مكتوم بن محمد: نتائج ومؤشرات لجنة الميزانية العامة للاتحاد تعكس متانة اقتصادنا الوطني
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
قال سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، عبر منصة إكس:«عقدنا اجتماع لجنة الميزانية العامة للاتحاد وبحثنا مشروع الميزانية العامة للسنة المالية 2025، والتدفقات النقدية للحكومة الاتحادية، كما اطلعنا على الموقف المالي للحكومة الاتحادية للسنة المالية الحالية، ومستجدات المشروعات الرأسمالية والتنموية المعتمدة التي تمّ إنجازها خلال الأشهر الماضية.
نتائج ومؤشرات لجنة الميزانية العامة للاتحاد تعكس متانة اقتصادنا الوطني ونموّه المستمر في مختلف القطاعات والأنشطة، وبرؤى وتوجيهات قيادتنا الرشيدة وسياساتنا المالية المنضبطة سنستمر في تحقيق الريادة المالية والتنموية العالمية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مكتوم بن محمد المیزانیة العامة
إقرأ أيضاً:
منصوري: المقر الجديد لسفارة الصومال “رمز حي على متانة الروابط الأخوية”
أشرفت كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلفة بالشؤون الإفريقية، سلمة بختة منصوري، بمعية وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية الصومال الفيدرالية، عبد السلام عمر عبدي علي، اليوم، على مراسيم تدشين المقر الجديد لسفارة جمهورية الصومال الفيدرالية في الجزائر، وذلك بحضور أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في الجزائر.
وقالت منصوري، في كلمة لها خلال تدشين المقر الجديد لسفارة جمهورية الصومال الفيدرالية بالجزائر، إن هذا الحدث يحمل رمزية كبيرة ودلالات عميقة، مؤكدة أن المقر الجديد ليس مجرد مبنى دبلوماسي بل هو جسر لتعزيز التعاون وأخوة الشعبين.
وأضافت منصوري:”نجتمع اليوم في مناسبة تحمل في طياتها رمزية كبيرة ودلالات عميقة، ألا وهي تدشين المقر الجديد لسفارة جمهورية الصومال الفيدرالية في الجزائر.”
وأوضحت أن “هذا المقر الجديد ليس مجرد مبنى دبلوماسي، بل هو جسر جديد للتواصل ومنبر لتعزيز التعاون، ورمز حي على متانة الروابط الأخوية التي تجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين”.
وأكدت أن “هذه المحطة البارزة تأتي في إطار زيارة رسمية لوزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية الصومال الفيدرالية عبد السلام عمر عبدي علي إلى الجزائر، أجرى خلالها محادثات مثمرة مع عدد من كبار المسؤولين الجزائريين”.
وأشارت إلى أن “المحادثات تناولت سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتبادل الرؤى حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، خاصة في سياق عضوية كل من الجزائر وجمهورية الصومال الفيدرالية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وما يتيحه ذلك من فرص إضافية للتشاور والتنسيق حول القضايا المدرجة على جدول أعمال المجلس”.