ميدانيًا".
العمل السياسيوتابع، أن الحزب لا يكتفي بالعمل السياسي، بل ينظم مسابقات رياضية وثقافية وتعليمية بشكل سنوي داخل وحداته الحزبية في مختلف المحافظات، موضحًا أن هذه الأنشطة تعزز العلاقة مع المواطنين، وتمنح الشباب فرصة للاندماج في العمل العام، قائلاً: "نحن نؤمن أن الحزب الذي لا يلامس احتياجات الناس لا يستحق أن يمثلهم".