نصائح يجب اتباعها لإنقاذ الحاج المصاب بضيق التنفس.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
الرياض
وجه الطبيب محمد آل مبارك عدة نصائح لإنقاذ الحاج الذي يصاب بضيق في التنفس.
وشدد آل مبارك على ضرورة إخراج الحاج المريض من المكان المزدحم أو المكان الذي كان سبب في حدوث ضيق التنفس، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “سيدتي” المذاع على قناة روتانا خليجية.
ونصح مرضى الربو وتضخم في القلب والانسدادت الرئوية باصطحاب التقارير الطبية الخاصة بحالتهم معهم خلال الحج، لأن ذلك يوفر على المسعفين معلومات عن حالتهم بما يفيد في إسعافهم وإنقاذهم بشكل أسرع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/LXjl4RKHNpDXNq6r-1.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحج ضيق في التنفس محمد آل مبارك
إقرأ أيضاً:
قناع للوجه يكشف أمراض الكلى من (بصمة التنفس)
#سواليف
ابتكر باحثون من جامعة روما قناعاً للوجه يستطيع #كشف #أمراض_الكلى_المزمنة من خلال #بصمة_التنفس ، بدقة تزيد عن 93%.
ويحدد القناع “بصمة التنفس” لمرض الكلى المزمن، بما في ذلك ارتفاع مستويات الأمونيا والأسيتون ومركبات أخرى تتراكم عندما لا تعمل الكلى بشكل صحيح.
وقال الباحثون إن هذه التقنية القابلة للارتداء قد تُمكّن يوماً ما من مراقبة تطور المرض وتتبع صحة الكلى في الوقت الفعلي.
مقالات ذات صلة علاج يُكافح 15 نوعا من السرطان يمكن تلقيه في 5 دقائق 2025/05/11ووفق “ستادي فايندز”، ابتكر فريق البحث نظاماً من 4 مستشعرات غاز مصنوعة من البورفيرينات (مركبات جزيئية تُشبه تلك الموجودة في الهيموغلوبين) مُدمجة مع بوليمر موصل يُسمى PEDOT/PSS.
مراقبة الزفير
وطُبعت هذه المواد على ركيزة مرنة ووُضعت في الطبقة الداخلية لأقنعة FFP2 القياسية، حيث يُمكنها مراقبة زفير مرتديها باستمرار دون زيادة الحجم، أو الشعور بعدم الراحة.
وعندما تبدأ الكلية بالفشل، تبدأ مركبات مُختلفة بالتراكم في مجرى الدم بدلاً من ترشيحها عبر البول. وبعض هذه المركبات، وخاصة الأمونيا، تجد طريقها في النهاية إلى أنفاسنا.
ويستجيب كل مستشعر من المستشعرات الـ 4 في المجموعة بشكل مُختلف لمختلف المركبات الكيميائية. اثنان لديهما أعلى حساسية للأمونيا، واثنان أكثر استجابة للكحوليات ومركبات أخرى.
التجربة
وفي تجربة الدراسة، شارك 101 مشارك، من بينهم 53 مريضاً بمرض الكلى المزمن في مراحل مختلفة من المرض و48 شخصاً سليماً.
وقبل الاختبار، طُلب من المشاركين الامتناع عن الأكل والشرب (باستثناء الماء) والتدخين لمدة ساعتين. وبعد المضمضة، ارتدوا الأقنعة المجهزة بأجهزة استشعار، ونفذوا أنماط التنفس المحددة بينما كان الجهاز يسجل البيانات.
دقة عالية
وعند تحليل النتائج، وجد الفريق أن نظامهم قادر على التمييز بين مرضى الكلى المزمن والأصحاء بدقة ملحوظة، بلغت 93.3%.
وتمثل هذه التقنية خطوة مهمة إلى الأمام في مجال الاختبارات الطبية غير الجراحية. فعلى عكس طرق التشخيص التقليدية لأمراض الكلى، والتي تتطلب سحب الدم والتحليل المختبري، يمكن لجهاز الاستشعار القائم على القناع أن يوفر مراقبة مستمرة وفي الوقت الفعلي مع الحد الأدنى من الاضطراب في الحياة اليومية.